22/04/2018 - 11:00  القراءات: 6752  التعليقات: 0

حُكِيَ عَنْ زَيْنِ الْعَابِدِينَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أَنَّهُ سَبَّهُ رَجُلٌ، فَرَمَى عَلَيْهِ خَمِيصَةً 1 كَانَتْ عَلَيْهِ، وَ أَمَرَ لَهُ بِأَلْفِ دِرْهَمٍ.

22/04/2018 - 06:00  القراءات: 7546  التعليقات: 0

قيل له: ليس يمتنع أن يكون يعقوب (ع) لما رأى من بنيه ما رأى من الإيمان والعهود والاجتهاد في الحفظ والرعاية لأخيهم، ظن مع ذلك السلامة وغلبة النجاة، بعد أن كان خائفا مغلبا لغير السلامة.

21/04/2018 - 22:00  القراءات: 2354  التعليقات: 0

لقد جهدت كل طائفة في إثبات كونها المعنية بالفرقة الناجية بكل ما أوتيت من حول و قوة و وسيلة، و كانت النتيجة أن اُختُلقت الأحاديث الكثيرة لتنتصر بها كل فرقة على غيرها من الفرق، فامتلأت الكتب بالأحاديث الموضوعة المكذوبة على النبي (صلَّى الله عليه و آله)، فصار الناس في ظلمة عمياء!

21/04/2018 - 17:00  القراءات: 10276  التعليقات: 0

إذن الغفلة عن الله تعالى هي أوساخ في القلب والروح. وهذه الأوساخ واقعية حقيقية وليست مجازية. بل أوساخ الغفلة عن الله تعالى أشد ضررًا على الإنسان من الأوساخ المادية. فالأوساخ المادية لها أثر محدود زمانًا ومكانًا، أما الغفلة فهي أوساخ روحية تذهب مع الإنسان إلى الآخرة، وتؤثّر بشكل فعّال في درجة شقاوته.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
21/04/2018 - 11:00  القراءات: 6876  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "ازْهَدْ فِي الدُّنْيَا وَ اعْزُبْ عَنْهَا، وَ إِيَّاكَ أَنْ يَنْزِلَ بِكَ الْمَوْتُ وَ أَنْتَ تَجِدُّ فِي طَلَبِهَا فَتَشْقَى‏" 1.

20/04/2018 - 22:00  القراءات: 5062  التعليقات: 0

لقد أمر الله عز و جل ببر الوالدين، و بر الوالدين لا يختص بحال حياتهما بل يستمر الأمر ببرهما حتى حال وفاتهما، و من أراد بر والديه فالأولى البدأ بأداء ديونهما أولاً، و نقصد بالديون ما هو موجود بذمتهما من حقوق الله عز و جل من الواجبات كالصلاة و الصيام و الزكاة و الحج و الخمس و غيرها، و كذلك حقوق الناس و الديون التي هي بذمتهما فلابد من أدائها أولاً.

20/04/2018 - 17:00  القراءات: 6372  التعليقات: 0

في زمن أعمى الغبش بصيرة كثير من الناس كان العباس نافذ البصيرة، معتنقاً لفكر الرسالة والإمامة، فكانت خيارات الطريق واضحة جلية لديه، لم يشوشها بريق النضار، ولا زهو المنصب، ولا رداء الوجاهة، ولا الأفكار المتصارعة، فلم يعبأ بإغراءات شمر وغيره بأمان مكفول، أو قيادة جيش عرمرم.لقد كان قلبه عامراً بالله ـ سبحانه وتعالى ـ، ويرى كلّ شيء ويقيّمه من خلال نظرته لله، فما كان يستطيع شيء من الأشياء ـ أنّى كان شكله فاتناً ـ أن يزيح خطاه الراسخة عن درب الحقّ والصدق.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
20/04/2018 - 11:00  القراءات: 6721  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "أَلَا وَ إِنَّ الْجِهَادَ ثَمَنُ الْجَنَّةِ، فَمَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ مَلَكَهَا، وَ هِيَ أَكْرَمُ ثَوَابِ اللَّهِ لِمَنْ عَرَفَهَا" 1.

19/04/2018 - 22:00  القراءات: 9493  التعليقات: 0

تُسمى الآية رقم (59) من سورة النساء بآية أولي الأمر، و هي قول الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... 1.

19/04/2018 - 17:00  القراءات: 9079  التعليقات: 0

في الثالث من شعبان غمر بيت الرسالة نور سنيٌّ متألّقٌ؛ إذ جاء ذلك الوليد المبارك واصطفاه الله ليكون امتداداً للرسالة، وقدوة للاُمّة، ومنقذاً للإنسان من أغلال الجهل والعبوديّة، ولا ريب أنّنا سوف ننبهر إذا لاحظنا بيت الرسالة وهو يستقبل الوليد الجديد، فهذا البيت البسيط الذي يستقرّ على مرفوعته الاُولى الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله، الجدّ الرؤوف والوالد الحنون (صلوات الله عليهما وآلهما).

19/04/2018 - 14:00  القراءات: 7474  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for من يجار من عذاب القبر 2 ؟ (فيديو)
19/04/2018 - 11:00  القراءات: 6450  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام محمد بن علي الباقر عليه السَّلام أنهُ قَالَ: كَانَ عَلِيٌّ عليه السلام يَقُولُ‏: "إِنَّمَا هُوَ الرِّضَا وَ السَّخَطُ، وَ إِنَّمَا عَقَرَ النَّاقَةَ رَجُلٌ وَاحِدٌ 1، فَلَمَّا رَضُوا أَصَابَهُمُ الْعَذَابُ، فَإِذَا ظَهَرَ إِمَامُ عَدْلٍ فَمَنْ رَضِيَ بِحُكْمِهِ وَ أَعَانَهُ عَلَى عَدْلِهِ فَهُوَ

19/04/2018 - 06:00  القراءات: 24701  التعليقات: 3

قال تعالى:﴿ ... عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَىٰ * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَىٰ * أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَىٰ * فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّىٰ * وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ * وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَىٰ * وَهُوَ يَخْشَىٰ * فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ 1.

18/04/2018 - 22:00  القراءات: 10992  التعليقات: 2

لعل مرادك بالجلد الميت في جسم الانسان هي البشرة أو القشور التي تنفصل عن الشفاه أو اليدين أو الرجلين حيث يستبدل الجسم هذه القشور بأخرى جديدة، فإذا كان مرادك ما أشرنا اليه فهي ليس نجسة و لا تبطل الوضوء.

18/04/2018 - 17:00  القراءات: 8489  التعليقات: 0

تعتبر عصمة الإمام و خلافته لرسول اله (صلی الله عليه و آله و سلم) إحدي أهم المسائل التي ما تزال حتي اليوم تثير جدلاً و اسعا ً بين المسلمين، فالشيعة الإمامية يعدون العصمة شرطا ً أساسا ً للإمامة، و بدونها لا يکون الإمام إماما ً حقا، فيما يعتقد أهل السنة بخلاف ذلک فلا يرونها شرطا ً لخلافة الرسول (صلی الله عليه و آله و سلم)؛ فمن الممکن ان يکون الخليفة فاسقا ً لجواز ذلک.

وللعصمة أکثر من تعريف: علی أن أبرزها و أصحها هو: "إنّها عبارة عن ملکة و قوة نفيسة تنشأ عن مشاهدة حقائق الوجود و رؤية الملکوت و بها يمتنع المعصوم عن ارتکاب المعاصي و الذنوب أو الوقوع في الأخطاء".

فاعصمة تعني:

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
18/04/2018 - 11:00  القراءات: 5383  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ لِأَنَّ صَاحِبَهَا يَنْدَمُ، فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ" 1.

18/04/2018 - 06:00  القراءات: 8063  التعليقات: 0

أولاً: إن الإسراء كان في مكة قبل الهجرة. وعائشة إنما دخلت إلى بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأصبحت زوجة بعد الهجرة بمدة.. فلا ربط لها بموضوع الإسراء.. ولا يصح قولها: ما فقدت جسد رسول الله (صلى الله عليه وآله) قط..

17/04/2018 - 22:00  القراءات: 17323  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

صديقك هذا لا يعد كافراً، و يكفيه أن يتوب الى الله توبة صادقة، و لمعرفة شروط التوبة و حقيقة التوبة الصادقة و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

17/04/2018 - 17:00  القراءات: 8118  التعليقات: 0

كما يكسب الطفل اللغة والعادات وأنماط الحياة من عائلته التي يتربى في أحضانها، كذلك يتشرّب معتقدها الديني، وينشأ على حب ذات الرموز والمقدسات التي تؤمن بها عائلته، ويلتزم مذهبها ومسلكها.

17/04/2018 - 11:00  القراءات: 6145  التعليقات: 0

عن النبي صلى الله عليه و آله أَنَّهُ قَالَ:‏ "إِنَّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةً".
قَالُوا: وَ مَنْ يُطِيقُ هَذَا ؟!

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس