مصطلحات و مفاهيم اسلامية

مواضيع في حقل مصطلحات و مفاهيم اسلامية

عرض 281 الى 300 من 461
02/05/2017 - 17:00  القراءات: 8329  التعليقات: 0

الموت هو أكبر المخاوف في حياة الإنسان، بل قد يقال انه سبب جميع التخوفات، ولكن لماذا يخاف الإنسان من الموت ما دام الموت مصيرا طبيعيا لجميع المخلوقات؟ يخاف الإنسان من الموت للأسباب التالية:

12/04/2017 - 17:00  القراءات: 8404  التعليقات: 0

مسيرة الإنسان في هذه الحياة تتطلب منه أن يؤدي امتحانا دائما وأبدا، حتى يلقى ربه الكريم، وهي العلة من خلقه في الحياة والذي يبينه تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ ... 1وقوله ﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ... 2.

10/04/2017 - 17:00  القراءات: 7684  التعليقات: 0

المعروف صُنع الحَسن للناس. أي شي حسن تفعله للناس يسمى معروفًا. وفي الإسلام ينطلق من ثلاثة منطلقات:

03/04/2017 - 17:00  القراءات: 9337  التعليقات: 0

يتمايز الناس فيما بينهم، قسم منهم تكون حياتهم زاخرة بالمنجزات ومليئة بالحركة والنشاط، فلا يغادرون هذه الحياة إلا وقد تركوا بصمات واضحة عليها، وأوجدوا تغييرًا ملموسًا في المحيط الذي يعيشون فيه. بينما قسم آخر منهم لا يغيرون شيئًا ولا يتركون لهم أثرًا، يأكلون ويشربون وينامون ويستمتعون، لكن ليس لهم انجازات تذكر، وعطاؤهم لمن حولهم معدوم. فلماذا الفرق بين هذين الصنفين من الناس؟ بين ناشطين منجزين، وبين راكدين خاملين؟

01/04/2017 - 17:00  القراءات: 8275  التعليقات: 0

يصح الوقف لكل‮ ‬غرض مشروع،‮ ‬ولا‮ ‬يصح اذا كان لغرض‮ ‬غير مشروع،‮ ‬كتشجيع الفساد والانحراف،‮ ‬او نشر الضلال،‮ ‬او الاعانة على الظلم والعدوان‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬<--break->

28/03/2017 - 17:00  القراءات: 13641  التعليقات: 0

إن بني إسرائيل سوف يفسدون في الأرض ، ويعلون علواً كبيراً، بعد أن كتب الله عليهم الجلاء، وضرب عليهم الذل والمسكنة، وباؤوا بغضب من الله. إن عباداً لله أولي بأس شديد سوف يحاربون الإسرائيليين، بعد فسادهم وعلوهم ، ويطأون بلادهم، ويجوسون خلال ديارهم جزاء على بغيهم وفسادهم، ويدخلون المسجد أيضاً.

19/03/2017 - 17:00  القراءات: 6646  التعليقات: 0

لماذا فشلت محاولات فصل الأمة الإسلامية عن تراثها؟

15/03/2017 - 17:00  القراءات: 53421  التعليقات: 1

صحابة النبي الأكرم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ هم الذين رأوا النبىّ الأكرم وتشرّفوا بكرامة الصحبة وبذل لفيف منهم النفس والنفيس في نشر الإسلام حتّى ضرب بجرانه واتّسع نطاقه. فشادوا بنيانه، ورفعوا قواعده بجهادهم المتواصل، وبلغوا ذروة المجد باستسهال المصاعب، فلولا بريق سيوفهم، وقوّة سواعدهم، وخوضهم عباب المنايا، لما قام للدين عمود، ولا اخضرّ له عود.

23/02/2017 - 17:00  القراءات: 9083  التعليقات: 0

الإنسان بدافع التكيف مع بيئته، والحفاظ على سمعته فإنه غالبا ما يتجنب الامور المستقبحة حتى لا يعيبه الناس، كما انه قد يتجنب المعايب خجلا من ربه وخالقه وهناك من يتركها حياء وخجلا من نفسه وهي الدرجة العليا

11/02/2017 - 17:00  القراءات: 7431  التعليقات: 0

التوكل على الله.. هذا المفهوم الذي يتلقنه الإنسان ويسمعه في مجالس الذكر ماذا يعني؟ وكيف يتعامل معه؟

26/01/2017 - 06:06  القراءات: 8205  التعليقات: 0

لقد ادركت من خلال تجربتي الطويلة مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام بأنّ اتباع النموذج الوهابي في التعامل مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام ما لم يتّبعوا معالم الطريق النبوي الصحيح في عرض حقيقة ذلك الإمام العظيم فلا يمكنهم التحرّر من نموذجهم عن ذلك الإمام العظيم.. ومن هنا لابدّ لهم إنْ كانوا من الباحثين عن الحق والحقيقة من معرفة ثمان خصائص هامة مرتبطة بالبحث عن منهج عرض الحقيقة وهي:

20/12/2016 - 06:06  القراءات: 10573  التعليقات: 0

ونريد بعلم اللغة، الاشتغال بألفاظ اللغة من حيث اُصولها، واشتقاقها، ومعناها وهو يطلب لنفسه تأليف معاجم لغوية إمّا في موضوعات خاصّة كالخيل والشاة والوحوش والإنسان فقد اُلّف حولهما كتب تحتوي كلّ منها أسماء الحيوانات وأعضائها، ومن الإنسان أعضائه وأسماؤه. أو موضوعات عامة وأوّل من ألّف في القسم الثاني هو:
1- أبو عبدالرحمان الخليل بن أحمد البصري الفراهيدي الأزدي: سيد أهل الأدب، هو أوّل من ضبط اللغة وأوّل من استخرج علم العروض إلى الوجود، فهو أسبق العرب إلى تدوين اللغة وترتيب ألفاظها على حروف المعجم فألّف كتابه «العين» جمع فيه ما كان معروفاً في أيّامه من ألفاظ اللغة وأحكامها، وقواعدها، ورتّب ذلك على حروف الهجاء، لكنّه رتّب الحروف حسب مخارجها من الحلق، فاللسان، فالأسنان، فالشفتين، وبدأ بحرف العين وختمها بحروف العلّة «واى» وسُمِّي الكتاب بأوّل لفظ من ألفاظه1 .

05/12/2016 - 06:06  القراءات: 9495  التعليقات: 0

يضرب لنا اللَّه جل وعلا في الآيات المتقدمة مثلين من حضارتين عاشتا ثم بادتا ، إلا أن أحدهما عاشت عيشة طيبة واستمرت في حياتها حتى قضت أجلها المسمّى لها ، فانتهى بذلك وجودها انتهاء طبيعياً . أما الحضارة الأخرى فقددمّرها الخالق سبحانه شرّ تدمير ، وأنهى وجودها بشكل مأساوي على الرغم من تمتعها بكافة وسائل العيش الرغيد التي وفّرها اللَّه سبحانه لها .

04/12/2016 - 06:06  القراءات: 20352  التعليقات: 0

" المبحث الثاني " في المتعة أعني متعة النساء ، والكلام هنا يقع في خمسة امور .

28/11/2016 - 06:06  القراءات: 10871  التعليقات: 0

بسم الله الرحمن الرحيم
وأنا بين الجماهير المتوجّهين إلى الحرمين الشريفين في كربلاء المقدّسة بمناسبة يوم الأربعين الشهير، سُئلتُ:
ما هو دورُ الأربعين بين الشعائر الدينيّة، في إحياء ذكرى عاشورا؟
وقلَّ ـ اليومَ في العالم - مَنْ لم يَسْمعْ ـ فضلاً عمّن لم يَعْرف ـ هذه الأسماء:

24/11/2016 - 06:06  القراءات: 23750  التعليقات: 0

إن الإيمان هو القيمة الأسمى ، فنفوسهم كانت تسمو على الأمور المادية ، وعندما كانوا يدفعون مقداراً من المال ، أو يتنازل الواحد منهم للمهاجرين عن الأرض والدار ، أو عن زوجته الثانية من خلال تطليقها ليتزوّجها المهاجر ، فإنه‏مع ذلك لا يستعظم ما قدّمه ، ولا يرى قيمة له ، فلا يلحق بما قدم مَنّاً ولا أدىً .

22/11/2016 - 06:06  القراءات: 10699  التعليقات: 0

إن كلمة ( الحضارة ) و ( المدنية ) وما يراد منها من مصطلحات وتعابير تؤدي كلها معنى حضور الإنسان واجتماعه وتفاعله معه ، بل إننا عندما نريد أن نعرّف الإنسان تعريفاً يميزه عن سائر الأحياء ، فلا مناص لنا من‏القول بأنه كائن اجتماعي سياسي ، وقد ظهر هذا التعريف مؤخراً في مؤلفات المفكرين والعلماء .

20/11/2016 - 06:06  القراءات: 7754  التعليقات: 0

ها هو العالم يندفع بقوة نحو القرية العالمية الواحدة ، وسنشهد بإذن اللَّه تعالى يوماً نجد فيه العلاقة بين إنسان وإنسان في ‏أقصى العالم أوثق وأمتن بكثير ممّا هي عليه اليوم ؛ علاقات الجيرة وزمالة المدرسة والدرب والعمل . . . فيا ترى ماذا أعدّ المسلمون لذلك اليوم ؟ هل سيبقون حيث هم بانتظار أن تسحقهم عجلات الاندماج العالمي ؟ أم سيصبّون اهتماماتهم ‏ليكونوا أمّة قائدة لهذا التفاعل والاندماج ، أو مشاركين ؛ على الأقلّ ؟

14/11/2016 - 06:06  القراءات: 15836  التعليقات: 0

علّمنا القرآن الكريم في بداية كل سورة ( عدا سورة التوبة ) و في آيات كثيرة اُخرى أن نبدأ عملنا باسم الله و أن نعطّر أجواء قلوبنا و أرواحنا بطيب اسمه .
باسم « الله » و هو الجامع للصفات الكمالية .

13/11/2016 - 06:06  القراءات: 9068  التعليقات: 0

لا ريب أن الحسّ الجمالي يشكّل جانباً مهمّاً من جوانب الحضارة ، وهذا الحسّ يتجلّى ـ أول ما يتجلّى ـ في الطهر و النقاء والنظافة ، ولكنّه يمتلك بالإضافة إلى ذلك أبعاداً أخرى .

الصفحات