العقيدة الإسلامية

مواضيع في حقل العقيدة الإسلامية

عرض 41 الى 60 من 480
29/01/2024 - 12:23  القراءات: 500  التعليقات: 0

مسند الطيالسي: حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن سمّاك، قال: سمعت جابر بن سمرة، يقول: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله يقول: «إنّ الاسلام لا يزال عزيزا إلى اثني عشر خليفة» . ثمّ قال كلمة لم أفهمها، فقلت لأبي: ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله؟فقال: قال: «كلّهم من قريش».

28/01/2024 - 13:33  القراءات: 439  التعليقات: 0

توحيد الربوبية يعني أنّ اللّه وحده هو مدبّر العالم ومربّیه ومنظّمه. کما جاء فی قوله تعالى:﴿ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ... 1.

27/01/2024 - 03:54  القراءات: 492  التعليقات: 0

سألني أحدهم قائلا: إن رسول الله (ص) أعطاه الله الشفاعة، فهل يعني هذا أن شفاعة الرسول مطلقة؟ أي أن شفاعته مقبولة من دون قيود؟ مثلاَ: هل يشفع رسول الله (ص) لعمه أبي لهب الذي كان مشركاً وظل على شركه الى آخر لحظة من حياته؟

26/01/2024 - 19:52  القراءات: 587  التعليقات: 0

في رسالة الامام المهدي الى محمد ابن علي السمري فيما مضمونه من ادعي المشاهدة في الغيبة الكبرى فهو كذاب و مفتري و نرى في اكثر الكتب الشيعية ممن ادعى المشاهدة ولا سيما قصة الرمانة مع اهل البحرين ما رايكم في ذلك؟

26/01/2024 - 08:09  القراءات: 410  التعليقات: 0

قال تعالى:﴿ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ... 1.

وقال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام) حول تفسير هذه الآية: "خلقهم ليفعلوا ما يستوجبوا به رحمته، فيرحمهم".

21/01/2024 - 13:19  القراءات: 430  التعليقات: 0

یشیر القرآن المجید فی الآیة 172 من سورة «الأعراف» إلى التوحید الفطری ووجود الایمان بالله فی اعماق روح الانسان، وفی الحقیقة تتحدث هذه الآیة عن أخذ العهد من ذریّة آدم، لکن کیف اُخِذَ هذا العهدُ؟!

20/01/2024 - 21:25  القراءات: 496  التعليقات: 0

يتساءل الكثير: إنني تُبتُ مما صدر مني من الذنوب والمعاصي في سنوات عمري الماضية، ولكنني أريد أن اطمئن وأن أعرف ما إذا كانت تشملني المغفرة من الله أم لا؟ وهل اكسب في الآخرة أجراً على أعمالي الصالحة سابقاً ومن الآن فصاعداً؟

19/01/2024 - 12:51  القراءات: 679  التعليقات: 0

أجمع أئمة المسلمين على وجوب معرفة الله تعالى؛ لاَنّها كمال الدين وأول الواجبات، ويكفينا هنا ما أفاده العلاّمة الحلي (قدس سره) في شرح الباب الحادي عشر بقوله: أجمع العلماء كافة على وجوب معرفة الله تعالى، وصفاته الثبوتية والسلبية، وما يصح عليه وما يمتنع عنه، والنبوّة، والامامة، والمعاد بالدليل لا بالتقليد.

18/01/2024 - 12:08  القراءات: 708  التعليقات: 0

القسم الأوّل: الآيات العامة

1 ـ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ... 1 2 

2 ـ﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ * مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ... 3 4

  • 1. القران الكريم: سورة الأنعام (6)، الآية: 73، الصفحة: 136.
  • 2. كلمة "الحقّ" في هذه الآية تعني: الفعل ذو الهدف القيّم اللائق بالفاعل. انظر: معارف القرآن ، (معرفة اللّه) ، محمّد تقي المصباح: هدف الأفعال الإلهية، ص238 .
  • 3. القران الكريم: سورة الدخان (44)، الآية: 38 و 39، الصفحة: 497.
  • 4. "اللعب" عبارة عن مجموعة حركات منظّمة تودّى من أجل هدف يرضي خيال الإنسان فقط ، ولا تكون للنتيجة حقيقة واقعية. انظر: المصدر السابق: ص240 .
17/01/2024 - 08:26  القراءات: 432  التعليقات: 0

ما بين منتصف القرن العشرين، وبداية القرن الحادي والعشرين، تغيرت بصورة جذرية علاقة الخطاب الإسلامي بمفهوم التجديد، وتحولت هذه العلاقة من موقف الرفض المطلق، إلى موقف التقبل والاندفاع. لا شك أن هذا التحول بحاجة إلى تحليل وتفسير، وقبل ذلك لابد من تحليل لماذا كان الخطاب الإسلامي يتعامل بمنطق الرفض لمفهوم التجديد؟

13/01/2024 - 22:00  القراءات: 454  التعليقات: 0

إنّ نور التوحید مخفی فی أرواح الناس جمیعاً، إلاّ أنّ الآداب والمسائل الخرافیة والتربیة الخاطئة والتلقینات السیئة تلقی علیه ظلالا وأستاراً، ولکن حین تحدق بالإنسان الشدائد وتحیط به دوّامات المشاکل، ویرى یده قاصرة عن الأسباب الظاهریة، یتجه بدون اختیاره إلى عالم ما وراء الطبیعة، ویخلص قلبه من کل نوع من أنواع الشرک والکفر، وینصهر فی تنور الحوادث.

12/01/2024 - 10:07  القراءات: 490  التعليقات: 0

إنّ نفي الغرض والغاية عن أفعاله تعالى يتنافى مع حكمته تعالى ، لأنّ فعل الشيء من دون غرض أو غاية عبث ، والحكيم لا يصدر منه العبث.

07/01/2024 - 12:52  القراءات: 515  التعليقات: 0

القرآن كما استنكر على النصارى غلوهم في المسيح وأمّه، كذلك استنكر على اليهود تقصيرهم في الاقرار بمقامهما والعداء لهما والخصومة، فهو كما ينفي الغلو ينفي التقصير في التسليم لهما في الحجية، فلا حجيتهما تستدعي الالوهية ولا بشريتهما تستدعي عدم الحجية وهذا ما يركز عليه القرآن الكريم في كثير من الانبياء والرسل

07/01/2024 - 12:26  القراءات: 592  التعليقات: 0

يظهر جليا من خلال الآيات وكلام ابن كثير حولها أن بلعم هذا بلغ درجة من الإيمان والتقوى والورع حتى أعطي آيات الله والاسم الأعظم وذلك يعني أنه عالم كبير وكان من أتباع موسى (ع) ولكنه مال إلى أهوائه وشهواته واغتر بالدنيا فأضحى كالكلب.

05/01/2024 - 13:35  القراءات: 584  التعليقات: 0

ما هي الولایة المطلقة الثابتة فَي مذهبنا للإمام المعصوم (عليه السلام)  والتي یثبتها بعض الفقهاء الشیعة للفقیه الجامع للشرائط ؟ وهل هي ثابتة لدیکم ؟

04/01/2024 - 11:35  القراءات: 473  التعليقات: 0

المراد منه انّ الحكم على الناس حقّ مختص باللّه تبارك و تعالى، و حكومة الغير يجب أن تنتهي إلى اللّه تبارك و تعالى، وذلك لاَنّ الحكومة والحاكمية في المجتمع لا تنفك عن التصرف في النفوس والاَموال وتحديد الحريات وذلك فرع ولاية، للحاكم على المحكوم ولولاها لعدَّ التصرف عدواناً وممّا لا شكّ فيه انّ الولاية للّه المالك الحقيقي للاِنسان الخالق له، والمدبر له، فلا يحقّ لاَحد الاِمرة على العباد إلاّ بإذن منه سبحانه.

02/01/2024 - 08:06  القراءات: 454  التعليقات: 0

إنّ غرض الفعل الإلهي قد يكون واضحاً لعباده وقد يكون خفيّاً ، ولكنّه تعالى في جميع الأحوال لا يفعل إلاّ لغرض وغاية وحكمة مقصودة.

31/12/2023 - 00:11  القراءات: 530  التعليقات: 0

الاعتقاد بحجية مريم ومقامها احدى خصوصيات دين الاسلام الحنيف، الذي تؤكد تعظيم مقام المرأة وامكانها بلوغ الكمال والرشد، وذلك بفضل الطاعة لله تعالى والتقوى والعفّة، ولا يكتفي الاسلام بالشعارات التافهة التي ترفعها الحضارة الغربية والتي لم ترَ أدنى قابلية الرشد والكمال للمرأة كما تراه الاسلام في نماذجه الطاهرة العفيفة، كمريم بنت عمران وفاطمة الزهراء عليهما السلام.

30/12/2023 - 11:39  القراءات: 607  التعليقات: 0

في مسند أحمد بن حنبل ، عن أم سلمة أن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) كان في بيتها فأتت فاطمة ببرمة فيها خزيرة فدخلَتْ بها عليه. فقال لها : " إدعي زوجك و ابنيك ". قالت : فجاء علي و الحسن و الحسين فدخلوا عليه ، فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة ...

28/12/2023 - 18:57  القراءات: 451  التعليقات: 0

واذا خصّ الله عيسى برسالته وهو نبيّه، فانّ مريم ابنت عمران اشتركت في نعم الله السابغة مع نبيّه، أي تكون الاشتراك في النعمة دالّة على القرب الى الله ورفيع المنزلة والكرامة لديه، مما يعني وجود اشتراك في سنخية المهمة بين عيسى ومريم ابنت عمران.

الصفحات