يرى بعض الباحثين أن أصحاب الإمام المهدي (سلام اللّه عليه) هم أولئك الثلاثمئة والثلاثة عشر، وهم القادة في دولته الكريمة. أما الأنصار، فهم عموم من يعمل تحت راية الإمام (سلام اللّه عليه) من شيعته. وفي هذا المجال كلام للسيد محمد كاظم القزويني، إليك جزءا منه: هناك فرق بين أصحاب الإمام المهدي (عليه السلام) وبين أنصاره: فالأصحاب: هم الثلاثمائة والثلاثة عشر، وهم الذين عبّر عنهم الإمام أمير المؤمنين والإمام الصادق (عليهما السلام) بقولهما: «هم أصحاب الألوية» إشارة الى توفّر المؤهّلات فيهم لقيادة الجيوش والعساكر، وعبّر عنهم الإمام الصادق (عليه السلام) بقوله: «و هم حكّام اللّه في أرضه»... أمّا الأنصار: فهم المؤمنون الصالحون الذين يلتحقون بالإمام المهدي (عليه السلام) في مكّة و غيرها، وينضوون تحت لوائه، ويحاربون أعداء اللّه ورسوله... (الإمام المهدي من المهد إلى الظهور، ج1، صص479-480)
انا اسفه والله ف الى هقولو وعارفه انى غلطت وغلطت غلط كبير اوى ،انا كنت مرتبطه بس مش ارتباط خطوبه وكده المهم جه ف الاواخر انا والى كنت مرتبطه بيه بقي بيحضني وانا اقسم بالله كنت مانعه اصلا انو حتي يمسك ايدي بس معرفش اى الى حصل وبقي يبوسني وانا والله كنت كل مره اندم مع انى مبسبش فرض بس والله انا لحد دلوقتي معرفش ده حصل ازاى بس المهم اني سبتو وبعدت عن كل الطرق دى ومعنتش بتكلم مع اى ولد ومعنتش بسيب فرض وانا كنت فكرا ان دى حاجه عاديه بس انا شوفت بوست ان ولد وبنت كانو بيعملو كده وده اسمو زنا.... انا من ساعتها وانا منهاره ومش مصدقه ان انا بقي اسمي كده بس اقسم بالله مكنتش اعرف ان ده يبقي اسمو كده هيا كانت مراهقه مني.انا مش عارفه ازاى ارضي ربنا واعمل اي عشان يسامحني وبجد انا بقيت كده ؟ انا عارفه انى مليش عين اسال من الى عملتو وعلى خيانه ثقت اهلى وثقت ربنا بس ونبي حد يطمني ويهديني الى الطريق الصح
يجب قضاء ما صليت بعد الجنابة إلى أول غسل شرعي اغتسلته، سواء كان واجبا أو مستحبا كغسل الجمعة، ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقن، أي الأقل. ولا يجب قضاء الصوم مع الجهل بالحكم، إن كنت معذورا في جهلك.
أنا و خطيبي مكتوب كتابنا عند الشيخ بحضور الأهل و محدد المهر إلا إنه للأن لم يتم الزواج بشكل رسمي.
كل شخص فينا عايش ببلد و بحكم الظروف يحصل مشاكل و كنا نحكي على الموبايل و تخانقنا بصوت عالي و عصبت كتير و شتمتو بعيلته فهو عصب و صار يخانق و بالاخر قال بدك احكيلك انتي طالق ارتحتي هيك اه كمان بدك طالق شو هلأ و سكتنا نحنا الاثنين مصدومين من شو عملنا لوين وصلنا بالخناق.
هل هذا يعتبر طلاق و خصوصي انه نحنا بس مخطوبين بس بكتب كتاب و شو لازم نعمل و نتصرف لانه نحن نحب بعض بس الظروف الحالية و البعد بخلق مشاكل.
الدليل هو الروايات التي صرحت بذلك، ومنها: صحيحة إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: الق عبد الملك بن جريج فسله عنها فإنّ عنده منها علماً، فلقيته فأملى عليّ شيئاً كثيراً في استحلالها، وكان فيما روى لي فيها ابن جريج أنّه ليس فيها وقت ولا عدد، إنّما هي بمنزلة الإماء يتزوّج منهنّ كم شاء، وصاحب الأربع نسوة يتزوّج منهنّ ما شاء بغير وليّ ولا شهود، فإذا انقضى الأجل بانت منه بغير طلاق، ويعطيها الشيء اليسير، وعدّتها حيضتان، وإن كانت لا تحيض فخمسة وأربعون يوماً».
قال: «فأتيت بالكتاب أبا عبد الله (عليه السلام) فقال: صدق وأقرّ به». (الكافي، ج5، ص451)
1- ممارسة العادة السرية فعل محرم، يجب الكف عنه والتوبة وطلب الاستغفار من اللّه تعالى.
2- يجب قضاء ما صليت بعد الجنابة إلى أول غسل شرعي اغتسلته، سواء كان واجبا أو مستحبا كغسل الجمعة، ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقن، أي الأقل.
1-ما يشترك فيه الشيعة والسنة هو الإيمان بالإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه)، وأن الرسول (صلى الله عليه وآله) وأهل البيت (سلام اللّه عليهم) بشروا به، وأنه سيظهر ويملأ الأرض قسطا وعدلا؛ فلو سألت ممن يعتقد بولادة الإمام المهدي (سلام الله عليه) -سواء من الشيعة أو السنة-: لماذا ولد الإمام المهدي (سلام الله عليه) ثم اختفى؟ له أن يسألك: لماذا لم يولد حتى الساعة؟ وما الحكمة من تأجيل ولادته؟ 2-أثبت البشر بتقتيله الأنبياء والأئمة (صلوات الله عليهم) وتشريدهم ومخالفتهم أنه لم ينضج بعد، ولم يشعر بالحاجة الملحة إلى وجود أمام مؤيد من السماء، بل يريد أن يجرب الحكم والهداية بنفسه، ويعتقد أنه بإمكانه فهم الخطأ والصواب، ويمكنه أن يشير حتى على النبي والإمام! فيجب أن يجرب حتى ييأس ويوقن بأنه لا منقذ سوى الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف). 3-الإمام لم يولد ليختفي، بل لو كانت الظروف مؤاتية والأرضية ممهدة والنفوس جاهزة للقضاء على الظلم والظالمين ولإقامة الحكومة العادلة، لبادر بواجبه؛ إذن غيبة الإمام (عليه السلام) جاءت نتيجة ظلم الظالمين وهمهم بقتله وخذلان الآخرين.
1-شريعة الإمام المهدي (عليه السلام) ليست منفصلة عن شريعة جده المصطفى (صلوات اللّه عليه)؛ وبالتالي إن التزمت بأحكام الدين كما هي، اقتديت بالإمام المهدي (عليه السلام). 2-قد وردت الأحاديث عن الإمام المهدي (سلام اللّه عليه)، ودونت بعضها في كتب مستقلة. فهل حاولت أن تطلع عليها وتلتزم بها لتكون من المقتدين بنهجه؟ وهناك أدعية مأثورة عنه (سلام اللّه عليه)، يترنم بها محبوه في شهر رمضان وغيره كدعاء الافتتاح، حيث يقول فيه الإمام: «اللّهم إني أفتتح الثناء بحمدك وأنت مسدد للصواب بمنك...»، أو دعاء «إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء...»، أو دعاء «اللّهم ارزقنا توفيق الطاعة، وبعد المعصية، وصدق النية، وعرفان الحرمة، وأكرمنا بالهدى والاستقامة...» و... فهلا تجعلها ضمن برنامج أدعيتك؟ 3-الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
1-شريعة الإمام المهدي (عليه السلام) ليست منفصلة عن شريعة جده المصطفى (صلوات اللّه عليه)؛ وبالتالي إن التزمت بأحكام الدين كما هي، اقتديت بالإمام المهدي (عليه السلام). 2-قد وردت الأحاديث عن الإمام المهدي (سلام اللّه عليه)، ودونت بعضها في كتب مستقلة. فهل حاولت أن تطلع عليها وتلتزم بها لتكون من المقتدين بنهجه؟ وهناك أدعية مأثورة عنه (سلام اللّه عليه)، يترنم بها محبوه في شهر رمضان وغيره كدعاء الافتتاح، حيث يقول فيه الإمام: «اللّهم إني أفتتح الثناء بحمدك وأنت مسدد للصواب بمنك...»، أو دعاء «إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء...»، أو دعاء «اللّهم ارزقنا توفيق الطاعة، وبعد المعصية، وصدق النية، وعرفان الحرمة، وأكرمنا بالهدى والاستقامة...» و... فهلا تجعلها ضمن برنامج أدعيتك؟ 3-الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
1- اختلاف المجتهدين، أمر طبيعي، قد سبق أهل السنة الشيعة فيه؛ حيث إنهم على أربعة مذاهب رئيسية، فضلا عن اختلاف فتاوى سائر العلماء. وأهل السنة أيضا يعتقدون بظهور الإمام المهدي (عليه السلام) آخر الزمان، فكيف يربون الناس لاستقباله، وهم في اختلاف من فتاواهم؟
2- التمهيد للظهور ليس باتحاد الفتاوى الفقهية، بل بتزكية النفس، والوعي المستمر، ومواكبة العلوم العصرية، وتقوية الجسم والإرادة والعقيدة والوطن؛ فالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) يريد أناسا أقوياء من جميع الجوانب.
الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
أما اختلاف المجتهدين، فهذا أمر طبيعي، قد سبق أهل السنة الشيعة فيه؛ حيث إنهم على أربعة مذاهب رئيسية، فضلا عن اختلاف فتاوى سائر العلماء.
1- الإمام المهدي (سلام الله عليه) يخاف على حياته كحياة رائد مشروع إلهي عظيم، لا يجب التفريط به؛ فإن أقدم على ما يقضي على هذا المشروع، خالف الحكمة وجعل ما أراده اللّه ومهد له الأنبياء والأئمة الماضين (سلام الله عليهم) هباء منثورا، وحاشا له ذلك. فهو يخرج حينما تكون الأرضية مناسبة والنفوس جاهزة لتطبيق ذاك المشروع.
2- الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
1- الإمام لم يولد ليختفي، بل لو كانت الظروف مؤاتية والأرضية ممهدة والنفوس جاهزة للقضاء على الظلم والظالمين ولإقامة الحكومة العادلة، لبادر بواجبه؛ إذن غيبة الإمام (عليه السلام) جاءت نتيجة ظلم الظالمين وهمهم بقتله وخذلان الآخرين.
2- الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
كما قد وردت الأحاديث والأدعية عن الإمام المهدي (سلام اللّه عليه)، ودونت بعضها في كتب مستقلة، يمكنك الانتهال منها.
3- أما الاضطهاد، فكان موجودا منذ انطلاقة الإسلام، وخاصة أهل البيت (سلام الله عليهم) بأنفسهم، وشيعتهم من بعدهم مر عليهم ما مر... لكن من الله على المؤمنين في العقود الأخيرة وتكونت حكومة شيعية في إيران الإسلامية، وهي دولة مستقلة، قوية، تدعم كل مظلوم في العالم الإسلامي مهما تمكنت، ويبقى الخلاص النهائي على يد الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه).
سبق أن تفضل سماحة الشيخ في الرد على سؤال مماثل: ننصحك بالمداومة على قول: «لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم»؛ فقد روي عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) أنه قال: «مَنْ قَالَ "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ" ثَلَاثَ مَرَّاتٍ حِينَ يُصْبِحُ وَثَلَاثَ مَرَّاتٍ حِينَ يُمْسِي، لَمْ يَخَفْ شَيْطَاناً ولَا سُلْطَاناً وَلَا جُذَاماً وَلَا بَرَصاً». قَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عليه السلام): «وَ أَنَا أَقُولُهَا مِائَةَ مَرَّةٍ».
عليكم السلام ورحمة اللّه وبركاته
يرى بعض الباحثين أن أصحاب الإمام المهدي (سلام اللّه عليه) هم أولئك الثلاثمئة والثلاثة عشر، وهم القادة في دولته الكريمة. أما الأنصار، فهم عموم من يعمل تحت راية الإمام (سلام اللّه عليه) من شيعته.
وفي هذا المجال كلام للسيد محمد كاظم القزويني، إليك جزءا منه:
هناك فرق بين أصحاب الإمام المهدي (عليه السلام) وبين أنصاره:
فالأصحاب: هم الثلاثمائة والثلاثة عشر، وهم الذين عبّر عنهم الإمام أمير المؤمنين والإمام الصادق (عليهما السلام) بقولهما: «هم أصحاب الألوية» إشارة الى توفّر المؤهّلات فيهم لقيادة الجيوش والعساكر، وعبّر عنهم الإمام الصادق (عليه السلام) بقوله: «و هم حكّام اللّه في أرضه»...
أمّا الأنصار: فهم المؤمنون الصالحون الذين يلتحقون بالإمام المهدي (عليه السلام) في مكّة و غيرها، وينضوون تحت لوائه، ويحاربون أعداء اللّه ورسوله... (الإمام المهدي من المهد إلى الظهور، ج1، صص479-480)
وللمزيد اقرأ:
ما هي علامات الظهور و ما هي صفات اصحاب المهدي ؟
جعلنا اللّه وإياكم من أنصاره وأعوانه
انا اسفه والله ف الى هقولو وعارفه انى غلطت وغلطت غلط كبير اوى ،انا كنت مرتبطه بس مش ارتباط خطوبه وكده المهم جه ف الاواخر انا والى كنت مرتبطه بيه بقي بيحضني وانا اقسم بالله كنت مانعه اصلا انو حتي يمسك ايدي بس معرفش اى الى حصل وبقي يبوسني وانا والله كنت كل مره اندم مع انى مبسبش فرض بس والله انا لحد دلوقتي معرفش ده حصل ازاى بس المهم اني سبتو وبعدت عن كل الطرق دى ومعنتش بتكلم مع اى ولد ومعنتش بسيب فرض وانا كنت فكرا ان دى حاجه عاديه بس انا شوفت بوست ان ولد وبنت كانو بيعملو كده وده اسمو زنا.... انا من ساعتها وانا منهاره ومش مصدقه ان انا بقي اسمي كده بس اقسم بالله مكنتش اعرف ان ده يبقي اسمو كده هيا كانت مراهقه مني.انا مش عارفه ازاى ارضي ربنا واعمل اي عشان يسامحني وبجد انا بقيت كده ؟ انا عارفه انى مليش عين اسال من الى عملتو وعلى خيانه ثقت اهلى وثقت ربنا بس ونبي حد يطمني ويهديني الى الطريق الصح
سلام عليكم ورحمة الله
أخي الكريم، العادة السرية فعل محرم في الشريعة الإسلامية، وبالتالي لا تجوز ممارسته ولو مرة واحدة.
نرجوا أن تستغفر وتتوب عنها نهائيا، لتكون توبتك مقبولة إن شاء الله.
وحبذا لو راجعت ما أوصى به سماحة الشيخ في الردود السابقة، وقمت بتطبيقه...
وللمزيد اقرأ:
ما حكم من لم يكن يعلم بحرمة الاستمناء ؟
والله تواب رحيم
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يجب قضاء ما صليت بعد الجنابة إلى أول غسل شرعي اغتسلته، سواء كان واجبا أو مستحبا كغسل الجمعة، ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقن، أي الأقل. ولا يجب قضاء الصوم مع الجهل بالحكم، إن كنت معذورا في جهلك.
وطبعا تقضي ما كان بعد بلوغك واترك ما كان قبله.
وللمزيد اقرأ:
احكام الجنابة و قضاء الصلوات
متى يتحقق البلوغ الشرعي ، و ما هي علامات البلوغ لدى الذكر و الأنثى ؟
وسدد الله خطاك
أنا و خطيبي مكتوب كتابنا عند الشيخ بحضور الأهل و محدد المهر إلا إنه للأن لم يتم الزواج بشكل رسمي.
كل شخص فينا عايش ببلد و بحكم الظروف يحصل مشاكل و كنا نحكي على الموبايل و تخانقنا بصوت عالي و عصبت كتير و شتمتو بعيلته فهو عصب و صار يخانق و بالاخر قال بدك احكيلك انتي طالق ارتحتي هيك اه كمان بدك طالق شو هلأ و سكتنا نحنا الاثنين مصدومين من شو عملنا لوين وصلنا بالخناق.
هل هذا يعتبر طلاق و خصوصي انه نحنا بس مخطوبين بس بكتب كتاب و شو لازم نعمل و نتصرف لانه نحن نحب بعض بس الظروف الحالية و البعد بخلق مشاكل.
سلام عليكم ورحمة الله
الدليل هو الروايات التي صرحت بذلك، ومنها: صحيحة إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: الق عبد الملك بن جريج فسله عنها فإنّ عنده منها علماً، فلقيته فأملى عليّ شيئاً كثيراً في استحلالها، وكان فيما روى لي فيها ابن جريج أنّه ليس فيها وقت ولا عدد، إنّما هي بمنزلة الإماء يتزوّج منهنّ كم شاء، وصاحب الأربع نسوة يتزوّج منهنّ ما شاء بغير وليّ ولا شهود، فإذا انقضى الأجل بانت منه بغير طلاق، ويعطيها الشيء اليسير، وعدّتها حيضتان، وإن كانت لا تحيض فخمسة وأربعون يوماً».
قال: «فأتيت بالكتاب أبا عبد الله (عليه السلام) فقال: صدق وأقرّ به». (الكافي، ج5، ص451)
وللمزيد اقرأ:
هل لزواج المتعة عدة بعد إنتهاء مدة الزواج ؟
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة اللّه
1- ممارسة العادة السرية فعل محرم، يجب الكف عنه والتوبة وطلب الاستغفار من اللّه تعالى.
2- يجب قضاء ما صليت بعد الجنابة إلى أول غسل شرعي اغتسلته، سواء كان واجبا أو مستحبا كغسل الجمعة، ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقن، أي الأقل.
وللمزيد اقرأ:
حكم العادة السرية
وسدد اللّه خطاك
سلام عليكم ورحمة اللّه
تم تصحيح التشكيل، ونشكر اهتمامكم.
للمزيد من الأدعية يمكنك مراجعة:
الادعية و الزيارات و الاحراز
ولا تنسونا في مواطن استجابة الدعاء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عليك بقراءة دعاء الامام الكاظم عليه السلام فهو دعاء عظيم و مؤثر و مجرب و سريع الاجابة ، و الدعاء هو :
اللَّهُمَّ إِنِّي أَطَعْتُكَ فِي أَحَبِّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ وَ هُوَ التَّوْحِيدُ ، وَ لَمْ أَعْصِكَ فِي أَبْغَضِ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ وَ هُوَ الْكُفْرُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا بَيْنَهُمَا ، يَا مَنْ إِلَيْهِ مَفَرِّي آمِنِّي مِمَّا فَزِعْتُ مِنْهُ إِلَيْكَ .
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الْكَثِيرَ مِنْ مَعَاصِيكَ ، وَ اقْبَلْ مِنِّي الْيَسِيرَ مِنْ طَاعَتِكَ ، يَا عُدَّتِي دُونَ الْعُدَدِ ، وَ يَا رَجَائِي وَ الْمُعْتَمَدَ ، وَ يَا كَهْفِي وَ السَّنَدَ ، وَ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ ، يَا قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُوْلَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مَنِ اصْطَفَيْتَهُمْ مِنْ خَلْقِكَ ، وَ لَمْ تَجْعَلْ فِي خَلْقِكَ مِثْلَهُمْ أَحَداً ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ تَفْعَلَ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرَى ، وَ الْمُحَمَّدِيَّةِ الْبَيْضَاءِ ، وَ الْعَلَوِيَّةِ الْعُلْيَا ( الْعَلْيَاءِ ) ، وَ بِجَمِيعِ مَا احْتَجَجْتَ بِهِ عَلَى عِبَادِكَ ، وَ بِالاِسْمِ الَّذِي حَجَبْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ فَلَمْ يَخْرُجْ مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً ، وَ ارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لاَ أَحْتَسِبُ ، إِنَّكَ تَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ " .
ثم يسأل الداعي حاجته فانها ستقضى إن شاء الله تعالى .
وفقك الله
سلام عليكم ورحمة اللّه
1-ما يشترك فيه الشيعة والسنة هو الإيمان بالإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه)، وأن الرسول (صلى الله عليه وآله) وأهل البيت (سلام اللّه عليهم) بشروا به، وأنه سيظهر ويملأ الأرض قسطا وعدلا؛ فلو سألت ممن يعتقد بولادة الإمام المهدي (سلام الله عليه) -سواء من الشيعة أو السنة-: لماذا ولد الإمام المهدي (سلام الله عليه) ثم اختفى؟ له أن يسألك: لماذا لم يولد حتى الساعة؟ وما الحكمة من تأجيل ولادته؟
2-أثبت البشر بتقتيله الأنبياء والأئمة (صلوات الله عليهم) وتشريدهم ومخالفتهم أنه لم ينضج بعد، ولم يشعر بالحاجة الملحة إلى وجود أمام مؤيد من السماء، بل يريد أن يجرب الحكم والهداية بنفسه، ويعتقد أنه بإمكانه فهم الخطأ والصواب، ويمكنه أن يشير حتى على النبي والإمام! فيجب أن يجرب حتى ييأس ويوقن بأنه لا منقذ سوى الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف).
3-الإمام لم يولد ليختفي، بل لو كانت الظروف مؤاتية والأرضية ممهدة والنفوس جاهزة للقضاء على الظلم والظالمين ولإقامة الحكومة العادلة، لبادر بواجبه؛ إذن غيبة الإمام (عليه السلام) جاءت نتيجة ظلم الظالمين وهمهم بقتله وخذلان الآخرين.
وللمزيد اقرأ:
ما هي علة استتار القائم المهدي ؟
عجل الله تعالى فرجه
سلام عليكم ورحمة الله
1-شريعة الإمام المهدي (عليه السلام) ليست منفصلة عن شريعة جده المصطفى (صلوات اللّه عليه)؛ وبالتالي إن التزمت بأحكام الدين كما هي، اقتديت بالإمام المهدي (عليه السلام).
2-قد وردت الأحاديث عن الإمام المهدي (سلام اللّه عليه)، ودونت بعضها في كتب مستقلة. فهل حاولت أن تطلع عليها وتلتزم بها لتكون من المقتدين بنهجه؟ وهناك أدعية مأثورة عنه (سلام اللّه عليه)، يترنم بها محبوه في شهر رمضان وغيره كدعاء الافتتاح، حيث يقول فيه الإمام: «اللّهم إني أفتتح الثناء بحمدك وأنت مسدد للصواب بمنك...»، أو دعاء «إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء...»، أو دعاء «اللّهم ارزقنا توفيق الطاعة، وبعد المعصية، وصدق النية، وعرفان الحرمة، وأكرمنا بالهدى والاستقامة...» و... فهلا تجعلها ضمن برنامج أدعيتك؟
3-الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
وللمزيد اقرأ:
الانتظار ماذا يعني ؟
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
1-شريعة الإمام المهدي (عليه السلام) ليست منفصلة عن شريعة جده المصطفى (صلوات اللّه عليه)؛ وبالتالي إن التزمت بأحكام الدين كما هي، اقتديت بالإمام المهدي (عليه السلام).
2-قد وردت الأحاديث عن الإمام المهدي (سلام اللّه عليه)، ودونت بعضها في كتب مستقلة. فهل حاولت أن تطلع عليها وتلتزم بها لتكون من المقتدين بنهجه؟ وهناك أدعية مأثورة عنه (سلام اللّه عليه)، يترنم بها محبوه في شهر رمضان وغيره كدعاء الافتتاح، حيث يقول فيه الإمام: «اللّهم إني أفتتح الثناء بحمدك وأنت مسدد للصواب بمنك...»، أو دعاء «إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء...»، أو دعاء «اللّهم ارزقنا توفيق الطاعة، وبعد المعصية، وصدق النية، وعرفان الحرمة، وأكرمنا بالهدى والاستقامة...» و... فهلا تجعلها ضمن برنامج أدعيتك؟
3-الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
وللمزيد اقرأ:
المهدية بنظرة جديدة
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
1- اختلاف المجتهدين، أمر طبيعي، قد سبق أهل السنة الشيعة فيه؛ حيث إنهم على أربعة مذاهب رئيسية، فضلا عن اختلاف فتاوى سائر العلماء. وأهل السنة أيضا يعتقدون بظهور الإمام المهدي (عليه السلام) آخر الزمان، فكيف يربون الناس لاستقباله، وهم في اختلاف من فتاواهم؟
2- التمهيد للظهور ليس باتحاد الفتاوى الفقهية، بل بتزكية النفس، والوعي المستمر، ومواكبة العلوم العصرية، وتقوية الجسم والإرادة والعقيدة والوطن؛ فالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) يريد أناسا أقوياء من جميع الجوانب.
وللمزيد اقرأ:
تأصيل مرجعية الفقهاء
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
أما اختلاف المجتهدين، فهذا أمر طبيعي، قد سبق أهل السنة الشيعة فيه؛ حيث إنهم على أربعة مذاهب رئيسية، فضلا عن اختلاف فتاوى سائر العلماء.
وللمزيد اقرأ:
ما الشروط التي يجب ان تكون متوفرة في المجتهد حتى يعد مؤهلا لتصدي المرجعية ؟
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
1- الإمام المهدي (سلام الله عليه) يخاف على حياته كحياة رائد مشروع إلهي عظيم، لا يجب التفريط به؛ فإن أقدم على ما يقضي على هذا المشروع، خالف الحكمة وجعل ما أراده اللّه ومهد له الأنبياء والأئمة الماضين (سلام الله عليهم) هباء منثورا، وحاشا له ذلك. فهو يخرج حينما تكون الأرضية مناسبة والنفوس جاهزة لتطبيق ذاك المشروع.
2- الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
وللمزيد اقرأ:
لماذا لم يظهر المهدي في دولة الشيعة مع زوال الخوف ؟!
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
1- الإمام لم يولد ليختفي، بل لو كانت الظروف مؤاتية والأرضية ممهدة والنفوس جاهزة للقضاء على الظلم والظالمين ولإقامة الحكومة العادلة، لبادر بواجبه؛ إذن غيبة الإمام (عليه السلام) جاءت نتيجة ظلم الظالمين وهمهم بقتله وخذلان الآخرين.
2- الإمام غائب عن الأنظار، لكنه أوصى شيعته باتباع الفقهاء فيما يحدث، وضمن لهم صحة تقليدهم للعلماء والاقتداء بهم؛ فقد روي عن الإمام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه) قوله: «أمّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فیها إلی رواة حدیثنا، فانّهم حجّتی علیکم، و أنا حجة اللّه». (وسائل الشيعة، ج18، ص101)
كما قد وردت الأحاديث والأدعية عن الإمام المهدي (سلام اللّه عليه)، ودونت بعضها في كتب مستقلة، يمكنك الانتهال منها.
3- أما الاضطهاد، فكان موجودا منذ انطلاقة الإسلام، وخاصة أهل البيت (سلام الله عليهم) بأنفسهم، وشيعتهم من بعدهم مر عليهم ما مر... لكن من الله على المؤمنين في العقود الأخيرة وتكونت حكومة شيعية في إيران الإسلامية، وهي دولة مستقلة، قوية، تدعم كل مظلوم في العالم الإسلامي مهما تمكنت، ويبقى الخلاص النهائي على يد الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه).
وللمزيد اقرأ:
من روائع الإمام المهدي
وسدد الله خطاك
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ممارسة العادة السرية أمر محرم في الشريعة الإسلامية، وله مخاطر على الجسم والروح معا.
وللمزيد اقرأ:
احكام العادة السرية
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
يبدو أن حضرتك مصاب بالوسواس وبالتالي لا تعتن بشيء، وغسلك صحيح؛ لأنه ما معنى وجود المني على الذراع؟ وإن كان، فلا بد أنه ارتفع حينما غسلت جسمك.
وللمزيد اقرأ:
احكام الغسل
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
سبق أن تفضل سماحة الشيخ في الرد على سؤال مماثل: ننصحك بالمداومة على قول: «لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم»؛ فقد روي عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) أنه قال: «مَنْ قَالَ "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ" ثَلَاثَ مَرَّاتٍ حِينَ يُصْبِحُ وَثَلَاثَ مَرَّاتٍ حِينَ يُمْسِي، لَمْ يَخَفْ شَيْطَاناً ولَا سُلْطَاناً وَلَا جُذَاماً وَلَا بَرَصاً». قَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عليه السلام): «وَ أَنَا أَقُولُهَا مِائَةَ مَرَّةٍ».
وللمزيد يمكنك قراءة:
اللجوء إلى الله أمان من الوسواس
الوسواس في مناطق حياة الانسان
وسدد الله خطاك
سلام عليكم ورحمة الله
كما تفضل سماحة الشيخ أعلاه ومر في الرد السابق، نزل القرآن مرتين: نزول دفعي ونزول تدريجي.
وللمزيد يمكنك قراءة:
شهر نزول الكتب السماوية
وسدد الله خطاك
الصفحات