01/02/2025 - 08:05  القراءات: 1145  التعليقات: 0

روى السكوني عن الإمام الصادق (ع) قوله «قال رسول الله (ص): لا يزال الشيطان ذعراً من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس لوقتهن، فإذا ضيّعهن تجرأ عليه فأدخله في العظائم». وقال يزيد بن خليفة «سمعت أبا عبدالله (ع) يقول: إذا قام المصلي الى الصلاة نزلت عليه الرحمة من أعنان السماء الى الأرض، وحفت به الملائكة، وناداه ملك، لو يعلم هذا المصلي ما في الصلاة ما انفتل».

31/01/2025 - 14:48  القراءات: 1117  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله شَعْبَانُ شَهْرِی وَ شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ فَمَنْ صَامَ یَوْماً مِنْ شَهْرِی کُنْتُ شَفِیعَهُ یَوْمَ الْقِیَامَهِ وَ مَنْ صَامَ یَوْمَیْنِ مِنْ شَهْرِی غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ ...

31/01/2025 - 10:23  القراءات: 924  التعليقات: 0

ولكي يمكن مواكبة هذا البحث ـ حتى لمن لم يقتنع بما مضى من جواز الخروج على الطغاة في عصر الغيبة ـ نفترض في المقام أنه عرضت الحكومة على المؤمنين بلا حرب ولا قتال، فهل يجوز للمؤمنين الامتناع عن استلام الحكم ليبقى الحكم بيد الفسقة والفجرة أو بيد الكفار ! أو يجب عليهم التصدّي للحكم في هذه الحالة؟

31/01/2025 - 07:07  القراءات: 1422  التعليقات: 0

قال الرسول الكريم (ص) حسين مني وأنا من حسين.
هذه الكلمة الشريفة رسم النبي(ص) من خلالها كل أبعاد شخصية الإمام الحسين(ع). واسمحوا لي أيها الأحبة أن آخذكم معي في جولة ولائية سريعة لسبر أبعاد هذه الكلمة الشريفة.

31/01/2025 - 04:21  القراءات: 1398  التعليقات: 0

ذكر الشيخ عباس القمي في كتاب مفاتيح الجنان فضائل شهر شعبان و مجموعة من أعماله من الصلوات و الزيارات و أعمال ليلة النصف من شعبان و أعمال أيام البيض و الأدعية المأثورة والأذكار المهمة التي ينبغي للمؤمن الإدمان عليها والمواظبة على قرائتها في كل يوم منه ، وهي كالتالي:

30/01/2025 - 12:48  القراءات: 964  التعليقات: 0

خلال المرحلة السرية للدعوة، كثرت الاشاعات عن بشائر النبوه والرساله والكتاب، وكثر الاهتمام بشخصيه محمدبن عبداللّه واختلطت الامور على بطون قريش، وزاد فضولها للوقوف على حقيقه الرجل، وحقيقه الاشاعات التى تنشر من حوله بذلك الوقت.

30/01/2025 - 12:24  القراءات: 1035  التعليقات: 0

لا يصلح للقائد أو المعلم أو الموجّه و من هو في موقع النصيحة و الإرشاد أن يعلّم النّاس و يرشدهم بلسانه و أقواله، دون تطبيق في أفعاله، فإن فعل ذلك و رآه النّاس يقول شيئا و يفعل ما يخالفه أو نقيضه فسيكون مثالا عكسيا و نموذجا سلبيا لتعاليمه.

30/01/2025 - 10:33  القراءات: 943  التعليقات: 0

ونعتقد: أنّ الاِمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً من جميع الرذائل والفواحش، ما ظهر منها وما بطن، من سنِّ الطفولة إلى الموت، عمداً وسهواً. كما يجب أن يكون معصوماً من السهو والخطأ والنسيان؛ لاَنّ الاَئمّة حفظة الشرع، والقوَّامون عليه، حالهم في ذلك حال النبي، والدليل الذي اقتضانا أن نعتقد بعصمة الاَنبياء هو نفسه يقتضينا أن نعتقد بعصمة الاَئمة، بلا فرق.

29/01/2025 - 12:17  القراءات: 1511  التعليقات: 0

رَوى العلامة المجلسي رحمه الله بأسناده رواية عن أبي محمد عبد الله بن محمد العابد أنه سأل الامام الحسن بن علي العسكري عليه السلام أن يملي عليه كيفية الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه و آله و كذلك على الائمة عليهم السلام فاستجاب الامام الحسن العسكري عليه السلام له و أملى عليه الصلوات الخاصة بكل واحد من المعصومين عليهم السلام .

29/01/2025 - 10:14  القراءات: 1316  التعليقات: 0

سُئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): هل بين الجبر والقدر منزلة ثالثة؟ فقال(عليه السلام): "نعم ، أوسع مما بين السماء والأرض".

28/01/2025 - 16:54  القراءات: 1002  التعليقات: 0

ما هو حکم البقاء علی تقلید المیّت فیما لو کان أعلم؟هل تعتبر استجازة الأعلم فی البقاء علی تقلید المیت أم یکفی استجازة أی مجتهدٍ؟

28/01/2025 - 11:43  القراءات: 1232  التعليقات: 0

وهؤلاء يهود يثرب يتطاولون على العرب بنبيٍّ يُبعث فيهم، ويأتي بكتاب عظيم، ويخضع لدعوته العالم، فيصبحون أعزاء في الحياة. وهؤلاء الكهنة والعرّافون لايزالون ينتظرون النبيّ الذي يكون خاتم النبيين، وسيَّدهم. فمن هو هذا النبيُّ، ومتى يُبعث؟؟.

28/01/2025 - 10:49  القراءات: 1321  التعليقات: 0

مرجع الشيعة في التفسير والتأويل يعود إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وشروحات الأئمة من أهل البيت (عليهم السلام)، ومرجع أهل السنّة والجماعة يعود إلى أحاديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أيضاً، ولكنهم يعتمدون على الصحابة ـ دون تمييز ـ أو أحد الأئمة الأربعة أصحاب المذاهب المعروفة في نقل الأحاديث وشرحها وتفسيرها.

28/01/2025 - 07:10  القراءات: 1066  التعليقات: 0

المروي عن ائمة اهل البيت ان لا ولاية لائمة الجور الذين قال الله تعالى في امثالهم ﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ... 1 وان الولاية انما هي لائمة العدل الذين عناهم الله تعالى بقوله ﴿ ... يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ 2 والمأثور عنهم عليهم السلام، ان من دان بولاية امام جائر فعقد قلبه على ولايته

27/01/2025 - 11:50  القراءات: 4290  التعليقات: 0

الشيخ موسى جار الله طاف في البلاد الاسلامية، متنسما اخبارها، واقفا على احوالها. وقد وجه في نهاية مطافه إلى علماء الشيعة اسئلة غلفها بالمحافظة على الوحدة الاسلامية. وظن انه احرج بها المصلحين وحين وصلت هذه الاسئلة إلى سماحة العلامة آية الله السيد عبد الحسين شرف الدين اصدر هذا الكتاب شافيا وافيا.

27/01/2025 - 11:02  القراءات: 917  التعليقات: 0

جرى حوار بيني وبين أحد الأصدقاء حول عصمة الإمام قال لي : أنتم مغالون تبالغون في حب أهل البيت (ع) حتى ادعيتم أنهم معصومون ومفوضون بالتشريع ونحن لا نرى سوى عصمة الرسول صلى الله عليه و آله و سلم.
قلت : أولاً أهل السنة والجماعة لا يقولون بأن النبي معصوم في كلشيء بل في أمر التبليغ فقط ...

26/01/2025 - 13:45  القراءات: 1128  التعليقات: 0

کنا قد استجزنا غیر الأعلم فی البقاء علی تقلید المیت، فإذا کانت إجازة الأعلم شرطاً فی ذلک، فهل یجب العدول الی الأعلم واستجازته فی البقاء علی تقلید المیت؟

26/01/2025 - 10:21  القراءات: 1117  التعليقات: 0

عن عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ وَهْبِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ وَ عُبَيْدِ اللَّهِ الطَّوِيلِ ، عَنْ شَيْخٍ مِنَ النَّخَعِ ، قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ 1 عليه السلام : إِنِّي لَمْ أَزَلْ وَالِياً مُنْذُ زَمَنِ الْحَجَّاجِ إِلَى يَوْمِي هَذَا ، فَهَلْ لِي مِنْ تَوْبَةٍ ؟

  • 1. أي الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السَّلام) ، خامس أئمة أهل البيت (عليهم السلام) .
26/01/2025 - 09:26  القراءات: 905  التعليقات: 0

هناک مصادر متعددة تشکل بمجموعها شخصية الامام العلمية ؛ فالمصدر الأول الکتب و الصحف التي و رثها الأئمة عن رسول الله (صلي الله عليه و آله و سلم).

25/01/2025 - 19:55  القراءات: 1098  التعليقات: 0

بعد محنة أبي عبد الله الحسين (ع)، وأكثر من سائر أئمة الهدي من أهل بيت الرسول، كانت محنة أبي إبراهيم موسي بن جعفر (ع) شديدة وأليمة.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس