23/06/2017 - 06:00  القراءات: 7977  التعليقات: 0

ما معنى قوله تعالى: ﴿ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ . وقوله: ﴿ لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ أو ليس هذا يقتضي عتابه على استبقاء الاسارى وأخذ عرض الدنيا عوض عن قتلهم؟

23/06/2017 - 02:00  القراءات: 10868  التعليقات: 0

يُعد شهر رمضان المبارك أفضل مناسبة للتغيير الاجتماعي كما التغيير الذاتي، ففي أجواء شهر الله الإيمانية يتغير كل شيء، وتكون النفوس قابلة للتغير والتغيير، والمجتمع قابلاً لحراك اجتماعي قوي.

22/06/2017 - 22:00  القراءات: 78334  التعليقات: 0

المني (Sperm): المَنِيُ أو السائل المنوي سائل عضوي تفرزه الغدد الجنسية، و هو لزج كثيف، رائحته كرائحة العجين المختمر، حليبي اللّون يميل لونه أحياناً إلى الصُفرة أو الخُضرة، يخرج في الغالب لدى الرجال عند بلوغ الشهوة الجنسيّة ذروتها مصحوباً بالدفق و ملحوقاً بارتخاء و فتور الجسم.

22/06/2017 - 17:00  القراءات: 7258  التعليقات: 0

مرَّ يوم الأرض الفلسطيني ليعيد الحساب والتقويم من جديد، وليقف الإسرائيليون مع أنفسهم متسائلين: بعد أكثر من ستين عامًا... ماذا حققنا؟

22/06/2017 - 11:00  القراءات: 6117  التعليقات: 0

عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله ذَاتَ يَوْمٍ فِي مَسْجِدِ قُبَا وَ عِنْدَهُ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَقَالَ: "أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْكُمُ السَّاعَةَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ". فَلَمَّا سَمِعُوا ذَلِكَ، قَامَ نَفَرٌ مِنْهُمْ فَخَرَجُوا وَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يُحِبُّ أَنْ يَعُودَ لِيَكُونَ هُوَ أَوَّلَ دَاخِلٍ فَيَسْتَوْجِبَ الْجَنَّةَ!

22/06/2017 - 06:00  القراءات: 9464  التعليقات: 0

أود الاستفسار عن علة تحريم السمك الذي ليس له فلس (قشور) وتحريم أكل الأرنب

22/06/2017 - 02:00  القراءات: 9701  التعليقات: 0

الصوم ركن هام من أركان الدين، وفرع من فروعه، ولذلك فمنذ أن فرضه اللَّه سبحانه وتعالى في السنة الثانية من الهجرة على هذه الأمة الخاتمة، والمسلمون مستمرون في أداء هذه الفريضة وإلى يوم القيامة.

21/06/2017 - 22:00  القراءات: 2152  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لقد شرحنا هذا الموضوع بالتفصيل في اجابتنا التي نشرناها في الموقع فيمكن الرجوع اليها من خلال الرابط التالي:

21/06/2017 - 17:00  القراءات: 9403  التعليقات: 0

شهر رمضان الكريم فرصة مميزة لوصل ما انقطع، وتقوية الأواصر الأسرية؛ فصلة الرحم من القيم الدينية والإنسانية التي يجب الحفاظ عليها، فقد حَثَّ الدين على ضرورة صلة الأرحام، قال تعالى:﴿ ... وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ ... 1 ويقول تعالى:﴿ ... اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا 2 .

  • الامام محمد بن علي الجواد (عليه السلام)
21/06/2017 - 11:00  القراءات: 8343  التعليقات: 0

قال الامام محمد بن علي الجواد عليه السلام: "لَا يَضُرُّكَ سَخَطُ مَنْ رِضَاهُ الْجَوْرُ"‏

21/06/2017 - 06:00  القراءات: 8199  التعليقات: 0

منذ فترة وأنا تراودني بعض الخواطر، وأخشى أن تكون وسوسة شيطانية حول حقيقة ما، وهي: إن كان أهل البيت لا ينقذون شيعتهم في الأزمات، لأن سنن الله اقتضت على أن يأتي الأمر بشكل طبيعي، لا بشكل معجزة أو كرامة، وإلا فإن الإنسان سيتوقف عن العمل والسعي، فلماذا نتوسل ونطلب حاجاتنا من أهل البيت؟ خاصة أننا لسنا علماء أو زهاد أو نساك، بل أشخاص أقل من عاديين، وما قيمة التوسل؟

21/06/2017 - 02:00  القراءات: 7637  التعليقات: 0

أوجب الله سبحانه وتعالى فريضة الصيام على عباده لأهداف وغايات نبيلة ومفيدة ومهمة، فالصوم امتحان لالتزام العبد بما أمره الله تعالى، وبذلك تتجلى فلسفة طاعة العبد لمولاه، والمخلوق لخالقه. يقول تعالى:﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ 1.

20/06/2017 - 22:00  القراءات: 3791  التعليقات: 0

هل يجوز ان يرى الزوج زوجتة عبر النت عارية؟

20/06/2017 - 17:00  القراءات: 5941  التعليقات: 0

السابقيات لدى كل مولِّد للمعارف والأفكار، هي عبارة عن الميولات النفسية والذهنية التي تلقي بظلالها على سائر الاستنتاجات التي يولدها المفسر للنصوص.

20/06/2017 - 11:00  القراءات: 6504  التعليقات: 0

رُوِيَ أنَّهُ دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام وَ كَلَّمَهُ فَلَمْ يَسْمَعْ كَلَامَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، وَ شَكَا إِلَيْهِ ثِقْلًا فِي أُذُنَيْهِ. فَقَالَ لَهُ: "مَا يَمْنَعُكَ، أَوْ أَيْنَ أَنْتَ مِنْ تَسْبِيحِ‏ فَاطِمَةَ عليها السلام"؟!

20/06/2017 - 06:00  القراءات: 8423  التعليقات: 0

الإحقاقية، وهم من الشيخية كما هو الظاهر، ولكن هل ما زالوا متمسكين بمعتقدات الشيخية الأولى؟ أم أنهم اختلفوا عن الشيخية ومالوا نحونا وتركوا الكثير من الخرافات كما يقال؟!: «وبحسب الاطلاع فهذه المجموعة بالذات قد تخلّت كثيراً ما عن تطرفات العقيدة الأمّ للفرقة، وتبنّت الفكر الشيعي المعتدل، المتمثّل في الحوزات العلميّة ومراجع التقليد، كما يظهر ذلك من سيرتهم ومؤلفاتهم، وهذا شيء يستحقّ التقدير إلى حدٍّ ما. والعلم عند الله» .. بأي طريقة يكون التعامل معهم؟ وكيف نعامل مرجعهم؟ وهل يجوز تعزيتهم عند وفاة أهلهم أو مرجعهم؟

19/06/2017 - 22:00  القراءات: 7384  التعليقات: 0

والله يا شيخ ما كنت اعرف وش هي ولا كنت اعرف انها حرام وكنت امارسها في رمضان.
وش اسوي لازم ارد الصلاة والصوم ولا لأ ؟
مع العلم يا شيخ لما قرأت عنها في النت وعرفتها وش هي وانها حرام توقفت عن ممارستها وربنا يشهد على كلامي
بس جاوبني عن سؤالي ربنا يخليك

19/06/2017 - 17:00  القراءات: 7334  التعليقات: 0

تهدف هذه الورقة إلى تقديم مقترح جادّ، تستدعيه ــ في نظر الكاتب على الأقل ــ حاجات ملحّة وضرورية، وسأحاول أن أوجز النقاط وأكثف النص؛ ليكون مادةً للتدارس فيما آمله، وورقة أولية يمكن أن تتلوها أوراق، وإنني أدعو ــ سلفاً ــ كلّ العلماء والباحثين والناقدين للتعليق على هذه الورقة بمختلف أشكاله، ضمن حدود البحث العلمي والأخلاقي وضوابطه.

  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
19/06/2017 - 11:00  القراءات: 8110  التعليقات: 0

قال الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام: "رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً تَفَقَّهَ، عَرَفَ النَّاسَ وَ لَا يَعْرِفُونَهُ" .1.

19/06/2017 - 06:00  القراءات: 10671  التعليقات: 0

بالنسبة لتواتر القرآن عندنا وعند أهل السنة، نقول: إن أهل السنة يعتقدون أن القرآن قد جمع بعد وفاة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله، وأن زيد بن ثابت قد جمعه من صدور الرجال، والعُسب، واللخاف، إلا آخر سورة التوبة، فإنه وجدها مع أبي خزيمة الأنصاري، ولم يجدها مع غيره، وهي: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ... 1 حتى خاتمة سورة براءة..

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس