19/04/2018 - 22:00  القراءات: 9018  التعليقات: 0

تُسمى الآية رقم (59) من سورة النساء بآية أولي الأمر، و هي قول الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... 1.

19/04/2018 - 17:00  القراءات: 8516  التعليقات: 0

في الثالث من شعبان غمر بيت الرسالة نور سنيٌّ متألّقٌ؛ إذ جاء ذلك الوليد المبارك واصطفاه الله ليكون امتداداً للرسالة، وقدوة للاُمّة، ومنقذاً للإنسان من أغلال الجهل والعبوديّة، ولا ريب أنّنا سوف ننبهر إذا لاحظنا بيت الرسالة وهو يستقبل الوليد الجديد، فهذا البيت البسيط الذي يستقرّ على مرفوعته الاُولى الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله، الجدّ الرؤوف والوالد الحنون (صلوات الله عليهما وآلهما).

19/04/2018 - 14:00  القراءات: 7027  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for من يجار من عذاب القبر 2 ؟ (فيديو)
19/04/2018 - 11:00  القراءات: 6013  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام محمد بن علي الباقر عليه السَّلام أنهُ قَالَ: كَانَ عَلِيٌّ عليه السلام يَقُولُ‏: "إِنَّمَا هُوَ الرِّضَا وَ السَّخَطُ، وَ إِنَّمَا عَقَرَ النَّاقَةَ رَجُلٌ وَاحِدٌ 1، فَلَمَّا رَضُوا أَصَابَهُمُ الْعَذَابُ، فَإِذَا ظَهَرَ إِمَامُ عَدْلٍ فَمَنْ رَضِيَ بِحُكْمِهِ وَ أَعَانَهُ عَلَى عَدْلِهِ فَهُوَ

19/04/2018 - 06:00  القراءات: 22958  التعليقات: 3

قال تعالى:﴿ ... عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَىٰ * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَىٰ * أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَىٰ * فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّىٰ * وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ * وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَىٰ * وَهُوَ يَخْشَىٰ * فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ 1.

18/04/2018 - 22:00  القراءات: 9914  التعليقات: 2

لعل مرادك بالجلد الميت في جسم الانسان هي البشرة أو القشور التي تنفصل عن الشفاه أو اليدين أو الرجلين حيث يستبدل الجسم هذه القشور بأخرى جديدة، فإذا كان مرادك ما أشرنا اليه فهي ليس نجسة و لا تبطل الوضوء.

18/04/2018 - 17:00  القراءات: 7907  التعليقات: 0

تعتبر عصمة الإمام و خلافته لرسول اله (صلی الله عليه و آله و سلم) إحدي أهم المسائل التي ما تزال حتي اليوم تثير جدلاً و اسعا ً بين المسلمين، فالشيعة الإمامية يعدون العصمة شرطا ً أساسا ً للإمامة، و بدونها لا يکون الإمام إماما ً حقا، فيما يعتقد أهل السنة بخلاف ذلک فلا يرونها شرطا ً لخلافة الرسول (صلی الله عليه و آله و سلم)؛ فمن الممکن ان يکون الخليفة فاسقا ً لجواز ذلک.

وللعصمة أکثر من تعريف: علی أن أبرزها و أصحها هو: "إنّها عبارة عن ملکة و قوة نفيسة تنشأ عن مشاهدة حقائق الوجود و رؤية الملکوت و بها يمتنع المعصوم عن ارتکاب المعاصي و الذنوب أو الوقوع في الأخطاء".

فاعصمة تعني:

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
18/04/2018 - 11:00  القراءات: 4974  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ لِأَنَّ صَاحِبَهَا يَنْدَمُ، فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ" 1.

18/04/2018 - 06:00  القراءات: 7566  التعليقات: 0

أولاً: إن الإسراء كان في مكة قبل الهجرة. وعائشة إنما دخلت إلى بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأصبحت زوجة بعد الهجرة بمدة.. فلا ربط لها بموضوع الإسراء.. ولا يصح قولها: ما فقدت جسد رسول الله (صلى الله عليه وآله) قط..

17/04/2018 - 22:00  القراءات: 15497  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

صديقك هذا لا يعد كافراً، و يكفيه أن يتوب الى الله توبة صادقة، و لمعرفة شروط التوبة و حقيقة التوبة الصادقة و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

17/04/2018 - 17:00  القراءات: 7712  التعليقات: 0

كما يكسب الطفل اللغة والعادات وأنماط الحياة من عائلته التي يتربى في أحضانها، كذلك يتشرّب معتقدها الديني، وينشأ على حب ذات الرموز والمقدسات التي تؤمن بها عائلته، ويلتزم مذهبها ومسلكها.

17/04/2018 - 11:00  القراءات: 5710  التعليقات: 0

عن النبي صلى الله عليه و آله أَنَّهُ قَالَ:‏ "إِنَّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةً".
قَالُوا: وَ مَنْ يُطِيقُ هَذَا ؟!

17/04/2018 - 06:00  القراءات: 6343  التعليقات: 0

بما أن الناس يتوهمون: أن إسقاط نصف الصلاة أمر غير معقول، وسيجدون أنفسهم مقصرين بل ومذنبين في حق الله تعالى وقد يصل بهم الأمر إلى العزوف حتى عن السفر أصلاً لأن السفر بزعمهم سيؤدي إلى هذا الأمر الذي لا يحبه الله.
نعم، من أجل ذلك جاء التطمين الإلهي لهم لرفع هذا التوهم.. وليفهمهم أن قصر الصلاة ليس فيه أي جناح، وأن أوهامهم لا مبرر لها..

16/04/2018 - 17:00  القراءات: 7342  التعليقات: 0

ومنذ أن سيطرت أوروبا على العالم الإسلامي، قامت بتفكيكه وتجزئته، وعملت على إفقار اقتصادياته، وسلب ثرواته، وتحطيم البنى التحتية الأساسية له.

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
16/04/2018 - 11:00  القراءات: 7655  التعليقات: 0

كَانَ من الامام علي بن الحسين السجاد عليه السلام: "اللَّهُمَّ لَا تَسْتَدْرِجْنِي بِالْإِحْسَانِ، وَ لَا تُؤَدِّبْنِي بِالْبَلَاءِ" 1.

16/04/2018 - 06:00  القراءات: 7363  التعليقات: 0

قلنا ليس هذا بانقطاع من إبراهيم عليه السلام ولا عجز عن نصرة حجته الأولى، وقد كان إبراهيم (ع) قادرا لما قال له الجبار الكافر أنا أحيي وأميت في جواب قوله ربي الذي يحيي ويميت، ويقال إنه دعا رجلين فقتل أحدهما واستحيى الآخر، فقال عند ذلك أنا أحيي وأميت. وموه بذلك على من بحضرته على أن يقول له: ما أردت بقولي إن ربي الذي يحيي ويميت ما ظننته من استبقاء حي. وإنما أردت به أنه يحيي الميت الذي لا حياة فيه.

15/04/2018 - 22:00  القراءات: 10973  التعليقات: 0

قال الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴾ 1.

15/04/2018 - 17:00  القراءات: 5291  التعليقات: 0

ما هو الهدف من التجديد؟  هل نحن بحاجة إلى التجديد أم إلى ما هو مفيد؟ هل يحتاج الدين فعلاً إلى تجديد؟ أم أن تجديده يساوي البدعة واستحداث ما ليس منه؟ أم أن فهم الدين و الخطاب الديني هو ما ينبغي أن يعرض بصور جديدة؟ أو عرض الصورة الصحيحة و السليمة التي تبدو للناس و كأنها جديدة؟ وإذا كنا بحاجة إلى التجديد فهل ينبغي الكف عن المطالبة بالتجديد لأنه بات مطلباً قديماً لا جديد فيه؟

15/04/2018 - 11:00  القراءات: 6737  التعليقات: 0

سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله عَنْ أَفْضَلِ الْأَعْمَالِ؟
فَقَالَ: "الْعِلْمُ بِاللَّهِ وَ الْفِقْهُ فِي دِينِهِ" وَ كَرَّرَهُمَا عَلَيْهِ.
فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَسْأَلُكَ عَنِ الْعَمَلِ فَتُخْبِرُنِي عَنِ الْعِلْمِ؟!

15/04/2018 - 06:00  القراءات: 6200  التعليقات: 0

إذا كان سبعون ألفا إلى مائة ألف أو اكثر كانوا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حجة الوداع، وهي آخر سنة من حركة النبوة، قد سمعوا من النبي (صلى الله عليه وآله) أمر حج التمتع ثم عملوا به بعد مشاكسة وممانعة، ومع ذلك استطاع الخليفة عمر ان ينهاهم عنها، ويعاقبهم إذا خالفوا أمره فيها، ولم يجرؤ على الوقوف أمام هذه المخالفة إلا علي (عليه السلام) ونفر من أصحابه معه كمقداد وعمار وغيرهما، فهل يُستغرَب منهم ان يخالفوا نص النبي (صلى الله عليه وآله) في علي (عليه السلام) في حادثة الغدير ودواعي المخالفة هنا أقوى لمكان الرئاسة والتقدم على الغير؟

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس