انا كنت قد استمتعت بشهوتي باللعب في قضيبي ثم و جدت سائلا خرج في شكل نقطتين صغيرتين لا لون له و لم يعبر الي الجهة الاخري من الملابس و لم يظهر عليها فهل هذا مني مع العلم انني لم اصل الي حالة الذروة من الشهوة
انا اغتسلت غسل الجنابه وبعد الفراغ من الغسل شككت هل اغتسلت على النيه الصحيحه ام لا هذا السؤال الاول
واما السؤال الثاني: اذا انا قبل الغسل نويت اني اغتسل غسل الجنابه طاعه لله سبحانه من دون نية الكون على الطهاره او نية الوجوب او الاستحباب وبشكل اوضح (الله امرني اني اغتسل فغسلت فقط) هل تصح هذا النيه افتونا مأجورين
سؤالي الاول؟ اذا أردت تجديد العقد مع نفس الزوجه فهل يجوز إبراء المدة الباقي وتجديد العقد بمدة جديدة ومهر جديد؟
سؤالي الثاني؟ اذا أردت الزواج الدائم ونحن في مدة زواج المتعه فهل يجوز إبراء المدة وثم عقد زواج الدائم ام يجب الانتظار لانتهاء المدة اول ثم عقد زواج الدائما، مع العلم ان الزوجة نفسها؟
سؤالي الثالث؟ اذا شك الزوج بعد مدة من الزمن انه اذا قال "قبلت" ام لا ولكنه قابل في النية والقلب فهل هذا الزواج صحيح؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هناك إشكالية واضحة في السؤال وهي عبارة عن تناقض فكيف تقول بأن يكون الله تعالى بائنا عن العالم من غير فرجة فهذا مستحيل عقليا كأن تقول الإناء مليئ بالماء دون أن يسكب فيها الماء . فإذا كان الباري بائنا عن العالم هذا يعني أن هناك فرجة.. عموما ندعوكم لمزيد من المعلومات مراجعة الروابط التالية :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مفهوم الحديث ليس كما تصورتم بل العكس هو الصحيح أي أن الله لا ينظر إلى أهل تلك القرية التي فيها جار جائع وهذا النفي واضح في "ما" النافية في بداية الجملة والمعنى أنه لا توجد قرية ينظر إليها الله تعالى يوم القيامة و فيها جار جائع بعبارة أخرة القرى التي ينظر إليها الله تعالى كلها قرى لم توجد فيها جار جائع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الآية المباركة بصدد التلويح إلى أكبر منزلق يواجه السائرين في طريق معرفة الله يتمثل في «التشبيه»حيث يشبهون الخالق جلّ وعلا بصفات مخلوقاته، وهو أمر يؤدي للسقوط في وادي الشرك ؛ كأن يتخيلون لله تعالى الأيدي والأرجل والأصابع و هناك آيات أخرى صريحة لا تقبل الشك و هي تؤكد استحالة رؤية الله تعالى قد ذكرت في الموضوع أعلاه .
أخي الكريم إن الله هو الخلاق العليم وهو القادر على كل شيئ ويخلق ما يشاء .. لكن هل تأملنا في الأشياء التي يكون الله قادرا على خلقها.. . إن الأشياء هي امور ممكنة الوجود، أي أنها يمكن فرض وجودها، كأن نتخيل حصانا يطير .. صحيح أنه لا يوجد حصان طائر ولكنه أمر ممكن الوجود و يمكن تخيله ولكن إذا تخيلنا شيئا يمتنع وجوده كوضع العالم بنفس حجمه في بيضة بنفس حجمها أو ن نتخيل شريكا للباري تعالى؛ إن فرض شريك لله تعالى أمر ممتنع الوجود .. لا يمكن وجوده لأن الله وحده لا شريك له. حسنا هل يصح لنا أن نتسائل ألا يستطيع الباري تعالى أن يخلق شريكا لنفسه .. ؟كلا .. إذن المشكلة تقع في السؤال وعدم إدراك أنواع الوجودات فهي إما واجب الوجود أو ممكن الوجود أو ممتنع الوجود . وبالتالي يمكن القول إن فرض وجود أو خلق العين التي تحدق بما لا نهاية له أمر ممتنع الوجود.
كما نلفت انتباه السائل الموقر إلى الايات القرانية المباركة التي تشير إلى المعاد الجسماني في القيامة كالاية المباركة : ﴿وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الأَرْضِ نَبَاتًا * ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا﴾او قوله تعالى ﴿وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ: مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهْيَ رَمِيْمٌ، قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأهَا أَوّلَ مَرَّةٍ وَهوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمُ) او في قوله تعالى ﴿بلى قادرين على أن نسوّي بنانه﴾و .. مما يدل على وجود تشابه كبير بين القوانين الموجودة في الدنيا والاخرة حيث ينعم أهل الجنة فيها بمختلف النعم منها الجنات ومالذ وطاب من الأطعمة وكذا أهل النار .. هذال بالإضافة إلى الايات والقصص القرانية الأخرى التي تنفي الرؤية العينية لله تعالى كالاية المباركة : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار أو قصة النبي موسى (ع) عندما قَالَ : رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ مع وجودهذه الايات الصريحة والمنطق العقلي و الفلسفي لا يبقى مجال للقول بامكانية رؤية الله تعالى .وللمزيد من المعلومات ندعوك أخي الفاضل لمطالعة ما جاء في المواضيع المنشورة في الموقع عبر الرابطين التاليين :
أيها الشيخ الكريم ألا يصح أن يقال لكم: وكيف علمتم أن الرؤية لا تصح إلا بالمقابلة؟ فإن قلتم لأن هذا معلوم عقلاً فنطلب منكم برهانه, وإن قلتم: إن هذا معلومٌ من حيث أن كل الموجودات التي ننظر لها بأبصارنا فإننا نقابلها, فيرد عليكم حينها أن هذا استقراء ناقص وقياسً على الغائب بالشاهد وألا يجوز أن يرفع الله هذا الشرط يوم القيامة؟ وجزاكم الله خيراً
كيف يصح الاستدلال بليس كمثله شيء على امتناع الرؤية؟ فإن قلتم أن رؤيته تقتضي مشابهته لخلقه من حيث الرؤية ألا يقال أنه سميع بصير حي وموجود وكذلك مخلوقاته فيكون قد كان مثلهم؟
من البراهين التي يستدل بها المتكلمون على امتناع تعدد القدماء هو برهان الفرجة, وهو أن بين كل من القديمين فرجة, ولكن ألا يمكن أن يرد عليه بأن الله تعالى بائن عن العالم من غير فرجة بينهما, فألا يمكن أن يكون نفس الشيء بالقدماء أنهم بائنون عن بعضهم من غير فرجة؟ ثم ثانياً هذا البرهان كقول القائل أن الحدوث حادث وحدوث الحدوث حادث وحدوث حدوث الحدوث حادث وهكذا لا إلى نهاية فما المانع من وجود اللانهائية؟ نعم صحيح لا يمكن تصورها في الذهن لكن هناك مسائل لا نستطيع تتصورها بالذهن لكننا علم وجودها قطعاً, والسلام عليكم
ردك رائع وقاطع لك شكاك فالتعليقات فوق تظهر الجهل العميق بديننا الحنيف وكثير منهم ينطق عن جهل او من زاوية مادية لكنك اجبت بشكل شامل على كل هؤلاء على وعسى ان يقتنعوا
السلام عليكم.. بلا زحمة هل زبدة LURPAK حلال؟
انا كنت قد استمتعت بشهوتي باللعب في قضيبي ثم و جدت سائلا خرج في شكل نقطتين صغيرتين لا لون له و لم يعبر الي الجهة الاخري من الملابس و لم يظهر عليها فهل هذا مني مع العلم انني لم اصل الي حالة الذروة من الشهوة
شنو كعدت مع الرسول واكلت حوت العنبر ؟
احب الله كل من احب نبي الرحمة
هل يتوجب علي المهر في تجديد زواج المتعه بعد انقضاء المده الاولى ام فقط تحديد الوقت اذكان مع نفس الشخص
انا اغتسلت غسل الجنابه وبعد الفراغ من الغسل شككت هل اغتسلت على النيه الصحيحه ام لا هذا السؤال الاول
واما السؤال الثاني: اذا انا قبل الغسل نويت اني اغتسل غسل الجنابه طاعه لله سبحانه من دون نية الكون على الطهاره او نية الوجوب او الاستحباب وبشكل اوضح (الله امرني اني اغتسل فغسلت فقط) هل تصح هذا النيه افتونا مأجورين
البلد الأمين هو مكه وسيناء ذكرت في نفس السوره بلفظ سينين. تحياتي
سؤالي الاول؟ اذا أردت تجديد العقد مع نفس الزوجه فهل يجوز إبراء المدة الباقي وتجديد العقد بمدة جديدة ومهر جديد؟
سؤالي الثاني؟ اذا أردت الزواج الدائم ونحن في مدة زواج المتعه فهل يجوز إبراء المدة وثم عقد زواج الدائم ام يجب الانتظار لانتهاء المدة اول ثم عقد زواج الدائما، مع العلم ان الزوجة نفسها؟
سؤالي الثالث؟ اذا شك الزوج بعد مدة من الزمن انه اذا قال "قبلت" ام لا ولكنه قابل في النية والقلب فهل هذا الزواج صحيح؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. يمكنكم المراسلة مع سماحة الشيخ من خلال الرابط التالي:
اكتب رسالة جديدة الى صالح الكرباسي (صالح الكرباسي) [user: صالح الكرباسي]
وفقك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هناك إشكالية واضحة في السؤال وهي عبارة عن تناقض فكيف تقول بأن يكون الله تعالى بائنا عن العالم من غير فرجة فهذا مستحيل عقليا كأن تقول الإناء مليئ بالماء دون أن يسكب فيها الماء . فإذا كان الباري بائنا عن العالم هذا يعني أن هناك فرجة.. عموما ندعوكم لمزيد من المعلومات مراجعة الروابط التالية :
توحيد الله تعالى وصفاته
مسالة الرؤية اصل كل الخلاف في الصفات
السلام عليكم
برغم من ان الله جعلنا مخيرين في افعالنا الي انه يعلم اختيارنا فلماذا يحاسبنا علي شى خلقنا وهو يعلم اننا سنفعلوه لمحالا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. إن مسألة رؤية الله تعالى بالعين أمر مستحيل عقلا وعلميا ونصا سواء في القران أو الأحاديث الواردة
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:
رؤية اللّه تعالى بالبصر
مسالة الرؤية اصل كل الخلاف في الصفات
وفقك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مفهوم الحديث ليس كما تصورتم بل العكس هو الصحيح أي أن الله لا ينظر إلى أهل تلك القرية التي فيها جار جائع وهذا النفي واضح في "ما" النافية في بداية الجملة والمعنى أنه لا توجد قرية ينظر إليها الله تعالى يوم القيامة و فيها جار جائع بعبارة أخرة القرى التي ينظر إليها الله تعالى كلها قرى لم توجد فيها جار جائع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الآية المباركة بصدد التلويح إلى أكبر منزلق يواجه السائرين في طريق معرفة الله يتمثل في «التشبيه»حيث يشبهون الخالق جلّ وعلا بصفات مخلوقاته، وهو أمر يؤدي للسقوط في وادي الشرك ؛ كأن يتخيلون لله تعالى الأيدي والأرجل والأصابع و هناك آيات أخرى صريحة لا تقبل الشك و هي تؤكد استحالة رؤية الله تعالى قد ذكرت في الموضوع أعلاه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أخي الكريم إن الله هو الخلاق العليم وهو القادر على كل شيئ ويخلق ما يشاء .. لكن هل تأملنا في الأشياء التي يكون الله قادرا على خلقها.. . إن الأشياء هي امور ممكنة الوجود، أي أنها يمكن فرض وجودها، كأن نتخيل حصانا يطير .. صحيح أنه لا يوجد حصان طائر ولكنه أمر ممكن الوجود و يمكن تخيله ولكن إذا تخيلنا شيئا يمتنع وجوده كوضع العالم بنفس حجمه في بيضة بنفس حجمها أو ن نتخيل شريكا للباري تعالى؛ إن فرض شريك لله تعالى أمر ممتنع الوجود .. لا يمكن وجوده لأن الله وحده لا شريك له. حسنا هل يصح لنا أن نتسائل ألا يستطيع الباري تعالى أن يخلق شريكا لنفسه .. ؟كلا .. إذن المشكلة تقع في السؤال وعدم إدراك أنواع الوجودات فهي إما واجب الوجود أو ممكن الوجود أو ممتنع الوجود . وبالتالي يمكن القول إن فرض وجود أو خلق العين التي تحدق بما لا نهاية له أمر ممتنع الوجود.
كما نلفت انتباه السائل الموقر إلى الايات القرانية المباركة التي تشير إلى المعاد الجسماني في القيامة كالاية المباركة : ﴿وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الأَرْضِ نَبَاتًا * ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا﴾او قوله تعالى ﴿وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ: مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهْيَ رَمِيْمٌ، قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأهَا أَوّلَ مَرَّةٍ وَهوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمُ) او في قوله تعالى ﴿بلى قادرين على أن نسوّي بنانه﴾و .. مما يدل على وجود تشابه كبير بين القوانين الموجودة في الدنيا والاخرة حيث ينعم أهل الجنة فيها بمختلف النعم منها الجنات ومالذ وطاب من الأطعمة وكذا أهل النار ..
هذال بالإضافة إلى الايات والقصص القرانية الأخرى التي تنفي الرؤية العينية لله تعالى كالاية المباركة : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار أو قصة النبي موسى (ع) عندما قَالَ : رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ مع وجودهذه الايات الصريحة والمنطق العقلي و الفلسفي لا يبقى مجال للقول بامكانية رؤية الله تعالى .وللمزيد من المعلومات ندعوك أخي الفاضل لمطالعة ما جاء في المواضيع المنشورة في الموقع عبر الرابطين التاليين :
مسالة الرؤية اصل كل الخلاف في الصفات
ما المانع من رؤية الانسان لله في عالمي الدنيا و الآخرة؟
وفقكم الله
أيها الشيخ الكريم ألا يصح أن يقال لكم: وكيف علمتم أن الرؤية لا تصح إلا بالمقابلة؟ فإن قلتم لأن هذا معلوم عقلاً فنطلب منكم برهانه, وإن قلتم: إن هذا معلومٌ من حيث أن كل الموجودات التي ننظر لها بأبصارنا فإننا نقابلها, فيرد عليكم حينها أن هذا استقراء ناقص وقياسً على الغائب بالشاهد وألا يجوز أن يرفع الله هذا الشرط يوم القيامة؟ وجزاكم الله خيراً
كيف يصح الاستدلال بليس كمثله شيء على امتناع الرؤية؟ فإن قلتم أن رؤيته تقتضي مشابهته لخلقه من حيث الرؤية ألا يقال أنه سميع بصير حي وموجود وكذلك مخلوقاته فيكون قد كان مثلهم؟
من البراهين التي يستدل بها المتكلمون على امتناع تعدد القدماء هو برهان الفرجة, وهو أن بين كل من القديمين فرجة, ولكن ألا يمكن أن يرد عليه بأن الله تعالى بائن عن العالم من غير فرجة بينهما, فألا يمكن أن يكون نفس الشيء بالقدماء أنهم بائنون عن بعضهم من غير فرجة؟ ثم ثانياً هذا البرهان كقول القائل أن الحدوث حادث وحدوث الحدوث حادث وحدوث حدوث الحدوث حادث وهكذا لا إلى نهاية فما المانع من وجود اللانهائية؟ نعم صحيح لا يمكن تصورها في الذهن لكن هناك مسائل لا نستطيع تتصورها بالذهن لكننا علم وجودها قطعاً, والسلام عليكم
ردك رائع وقاطع لك شكاك فالتعليقات فوق تظهر الجهل العميق بديننا الحنيف وكثير منهم ينطق عن جهل او من زاوية مادية لكنك اجبت بشكل شامل على كل هؤلاء على وعسى ان يقتنعوا
الدروز يشكلون جزء كبير من قوام الجيش الاسرائيلي
الصفحات