14/01/2024 - 11:10  القراءات: 2612  التعليقات: 0

مجموعة من الشباب يقولون : إن أعمالنا هي التي توصلنا إلى رضا الإمام المهدي (عج) ، وليس المرجع الذي نرجع إليه في أعمالنا هو الذي يوصلنا لذلك ، فإنه لا يتجاوز أن يكون مرجعاً نأخذ منه الفقه فقط " ، فما هو قولكم لهؤلاء الشباب ؟

14/01/2024 - 01:35  القراءات: 4157  التعليقات: 0

في الحياة الدنيا خطان متوازيان: خط الطيبات وخط الخبائث. وليس أمام الإنسان إلّا الانخراط في أحد الخطين شاء أم أبى، فإما أن يحيا حياة الطيبات فيسعد، وإما أن يغرق في الخبائث فيشقى في حياته.

13/01/2024 - 22:18  القراءات: 2846  التعليقات: 0

﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ 1

13/01/2024 - 22:00  القراءات: 2689  التعليقات: 0

إنّ نور التوحید مخفی فی أرواح الناس جمیعاً، إلاّ أنّ الآداب والمسائل الخرافیة والتربیة الخاطئة والتلقینات السیئة تلقی علیه ظلالا وأستاراً، ولکن حین تحدق بالإنسان الشدائد وتحیط به دوّامات المشاکل، ویرى یده قاصرة عن الأسباب الظاهریة، یتجه بدون اختیاره إلى عالم ما وراء الطبیعة، ویخلص قلبه من کل نوع من أنواع الشرک والکفر، وینصهر فی تنور الحوادث.

13/01/2024 - 20:08  القراءات: 2732  التعليقات: 0

ﻣﻨﺎﻓﻴﺎﺕ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﺁﻻﻣﻪ ﻫﻲ ﺭﺫﺍﺋﻞ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﻠﻜﻪ ﻭﺗﺸﻘﻴﻪ، ﻭﺻﺤﺘﻪ ﺭﺟﻮﻋﻪ ﺇﻟﻰ ﻓﻀﺎﺋﻠﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﻌﺪﻩ ﻭﺗﻨﺠﻴﻪ ﻭﺗﻮﺻﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﺠﺎﻭﺭﺓ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﻘﺮﺑﻴﻪ. ﻭﺍﻟﻤﺘﻜﻔﻞ ﻟﺒﻴﺎﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺫﺍﺋﻞ ﻭﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺗﻬﺎ ﻫﻮ ﻋﻠﻢ ﺍﻷﺧﻼﻕ.

12/01/2024 - 21:21  القراءات: 6182  التعليقات: 0

أما نقش خاتمه فهو : « العزة لله جميعا »1 وكان يتختم بخاتم جده الامام الحسين (ع) وكان نقشه « إن الله بالغ أمره » وذلك مما يدل على انقطاعه التام إلى الله وشدة تعلقه به.

  • 1. حيلة الاولياء 3 / 189.
12/01/2024 - 17:31  القراءات: 4008  التعليقات: 0

الايلاء: هو حلف الزوج علىٰ أن لا يطأ زوجته. والايلاء مظهر من مظاهر الانحراف عن الفطرة ، وهو مقدمة من مقدمات التنافر والتدابر بين الزوجين.

12/01/2024 - 10:07  القراءات: 3263  التعليقات: 0

إنّ نفي الغرض والغاية عن أفعاله تعالى يتنافى مع حكمته تعالى ، لأنّ فعل الشيء من دون غرض أو غاية عبث ، والحكيم لا يصدر منه العبث.

11/01/2024 - 21:29  القراءات: 3343  التعليقات: 0

إذا أراد كل إنسان ومسلم أن يرضي الله، فعليه أن يفعل ما يُرضي فاطمة الزهراء (سلام الله عليها). إذا ما أُخذت توصيات تلك السيدة الجليلة ودروسها توجهاتها ومشاعرها بالحسبان، وجرى الالتزام والاعتناء بها، فإن الله المتعالي سوف يرضى؛ حقاً أيّ فضيلة أعلى من هذه يمكن افتراضها للإنسان سواء أكان امرأة أم رجلاً.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
11/01/2024 - 20:02  القراءات: 3064  التعليقات: 0

قَالَ رسول الله صلى الله عليه و آله : "‏ الدُّنْيَا مَزْرَعَةُ الْآخِرَةِ "

11/01/2024 - 10:25  القراءات: 4628  التعليقات: 0

سَنة الفقهاء هي السنة التي توفي فيها سيد الفقهاء الامام علي بن الحسين زين العابدين السجاد عليه السلام بالمدينة المنورة ، و هي سنة 94 هجرية ، و قيل أنها سنة 92 ، و قيل أنها سنة 95 ، لكن بعض العلماء صرح بأن سنة الفقهاء هي سنة 94 و أعتبر هذا القول أصح الأقوال .

11/01/2024 - 07:37  القراءات: 3044  التعليقات: 0

ممّا لا شكّ فيه ولا ريب أنّ الإمام الخميني (قده) قد نهض بالإسلام نهضةً قوية جداً، أثبت من خلالها قدرة هذا الدين العظيم على اختراق العصور والنفاذ إليها بإدارة قضاياها العامة بشكلٍ خاص، وليلعب الإسلام دوراً مهماً ومؤثراً جداً في مجال السياسة الدولية مقابل الإيديولوجيات والفلسفات الأخرى التي انبثقت عنها الأنظمة الحاكمة على الساحة الدولية.

10/01/2024 - 15:22  القراءات: 3975  التعليقات: 0

يتناول بعض الإخوة دعوى أنَّه لا تُوجد لشهر رجب خصوصيَّة أو امتياز، وأنَّ الأعمال الواردة فيه كلُّها لم يثبت استحبابُها وإنَّما يؤتى بها برجاء المطلوبيَّة، وأنَّ أدعية رجب بعضُها متأثرٌ بالصوفيَّة أو هي واردة من طرق العامَّة خصوصًا ما جاء به السيِّد ابنُ طاووس (رحمه الله) فماذا تقولون؟

10/01/2024 - 13:02  القراءات: 6730  التعليقات: 0

الشيخ الجليل المولى محمد مهدي بن أبي ذر النراقي أحد أعلام المجتهدين في القرنين الثاني عشر والثالث عشر من الهجرة، ومن أصحاب التأليفات القيمة. ويكاد أن يعد في الدرجة الثانية أو الثالثة من مشاهير علماء القرنين.

10/01/2024 - 11:25  القراءات: 21913  التعليقات: 0

إِلَهِي كَمْ مِنْ عَدُوٍّ انْتَضَى عَلَيَّ سَيْفَ عَدَاوَتِهِ وَ شَحَذَ لِي ظُبَةَ مُدْيَتِهِ ، وَ أَرْهَفَ لِي شَبَا حَدِّهِ ، وَ دَافَ لِي قَوَاتِلَ سُمُومِهِ ، وَ سَدَّدَ نَحْوِي صَوَائِبَ سِهَامِهِ وَ لَمْ تَنَمْ عَنِّي عَيْنُ حَرَاسَتِهِ ، وَ أَضْمَرَ أَنْ يَسُومَنِي الْمَكْرُوهَ وَ يُجَرِّعَنِي زُعَافَ مَرَارَتِهِ...

10/01/2024 - 10:30  القراءات: 3021  التعليقات: 0

أساساً ليس من الصواب أسلمة الحداثة، لأن الحداثة لا تتأسلم، وهي عصية بطبعها على هذه الأسلمة، وليس المطلوب أسلمة الحداثة. وليس من الصواب كذلك تحديث الإسلام، لأن الإسلام ليس شأناً ماضياً، أو شأناً قديماً، أو بالياً، وليس تراثاً حتى يحتاج إلى تحديث، وليس المطلوب تحديث الإسلام.

09/01/2024 - 19:45  القراءات: 4998  التعليقات: 0

جمعت ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺧﻼﺻﺔ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﺍﻟﺤﻘﺔ، ﻣﻊ ﺯﺑﺪﺓ ﻣﺎ ﺃﻭﺭﺩﻩ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﺮﻓﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺞ ﺗﻘﺮ ﺑﻪ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ، ﻭﺗﺴﺮ ﺑﻪ ﺃﻓﺌﺪﺓ ﺍﻟﺮﺍﻏﺒﻴﻦ. ﻭﻧﺬﻛﺮ ﺃﻭﻻ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﻓﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ، ﺛﻢ ﻧﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻗﺴﺎﻡ ﺍﻷﺧﻼﻕ، ﺛﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﻟﺬﻣﺎﺋﻢ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﺠﺰﺋﻴﺔ ﻟﻜﻞ ﺧﻠﻖ ﻣﺬﻣﻮﻡ، ﻭﻓﻲ ﺗﻠﻮﻩ ﻧﺬﻛﺮ ﺿﺪﻩ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﺩ.

09/01/2024 - 12:26  القراءات: 4570  التعليقات: 0

ولد الشيخ محمد رضا المظفر في اليوم الخامس من شعبان عام 1322 بعد وفاة والده بخمسة أشهر فلم يقدر الله تعالى أن يظفر الطفل الرضيع برؤية والده ولا الوالد أن يظفر برؤية ولده فكفله أخوه الأكبر الشيخ عبد النبي المتوفى سنة 1337 وأولاه من عنايته وعطفه ما أغناه عن عطف الأبوة.

08/01/2024 - 13:35  القراءات: 2700  التعليقات: 0

يقول علم الأعلام العلامة الشيخ محمد أبو الفتح بن علي بن عثمان الكراجكي الطرابلسي ، المتوفى سنة : 449 هجرية في كتابه المعروف " التعجب " : و من العجب : أن تأتي فاطمة عليها السّلام إلى أبي بكر تطالبه بفدك ، و تذكر أنّ أباها نحلها إيّاها ، فيُكذّب قولها ، و يقول لها : هذه دعوى لا بيّنة لها ، هذا مع إجماع الامّة على طهارتها و عدالتها...

08/01/2024 - 13:24  القراءات: 2469  التعليقات: 0

تـصنف الكلمات بميزان الكلام على كفتـين، فإما تكون الكلمة طيبة وتقع بكـفة "طاهرة" وتمثل نزعة الخير، مثل الحب والسلام والكرم والابتسامة والعطاء، وكل ما هو إيجابي محبب للعقل، أو تكون الكلمة سيئة وتقع بكفة "عاهرة" وتمثل نزعة الشر، مثل القتل والاغتصاب والحسد والكراهية والاحتلال والإقصاء، وكل ما هو سلبي ومنبوذ من قبل العقـل.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس