14/08/2017 - 06:00  القراءات: 8510  التعليقات: 0

أوّلاً: أنّ أئمة أهل البيت (عليهم السلام) ينطقون بالحقائق ويفتون بأحكام الله سبحانه حسب ما في الكتاب والسنّة وحسب ما رُزقوا من العلم من لدنه سبحانه وتعالى.

13/08/2017 - 22:00  القراءات: 49740  التعليقات: 0

هناك عدة أحراز منسبوبة الى النبي المصطفى صلى الله عليه و آله إختارها السيد بن طاووس رحمه الله و رواها في كتابه "مهج الدعوات"، و نحن نذكرها بحذف الأسناد، و هي:

13/08/2017 - 17:00  القراءات: 7853  التعليقات: 0

السلم كلمة واضحة المعنى، تعبر عن ميل فطري في أعماق كل إنسان، تحكي رغبة جامحة في أوساط كل مجتمع سوي، وتشكل غاية وهدفا نبيلا لجميع الأمم والشعوب.

13/08/2017 - 11:00  القراءات: 13762  التعليقات: 0

قِيلَ لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: صِفْ لَنَا الْعَاقِلَ؟
فَقَالَ عليه السلام: " هُوَ الَّذِي يَضَعُ الشَّيْ‏ءَ مَوَاضِعَهُ".
فَقِيلَ: فَصِفْ لَنَا الْجَاهِلَ ؟
فَقَالَ: "قَدْ فَعَلْتُ".

13/08/2017 - 06:00  القراءات: 7960  التعليقات: 0

قلنا: المعنى بهذا الكلام تفويض الأمر إلى مالكه وتسليمه إلى مديره، والتبري من أن يكون إليه شئ من أمور قومه. وعلى هذا يقول أحدنا إذا أراد أن يتبرأ من تدبير أمر من الأمور ويسلم منه ويفوض أمره إلى غيره، يقول: هذا الأمر لا مدخل لي فيه فإن شئت أن تفعله، وإن شئت أن تتركه، مع علمه وقطعه على أن أحد الأمرين لا بد أن يكون منه. وإنما حسن منه ذلك لما أخرج كلامه مخرج التفويض والتسليم.
وقد روي عن الحسن أنه قال: معنى الآية إن تعذبهم فبإقامتهم على كفرهم، وإن تغفر لهم فبتوبة كانت منهم. فكأنه اشترط التوبة وإن لم يكن الشرط ظاهرا في الكلام.

12/08/2017 - 22:00  القراءات: 35098  التعليقات: 2

العادة السرية محرمة في الشريعة الاسلامية كما وضحنا ذلك في اجاباتنا المنشورة، و أما بالنسبة الى الاغتسال من الجنابة فالمبادرة الى الاغتسال مستحب لكنه ليس بواجب، فيمكن للمجنب أن يؤخر الاغتسال من الجنابة الى حينما يريد أن يصلي الصلاة الواجبة فحينها يجب عليه الاغتسال قبل الصلاة لأن الطهارة من الجنابة شرط في صحة الصلوات.

12/08/2017 - 17:00  القراءات: 9119  التعليقات: 0

إنّ المقدار الذي يمكن تحصيل الوثوق به سنداً ودلالةً بنظرةٍ مجموعية للأخبار ليس وجوب الفورية، بل حرمة التسويف الكاشف عن التهاون والاستخفاف، وهو يحصل تارةً بالتأخير مرةً واحدة مع ظنّه عدم القدرة في المستقبل، أي العام القادم، وأخرى بالتأخير لمصالح دنيوية بحتة يرى الذهن المتشرّعي أنّ تقديمها فيه استخفاف بالحج، وثالثة بكون التأخير مكرّراً بحدّ المماطلة التي يفهم منها العرف التهاون بالأمر بلا عذر منطقي معقول، أما في غير ذلك فلا يحرز ثبوته. نعم، لا شك في أنّ الفورية حسنة لو لم يكن هناك مزاحمٌ أهم.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
12/08/2017 - 11:00  القراءات: 10641  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "أَرْبَعَةٌ لَا تُرَدُّ لَهُمْ دَعْوَةٌ: إِمَامٌ عَادِلٌ، وَ وَالِدٌ لِوَلَدِهِ، وَ الرَّجُلُ يَدْعُو لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ، وَ الْمَظْلُومُ، يَقُولُ اللَّهُ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَنْتَصِرَنَّ لَكَ وَ لَوْ بَعْدَ حِينٍ" 1.

12/08/2017 - 06:00  القراءات: 24698  التعليقات: 0

إن المراد بوجه الله الباقي هو نفس حقيقة الذات الإلهية، قال تعالى: ﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ 1.. وإنما لم يقل: «ويبقى الله ذو الجلال»..

11/08/2017 - 22:00  القراءات: 3938  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، هذه الاستمتاعات جائزة.

11/08/2017 - 17:00  القراءات: 17238  التعليقات: 0

إن هنداً زوجة أبي سفيان، قد أتت مصرع حمزة؛ فمثلت به، وجدعت أنفه، وقطعت أذنيه ومذاكيره، ثم جعلت ذلك كالسوار في يديها، وقلائد في عنقها، واستمرت كذلك حتى قدمت مكة. وكذلك فعل النساء بسائر الشهداء الأبرار.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
11/08/2017 - 11:00  القراءات: 16095  التعليقات: 1

عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ قَرَأَ كُلَّ جُمُعَةٍ سُورَةَ الْأَحْقَافِ لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِرَوْعَةٍ فِي الدُّنْيَا وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ"1.

11/08/2017 - 06:00  القراءات: 20646  التعليقات: 0

وبما أنّ أغلب الحكومات كانت تفقد تلك الصبغة فلم يكن بد من إقامة صلاة الظهر بدل الجمعة، ولكن بعد قيام الثورة الإسلامية في إيران مثلاً، توفر هذا الشرط فنرى أنّ صلاة الجمعة تقام في كل مدينة وقرية.

10/08/2017 - 17:00  القراءات: 7697  التعليقات: 0

لقد قبلك الله ضيفا عنده من بين ملايين البشر، وقبل أن يقبلك أعطاك صحة تتمكن بها من أداء المناسك الواجبة عليك، ومدك بالمال اللازم كي تبدأ مشوار الحج إليه، وأجزل لك عطاياه إذ رفع عنك كل العوائق المانعة من الوصول إلى هدفك وأداء واجبك، فلماذا الحزن؟ ولماذا الخوف؟ ولماذا القلق؟ يا ضيف الله افرح ولا تحزن.

10/08/2017 - 06:00  القراءات: 64901  التعليقات: 0

حيث أن أخانا العلامة الشيخ الصفار قد تحدث في هذا الموضوع في كتابه المطبوع والمسمى بـ (المرأة العظيمة: قراءة في حياة السيدة زينب) وجمع فيه أطراف الموضوع فأوعى، لذلك سوف ننقل ما ذكره هناك حيث نراه موافقا للمختار، وننقله مع شيء من الاختصار فقد كتب تحت عنوان:

09/08/2017 - 22:00  القراءات: 4654  التعليقات: 0

لقد مارست الحب ليلة البارحة وأنا اليوم صائمة ولم أغتسل حتى الساعة 11 من صباح اليوم هل صيامي جائز أم لا؟

09/08/2017 - 17:00  القراءات: 8526  التعليقات: 0

‬اعمال الحج ومناسكه تدرب الانسان على الخضوع لله تعالى،‮ ‬فيما‮ ‬يأمر به وينهي‮ ‬عنه،‮ ‬وتؤكد في‮ ‬النفس حالة العبودية والانقياد لأوامره تعالى،‮ ‬على اختلاف اصنافها واشكالها،‮ ‬ومهما استلزمت من تعب وعناء،‮ ‬وحتى لو لم‮ ‬يعرف الانسان مقاصدها واغراضها المباشرة‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
09/08/2017 - 11:00  القراءات: 7804  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنِ الصَّادِقِ 1 عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: خَرَجَ الْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَوْماً إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ جَلَّ ذِكْرُهُ مَا خَلَقَ الْعِبَادَ إِلَّا لِيَعْرِفُوهُ، فَإِذَا عَرَفُوهُ عَبَدُوهُ وَ اسْتَغْنَوْا بِعِبَادَتِهِ عَنْ عِبَادَةِ مَنْ سِوَاهُ".
فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ مَا مَعْرِفَةُ اللَّهِ؟

09/08/2017 - 06:00  القراءات: 9008  التعليقات: 0

أن نفيه لأن يكون من أهله لم يتناول فيه نفي النسب، وإنما نفى أن يكون من أهله الذين وعده الله تعالى بنجاتهم، لأنه عز وجل كان وعد نوحا عليه السلام بأن ينجي أهله في قوله: ﴿ ... قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ ... 1 فاستثنى من أهله من أراد إهلاكه بالغرق.

08/08/2017 - 22:00  القراءات: 3841  التعليقات: 0

آنة وزوجي لم نخمس في حياتنا ﻷنه عند بداية توظيفنا لم يكن يتبقى لدينا مال فكنا نصرفه حالا" في تحضيرات الزواج وسد الديون وبناء بيت صغير لنا ضمن بيت أهل زوجي .. ولكون بعض الناس أخبرونا إنه ليس علينا خمس.
وإبتداء" من الشهر التاسع من سنة 2011 قمنا بتوفير المال سوية راتبي مع راتبه ..والآن نريد أن نجعل لنا سنة خمسية فهل سيكون الشهر التاسع من كل سنة هو رأس السنة الخمسية..وبذلك يكون قد مر علينا عامان بدون تخميس..ويكون الشهر التاسع القادم هو أكمال السنة الثالثة. علما" إني قد عزلت الأموال الفائضة التي من 9/2011 إلى 9/2013 حتى لانصرف منهم لكونهم عليهم خمس ونصرف الآن من ماوراء 9/ 2013.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس