مقالات و دراسات

عرض 861 الى 880 من 3641
20/03/2023 - 07:31  القراءات: 2015  التعليقات: 0

هل يجوز الإنجاب بعملية أطفال الأنابيب؟ ما حكم تلقيح المرأة صناعيًا بمني زوجها بعد وفاته؟ هل يجوز التلقيح الصناعي بمنيّ غير الزوج؟ هل يجوز استخدام التلقيح الصناعي إذا كان الإنجاب الطبيعي يورث الأمراض الوراثية للطفل؟

19/03/2023 - 22:43  القراءات: 1884  التعليقات: 0

عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: جمع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، وأغلق عليه وعليهم الباب، وقال: يا أهلي ويا أهل الله، إن الله عز وجل يقرأ عليكم السلام، وهذا جبرئيل معكم في البيت يقول: إن الله عز وجل يقول: إني قد جعلت عدوكم فتنة فما تقولون؟

19/03/2023 - 16:29  القراءات: 2472  التعليقات: 0

إذا ما سألت أحدهم كيف يقتل خليفة المسلمين سيدنا عثمان ذو النورين؟ فسيجيبك بأن المصريين - و هم كفرة - جاؤوا و قتلوه و ينهي الموضوع كله بجملتين . و لكن عندما وجدت الفرصة للبحث و قراءة التاريخ وجدت أن قتلة عثمان بالدرجة الأولى هم الصحابة أنفسهم و في مقدمتهم أم المؤمنين عائشة التي كانت تنادى بقتله و إباحة دمه على رؤوس الأشهاد فكانت تقول " اقتلوا نعثلا فقد كفر ".

19/03/2023 - 12:33  القراءات: 3282  التعليقات: 0

قد وقع الاختلاف بين العلماء في عصمة الاَنبياء عليهم السلام، وقد أرجع الشيخ المجلسي هذه الاختلافات إلى أربعة محاور: أحدها: ما يقع في باب العقائد. وثانيها: ما يقع في التبليغ. وثالثها: ما يقع في الاَحكام والفتيا. ورابعها: في أفعالهم وسيرهم عليهم السلام.

19/03/2023 - 10:44  القراءات: 2213  التعليقات: 0

النقطة الجديرة بالبحث هنا هي: من أين يبدأ حقّ الإنسان في الحياة؟، هل يبدأ منذ انعقاد نطفته في رحم أمّه؟، أو يبدأ من حين دخول الرّوح وهو في الرّحم؟ أو يبدأ من لحظة خروجه حيّاً إلى الحياة الدنيا؟

17/03/2023 - 19:02  القراءات: 1969  التعليقات: 0

مع أن قضية حوار الحضارات هي من قضايا العالم الكبرى، وهي شديدة الارتباط برؤيتنا وتفكيرنا لمسألتنا الحضارية، ومستقبلنا وعلاقتنا بالعصر والعالم، إلا أنه لم تتخصص لهذه القضية مجلة فكرية واحدة في العالم العربي، تساهم بشكل دائم في دراسة هذه القضية، وتطوير المعرفة بها، وبناء التواصل بين المفكرين والباحثين المهتمين بها، ولكي تكون مثل هذه الخطوة من الصور الحية في تمثل هذه القضية.

17/03/2023 - 17:52  القراءات: 2692  التعليقات: 0

ذهب الأشاعرة إلى أنّ اللّه تعالى يفعل ما يشاء ، وكلّ ما يفعله اللّه تعالى فهو حسن ، وإن حكم العقل بقبح هذا الفعل، لإنّ الفعل لا يكون قبيحاً إلاّ بعد نهي الشارع عنه ، وبما أنّ أفعال اللّه تعالى لا تقع في إطار أوامر ونواهي الشرع ، فلهذا لا يمكن تصوّر فعل القبيح في أفعال اللّه تعالى .

17/03/2023 - 00:15  القراءات: 2913  التعليقات: 0

لعل أحد أكبر افتخارات الشيعة هو أن جميع الفرق والمذاهب الإسلامية وغير الإسلامية على اختلافها تعظم الشخصيات العلمي لعلماء الشيعة وتظهر العجز في وصفهم. ونحن نفتخر كثيراً أن عظماءنا كانوا على لسان الخاص والعام ومورداً للاحترام والتقدير بشكل لا نظير له من قبل علماء المسلمين وغيرهم.

16/03/2023 - 15:04  القراءات: 1869  التعليقات: 0

من الواضح أنّ الکثیر من الصفات لا یمکن جمعها فینا نحن البشر، وکذا الأمر بالنسبة للموجودات الاُخرى. فمثلا: من کان فی أوّل الصفّ لا یمکن أن یکون فی نفس الوقت فی آخره، وکذلک إذا کنت ظاهراً فلیس بالمقدور أن تکون فی نفس الوقت باطناً والعکس صحیح أیضاً.

16/03/2023 - 11:06  القراءات: 4596  التعليقات: 0

تبدأ العلاقة الزوجية شرعاً من حين العقد ، وهو التعبير العلني عن الالتزام الجدي بمضمون محدّد اتجاه الطرف الآخر الذي يتعاقد معه .

15/03/2023 - 13:28  القراءات: 2532  التعليقات: 0

القلب يمكن أن يكون نورانياً يشع بنور الإيمان والتقوى، ويمكن أن يكون سوداوياً مطبقاً بالظلمة بسبب الابتعاد عن نهج الدين وكثرة المعاصي والذنوب؛ فالقلب يشع نوراً بالطاعات والعبادات والأعمال الصالحة، ويكون مظلماً عندما يكون صاحبه غارقاً في المعاصي والذنوب الكبيرة.

15/03/2023 - 06:42  القراءات: 9188  التعليقات: 0

في مرآة العقول يرفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ ... 1 فاطمة (عليها السلام) ﴿ ... فِيهَا مِصْبَاحٌ ... 1 الحسن ﴿ ... الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ... 1  الحسين ﴿ ... الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ... 1 فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا...

14/03/2023 - 17:09  القراءات: 2170  التعليقات: 0

أن فقدان الدنيا أو أن يفوتكم شيء من متاع الدنيا، ليس ذلك بمصيبة.. وإنما المصيبة هنا:﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ 1.. إن هذه الآية من أشد الآيات تخويفا في القرآن الكريم..

13/03/2023 - 21:03  القراءات: 2807  التعليقات: 0

قد بحثت كثيرا عن الدوافع التي جعلت هؤلاء الصحابة يغيرون سنة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و اكتشفت أن الأمويين و أغلبهم من صحابة النبي و على رأسهم معاوية بن أبي سفيان " كاتب الوحي " كما يسمونه كان يحمل الناس و يجبرهم على سب علي بن أبي طالب و لعنه من فوق منابر المساجد ، كما ذكر ذلك المؤرخون.

12/03/2023 - 17:44  القراءات: 2334  التعليقات: 0

ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟

11/03/2023 - 18:31  القراءات: 2695  التعليقات: 0

المستحب كما ورد في تعريفه أنه الأمر المرغوب فيه شرعاً لوجود مصلحة في فعله لكن من دون الإلزام به، ويثاب لو قام به ولا يعاقب لو تركه، والمكروه هو الأمر المرغوب عنه شرعاً لوجود مفسدة فيه لكنّه دون الإلزام بتركه، ويثاب على عدم القيام به ولا يعاقب لو فعله.

10/03/2023 - 08:25  القراءات: 1647  التعليقات: 0

من المرتكزات التي استندت عليها أطروحة كتاب (الحضارات في السياسة العالمية)، تأليف مجموعة من الأكاديميين الأمريكيين، التخلي عن فكرة الحضارة بصيغة المفرد، ونقد هذه الفكرة وذمها، وتبني فكرة الحضارات بصيغة الجمع، واستحسان هذه الفكرة ومدحها.

09/03/2023 - 00:59  القراءات: 2212  التعليقات: 0

الدليل الأوّل : لا يخلو الداعي إلى فعل القبيح عن أربع صور ، وهي: الاُولى: الجهل بالقبح: وهي أن يكون فاعل القبيح جاهلا بقبح ما يفعله . الثانية: العجز عن تركه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، ولكنه عاجز عن تركه . الثالثة: الاحتياج إليه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، وغير عاجز عن تركه ، ولكنه محتاج إلى فعله .

08/03/2023 - 01:19  القراءات: 3127  التعليقات: 0

إنّ أهمّ ما يثيرونه في هذا المجال ، ويروّجون له باستمرار قديماً وحديثاً ، هو قولهم : إذا كان المهدي يُعبّرُ عن إنسان حيّ عاصرَ الأجيال المتعاقبة منذ أكثر من أحدَ عشرَ قرناً فكيف تأتّى له هذا العمر الطويل ؟ وكيف نجا من القوانين الطبيعيّة التي تحتمّ مروره بمرحلة الشيخوخة!!

ومن الجائز أن نطرح الشبهة بصورة سؤالٍ كأن يقال : هل بالإمكان أن يعيش الإنسانُ قروناً طويلة ؟!

07/03/2023 - 06:02  القراءات: 1994  التعليقات: 0

ولد عليه السلام بسر من رأى في ليلة النصف من شعبان سنة ۲٥٥ هجري خمس وخمسين ومئتين. اُمّه عليه السلام مليكة بنت يشوعا بن قيصر ملك الروم ، واُمّها من ولد الحواريين ، تنسب إلى شمعون وصي المسيح عليه السلام ، ولما أُسرت ، سمّت نفسها نرجس.

الصفحات