عليك بالانتظار حتى ننتهي من بعض الاعمال العالقة في الموقع و من ثم سوف يتم اعداد صفحة استقبال الاسئلة، حينها يمكنك ارسال أسئلتك الينا، و نسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لذلك في أقرب وقت، و نتمى لكم التوفيق لخدمة الاسلام.
الأربعين، هي ذكرى مرور أربعين يوما على إستشهاء الإمام الحسين عليه السلام الذي ضحى بنفسه وبأنصاره في سبيل الدين. وتكريم ذكرى الشهيد وإقامة أربعينه، إنما هو أحياء لاسمه ولمنهجه وطريقة. وإحدى طرق التكريم وإحياء الذكرى هي زيارة الإمام الحسين في اليوم الأربعين لاستشهاد والتي تصادف يوم العشرين من شهر صفر ولها فضيلة كبيرة. ففضل زيارة الحسين ع يوم العشرين من صفر و ألفاظ الزيارة بما نرويه من الخبر عن مولانا الحسن بن علي العسكري ع أنه قال علامات المؤمن خمس صلاة إحدى و خمسين و زيارة الأربعين و التختم باليمين و تعفير الجبين و الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم , في زيارة الاربعين وهو العشرون من صفر: في يوم العشرين منه كان رجوع حرم سيدنا أبي عبدالله الحسين بن علي عليهما السلام من الشام إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وآله، وهو اليوم الذي ورد فيه جابر بن عبدالله بن حزام الانصاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله ورضي عنه من المدينة إلى كربلاء لزيارة قبر أبي عبدالله الحسين عليه السلام، وكان أول من زاره من الناس، وتستحب زيارته عليه السلام وهي زيارة الاربعين, زيارة الأربعين : وهي في يوم 20 صفر من كل سنة وهي من أعظم زيارات كربلاء ، إذ تحتشد فيها مئات الألوف من الزائرين ، الذين يشدون الرحال اليها من مختلف الأقطار الاسلامية القريبة والنائية ، فيزورها خلق عظيم ، على الأخص من المدن العراقية من الشمال الى الجنوب ، فتسير فيها المواكب العظيمة باسم « موكب الأنصار » يتراوح عدد من يسيرون في كل موكب فيما بين خمسمائة وألف نسمة . فيخرج كل موكب من العزاء بكل سكينة ووقار ، في مظهر من الحزن العميق البادي على الوجوه ، حاسري الرؤوس وحافيي الأقدام ، ومرتدين الملابس السود علامة الحداد ، يبكون ويلطمون على الصدور والخدود ، يعزون النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل سبطه الحسين عليه السلام محتجين على جفاء الأمة له ، وتخفق الرايات السود شعار العزاء والحزن أمام كل موكب ، وقد كتب عليها ـ بالكتابة الواضحة ـ اسم الموكب والبلد الذي ينتمون اليه , ويمرون بأرض الطفوف في كربلاء يوم زيارة الأربعين والجماهير الغفيرة تلطم متأثرة من هذا المنظر المفجع يتذكرون الموقف نفسه,
عن جابر بن عبد الله الانصاري قال: كنا بمنى مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ
بصرنا برجل ساجد وراكع ومتضرع، فقلنا: يا رسول الله ما أحسن صلاته ؟ ! فقال (صلى
الله عليه وآله): هو الذي أخرج أباكم من الجنة، فمضى إليه علي (عليه السلام) غير
مكترث (1) فهزه هزة أدخل أضلاعه اليمنى في اليسرى، واليسرى في اليمنى، ثم قال:
لاقتلنك إنشاء الله، فقال: لن تقدر على ذلك إلى أجل معلوم من عند ربي، مالك تريد
قتلي ؟ فوالله ما أبغضك، أحد إلا سبقت نطفتي إلى رحم امه قبل نطفة أبيه، ولقد شاركت
مبغضيك في الاموال والاولاد وهو قول الله عزوجل في محكم كتابه: " وشاركهم في
الاموال والاولاد "
عظم لكم و لنا الأجر بحلول شهر محرم الحرام شهر أحزان آل البيت عليهم السلام، نسأل الله أن يجعلنا من السائرين على خط الامام الحسين عليه السلام.
هذا و نحن نعدك بالاهتمام بطلبك، و هو كما أشرت في غاية ألأهمية، و نسألكم الدعاء لأن يوفقنا الله لأداء مسؤوليتنا بمساعدة المؤمنين أمثالكم، و السلام عليكم.
السلام عليكم مولانا وعظم الله أجوركم بمصابنا بالإمام الحسين وأهل بيته وصحبه -صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين- وبارك الله جهودكم في هذه الصفحة التي اتابعها منذ سنوات عديدة وأجد فيها عظيم الفائدة. أرى أنه من واجبي أن ألفت نظركم الشريف إلى أن هناك حاجة ماسة لأن تطعموا صفحتكم بزاوية متخصصة في تناول شبهات العلمانية والرد عليها. ذلك أنه في عصر الإنترنت وشيوع وسائل الإتصال والتواصل بين البشر، نلمس أن العلمانيين قادرين بقوة على إيصال أفكارهم وانحرافاتهم إلى كل البشر وبلغة جذابة، وعلى كل ذي علم أن يقوم بواجبه الشرعي إزاء الدفاع عن حريم الدين المقدس، وأنتم -أجلكم الله- خير من يقوم بهذا الشرف العظيم. ودمتم في رعاية الله تعالى
احتمال ان يكون استحباب التشعث والتغبر مخصوصا بحال مشي الزائر في سفره ، حتى اذا وصل الى الحرم المطهر يغتسل ليفد على الامام نظيفا . وهذ وجه من وجوه الجمع العرفي بين الروايتين
والله العالم
و نحن نشكرك على عضويتك الفاعلة و على اهتمامك الجاد، و كما ذكرنا فسوف تجد ما طلبته في المستقبل القريب ان شاء الله، و نرجو دعواتك لأن يوفقنا الله لما فيه رضاه إنه مجيب الدعاء، و دمت موفقاً.
السلام عليكم و رحمة الله
اشكر جهودكم واسأل الله ان يوفقكم في ما هو خير للمسلمين و لكم الاجر و الثواب انشاء الله.
انا من المتابعين للموقع و اوافق الاخ عبدالله يجب ان تكون الصفحه الرئيسيه للموقع كفهرس الكتاب يسهل على الزائر الوصول لما يبحث عنه.
ولكم كل التقدير
السلام عليكم ..
شكراً جزيلا لكم لاستجابتكم السريعة و اهتمامكم بآراء الزوار ..
ندعو الله أن يوفقكم إلى ما فيه رضاه و الخير إن شاء الله ..
لكم من كل الاحترام والودّ والمحبة ..
أشكر لكم اهتمامكم و سرعة استجابتكم ..
الموقع بشكله الحالي فيه تطور كبير عن السابق ..
و لدي مقترحين ..
الأول قد كان موجود سابقاً بالشكل القديم للموقع .. وهو التقسيم و التوزيع المنظم للمواضيع في أقسام الموقع .. فقد كنا المواضيع مقسمة إلى عناوين محددة ( الله عز و جل - الائمة عليهم السلام - العلوم و المعارف - الاخلاق والاداب ..... الخ ) و هو ما يسهل الوصول الى الغرض او المعلومة المطلوبة ..
الثاني . . تطوير البحث .. و تمكين البحث في أقسام محددة و بمواضيع محددة ..
ولكم من الشكر والدعاء الدائم بالتوفيق و تسديد الخطى إن شاء الله ..
السيد عبد الله المحترم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد: شكرا لك على حسن تواصلك معنا في الموقع، و لقد تم اصلاح ما أشرت إليه، و يمكنك كتابة مقترحاتك في خانة التعليق مثل ما كتبت لنا، و نتمنى لك كل خير، و نسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لما فيه رضاه.
نعم الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب و الأئمة المعصومين من أبنائه عليهم السلام، و نحن نشكرك على ما تبذله من الوقت و الجهد في خدمة الاسلام و وفقك الله للمزيد.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
أولا نشكر جهودكم المتواصلة لبناء هذا الموقع المفيد والجميل ..
انا من المتابعين لموقعكم بشكل يومي منذ فترة طويلة ..
لدي بعض المقترحات لكن لم أتمكن من الدخول إلى صفحة افتتاح الموقع الجديد ..
تظهر لي رسالة الصفحة غير موجودة ..
تقبّلوا مروري .. ولكم مني كل الودّ و المحبة و الشكر على موقعكم هذا ..
من فوائد ذكر الله سبحانه،هو إنارة الوجه،وإطالة العمر والرزق الحلال وخاصة في الصباح عندما ينطق اللسان بذكر الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عليك بالانتظار حتى ننتهي من بعض الاعمال العالقة في الموقع و من ثم سوف يتم اعداد صفحة استقبال الاسئلة، حينها يمكنك ارسال أسئلتك الينا، و نسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لذلك في أقرب وقت، و نتمى لكم التوفيق لخدمة الاسلام.
السلام عليكم
اريد سؤال سماحه الشيخ عن فتوى . ما هو الايميل المخصص للفتاوى. جزاكم الله خير.
الأربعين، هي ذكرى مرور أربعين يوما على إستشهاء الإمام الحسين عليه السلام الذي ضحى بنفسه وبأنصاره في سبيل الدين. وتكريم ذكرى الشهيد وإقامة أربعينه، إنما هو أحياء لاسمه ولمنهجه وطريقة. وإحدى طرق التكريم وإحياء الذكرى هي زيارة الإمام الحسين في اليوم الأربعين لاستشهاد والتي تصادف يوم العشرين من شهر صفر ولها فضيلة كبيرة. ففضل زيارة الحسين ع يوم العشرين من صفر و ألفاظ الزيارة بما نرويه من الخبر عن مولانا الحسن بن علي العسكري ع أنه قال علامات المؤمن خمس صلاة إحدى و خمسين و زيارة الأربعين و التختم باليمين و تعفير الجبين و الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم , في زيارة الاربعين وهو العشرون من صفر: في يوم العشرين منه كان رجوع حرم سيدنا أبي عبدالله الحسين بن علي عليهما السلام من الشام إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وآله، وهو اليوم الذي ورد فيه جابر بن عبدالله بن حزام الانصاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله ورضي عنه من المدينة إلى كربلاء لزيارة قبر أبي عبدالله الحسين عليه السلام، وكان أول من زاره من الناس، وتستحب زيارته عليه السلام وهي زيارة الاربعين, زيارة الأربعين : وهي في يوم 20 صفر من كل سنة وهي من أعظم زيارات كربلاء ، إذ تحتشد فيها مئات الألوف من الزائرين ، الذين يشدون الرحال اليها من مختلف الأقطار الاسلامية القريبة والنائية ، فيزورها خلق عظيم ، على الأخص من المدن العراقية من الشمال الى الجنوب ، فتسير فيها المواكب العظيمة باسم « موكب الأنصار » يتراوح عدد من يسيرون في كل موكب فيما بين خمسمائة وألف نسمة . فيخرج كل موكب من العزاء بكل سكينة ووقار ، في مظهر من الحزن العميق البادي على الوجوه ، حاسري الرؤوس وحافيي الأقدام ، ومرتدين الملابس السود علامة الحداد ، يبكون ويلطمون على الصدور والخدود ، يعزون النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل سبطه الحسين عليه السلام محتجين على جفاء الأمة له ، وتخفق الرايات السود شعار العزاء والحزن أمام كل موكب ، وقد كتب عليها ـ بالكتابة الواضحة ـ اسم الموكب والبلد الذي ينتمون اليه , ويمرون بأرض الطفوف في كربلاء يوم زيارة الأربعين والجماهير الغفيرة تلطم متأثرة من هذا المنظر المفجع يتذكرون الموقف نفسه,
عن جابر بن عبد الله الانصاري قال: كنا بمنى مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ
بصرنا برجل ساجد وراكع ومتضرع، فقلنا: يا رسول الله ما أحسن صلاته ؟ ! فقال (صلى
الله عليه وآله): هو الذي أخرج أباكم من الجنة، فمضى إليه علي (عليه السلام) غير
مكترث (1) فهزه هزة أدخل أضلاعه اليمنى في اليسرى، واليسرى في اليمنى، ثم قال:
لاقتلنك إنشاء الله، فقال: لن تقدر على ذلك إلى أجل معلوم من عند ربي، مالك تريد
قتلي ؟ فوالله ما أبغضك، أحد إلا سبقت نطفتي إلى رحم امه قبل نطفة أبيه، ولقد شاركت
مبغضيك في الاموال والاولاد وهو قول الله عزوجل في محكم كتابه: " وشاركهم في
الاموال والاولاد "
عظم الله اجورنا واجوركم باستشهاد ابا الاحرار وسيد الاخيار حامل علم الاولين والاخرين اخر اصحاب الكساء
الامام الحسين نفسي لنفسه الفداء
حضرة الاخ محمد الجنوبي المحترم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد:
عظم لكم و لنا الأجر بحلول شهر محرم الحرام شهر أحزان آل البيت عليهم السلام، نسأل الله أن يجعلنا من السائرين على خط الامام الحسين عليه السلام.
هذا و نحن نعدك بالاهتمام بطلبك، و هو كما أشرت في غاية ألأهمية، و نسألكم الدعاء لأن يوفقنا الله لأداء مسؤوليتنا بمساعدة المؤمنين أمثالكم، و السلام عليكم.
السلام عليكم مولانا وعظم الله أجوركم بمصابنا بالإمام الحسين وأهل بيته وصحبه -صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين- وبارك الله جهودكم في هذه الصفحة التي اتابعها منذ سنوات عديدة وأجد فيها عظيم الفائدة. أرى أنه من واجبي أن ألفت نظركم الشريف إلى أن هناك حاجة ماسة لأن تطعموا صفحتكم بزاوية متخصصة في تناول شبهات العلمانية والرد عليها. ذلك أنه في عصر الإنترنت وشيوع وسائل الإتصال والتواصل بين البشر، نلمس أن العلمانيين قادرين بقوة على إيصال أفكارهم وانحرافاتهم إلى كل البشر وبلغة جذابة، وعلى كل ذي علم أن يقوم بواجبه الشرعي إزاء الدفاع عن حريم الدين المقدس، وأنتم -أجلكم الله- خير من يقوم بهذا الشرف العظيم. ودمتم في رعاية الله تعالى
احتمال ان يكون استحباب التشعث والتغبر مخصوصا بحال مشي الزائر في سفره ، حتى اذا وصل الى الحرم المطهر يغتسل ليفد على الامام نظيفا . وهذ وجه من وجوه الجمع العرفي بين الروايتين
والله العالم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، و بعد:
و نحن نشكرك على عضويتك الفاعلة و على اهتمامك الجاد، و كما ذكرنا فسوف تجد ما طلبته في المستقبل القريب ان شاء الله، و نرجو دعواتك لأن يوفقنا الله لما فيه رضاه إنه مجيب الدعاء، و دمت موفقاً.
السلام عليكم و رحمة الله
اشكر جهودكم واسأل الله ان يوفقكم في ما هو خير للمسلمين و لكم الاجر و الثواب انشاء الله.
انا من المتابعين للموقع و اوافق الاخ عبدالله يجب ان تكون الصفحه الرئيسيه للموقع كفهرس الكتاب يسهل على الزائر الوصول لما يبحث عنه.
ولكم كل التقدير
السلام عليكم ..
شكراً جزيلا لكم لاستجابتكم السريعة و اهتمامكم بآراء الزوار ..
ندعو الله أن يوفقكم إلى ما فيه رضاه و الخير إن شاء الله ..
لكم من كل الاحترام والودّ والمحبة ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد:
نشكرك على حسن متابعتك و نود إعلامك بأن ما طلبته هو ضمن برنامجنا و هو قيد الانشاء و سيتم قريباً بعون الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
أشكر لكم اهتمامكم و سرعة استجابتكم ..
الموقع بشكله الحالي فيه تطور كبير عن السابق ..
و لدي مقترحين ..
الأول قد كان موجود سابقاً بالشكل القديم للموقع .. وهو التقسيم و التوزيع المنظم للمواضيع في أقسام الموقع .. فقد كنا المواضيع مقسمة إلى عناوين محددة ( الله عز و جل - الائمة عليهم السلام - العلوم و المعارف - الاخلاق والاداب ..... الخ ) و هو ما يسهل الوصول الى الغرض او المعلومة المطلوبة ..
الثاني . . تطوير البحث .. و تمكين البحث في أقسام محددة و بمواضيع محددة ..
ولكم من الشكر والدعاء الدائم بالتوفيق و تسديد الخطى إن شاء الله ..
السيد عبد الله المحترم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد:
شكرا لك على حسن تواصلك معنا في الموقع، و لقد تم اصلاح ما أشرت إليه، و يمكنك كتابة مقترحاتك في خانة التعليق مثل ما كتبت لنا، و نتمنى لك كل خير، و نسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لما فيه رضاه.
حضرة السيد آل طه المحترم.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد:
نعم الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب و الأئمة المعصومين من أبنائه عليهم السلام، و نحن نشكرك على ما تبذله من الوقت و الجهد في خدمة الاسلام و وفقك الله للمزيد.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
أولا نشكر جهودكم المتواصلة لبناء هذا الموقع المفيد والجميل ..
انا من المتابعين لموقعكم بشكل يومي منذ فترة طويلة ..
لدي بعض المقترحات لكن لم أتمكن من الدخول إلى صفحة افتتاح الموقع الجديد ..
تظهر لي رسالة الصفحة غير موجودة ..
تقبّلوا مروري .. ولكم مني كل الودّ و المحبة و الشكر على موقعكم هذا ..
الحمد لله الذي جعلنا من المتسمكين بولاية الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام و جعلنا واياكم من خيار شيعته في الدنيا والآخرة.
سماحة العلامة فضيلة الشيخ صالح الكرباسي
أسعد الله أيامكم و جزاكم الله خير الجزاء و زادكم عزا و شرفا.
شكرا لكم و لإدارة الموقع و كثر الله من امثالكم و جعلها في صحيفة أعمالكم يوم لا ينفع مال و لا بنون.
الصفحات