أما في العصر الحديث فإن الاهتمام بوقت الفراغ أحرز تقدما كبيرا، وشغل مساحة واسعة، على الصعيد المعرفي والثقافي. فمنذ العشرينيات والثلاثينيات للقرن العشرين، ظهرت كتابات ودراسات كثيرة، في أوروبا وأمريكا، عن وقت الفراغ.
مجرد إدخال الاصبع لا يوجب الاغتسال، لكن لو تسبب إدخال الاصبع حصول الاثارة الشديدة لدى المرأة بحيث وصلت الى حالة الرعشة و الذروة الجنسية فعندها يجب عليها الاغتسال من الجنابة.
لا يجوز الاستفادة من أجهزة الكومبيوتر الموصولة بالإنترنت في النظر إلى الأفلام الخلاعية التي صار من الممكن بثها من خلال شبكات الإنترنت نظراً لمفاسدها الأخلاقية والسلوكية ولما لها من الآثار الضارة على الأجيال وخصوصاً الناشئة منها.
لن تصدق أيها القارئ إن قلت لك أن بعض حالات الشك بين الزوجات والأزواج تدفعهم للقيام بتسجيل شريك حياتهم، والتنصت على كل مكالماته الهاتفية، والتي أصبحت سهلة ويسيرة بوسائل العلم والتكنولوجيا.
قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب «عليه السلام»: «إنّ الله تبارك وتعالى طهّرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه، وحجته في أرضه، وجعلنا مع القرآن وجعل القرآن معنا، لا نفارقه ولا يفارقنا».
من مكونات النزعة الإنسانية في القرآن الكريم، اعتبار القرآن أن الإنسان كائن مكرم، وأشار إلى هذه الحقيقة الجلية في قوله تعالى﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ﴾1.
ورد عن أمير المؤمنين: “عليه السلام”: (تعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه انفع القصص).
عن الإمام السجاد (عليه السلام): (... وخلق لهم النهار مُبصراً، ليبتغوا فيه من فضله، وليتسبّبوا إلى رزقه، وليسرحوا في أرضه، طلباً لما فيه نيل العاجل من دنياهم، ودرك الآجل في أخراهم).
حتى حالات الضعف والمرض والعوز الإنساني وجدت من يستغلها ويتسلقها وصولا للثروة والغنى، والإعلان عن الكثير من الأدوية المنشطة والمنحفة والمعالجة يكشف عن هذا التوجه الخطير.
عن الامام محمد بن علي الباقر عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الطَّلَاقِ وَ التَّحْرِيمِ فِي فَرِيضَةٍ أَعَاذَهُ اللَّهُ مِنْ أَنْ يَكُونَ فِي الْقِيَامَةِ مِمَّنْ يَخَافُ أَوْ يَحْزَنُ، وَ عُوفِيَ مِنَ النَّار
هذه بعض النصوص الصحيحة والصريحة في دلالتها على أنّ النبي الأكرم «صلى الله عليه وآله» قد حدد المرادين بأهل البيت في آية التطهير فيه وفي من جمعهم معه تحت كسائه، وأنّ آية التطهير نزلت فيهم.
طريقه وضوئي صحيحه مثلما ذكرت (في ما كيفية الوضوء لدى الشيعة الامامية بالتفصيل ؟) ولكن اشكلت في مسأله اني عندما اريد اغسل يدي اليمنى اخذ الماء من يميني واضعه في يساري واغسلها والعكس عندما اريد غسل اليد اليسرى اخذ الماء من يساري واضعه في يميني ثم اغسلها..
وهذا يعني أن الإسلام ينظر الى المال على أنه وسيلة من وسائل تحقيق العيش الكريم لجامعه أولاً، ثم لبقية الناس ثانياً، حتى يتحقق التكافل الإجتماعي الذي يرفع عن المحتاجين العَوَز والفقر، ويعم بذلك الأمن والهدوء حياة الجميع.
أحدث التعليقات