العقيدة الإسلامية

مواضيع في حقل العقيدة الإسلامية

عرض 141 الى 160 من 587
10/02/2024 - 14:04  القراءات: 2186  التعليقات: 0

وردت في زيارة الإمام الحسين (زيارة وارث) : السلام عليکم وعلى أرواحکم وعلى أجسادکم و أجسامکم . فما هو الفرق بين الجسم والجسد بالمعنى عند المعصوم ؟

08/02/2024 - 11:24  القراءات: 1670  التعليقات: 0

لقد استند القرآن الكريم إلى مختلف أنواع البراهين التي تثبت وجوده تعالى، ورغم تنوع البراهين، التي تحاكي أذهان كافة أصناف الناس، فإن منها ما يناسب الفيلسوف، ومنها ما يناسب العالم الطبيعي، ومنها ما يناسب المزارع والمهني، ومنها ما يناسب البدوي، في أنماط تفكيرهم، ومستوى إدراكهم...

07/02/2024 - 10:12  القراءات: 3734  التعليقات: 0

الشر الحقيقي (الذاتي): وهو أمر عدمي لما من شأنه الوجود، كالجهل والعجز والفقر بالنسبة إلى الموجود الذي من شأنه العلم والقوّة والغنى، والشر القياسي (العرضي): وهو أمر وجودي ، وإنّما يتّصف بالشر لأ نّه يؤدّي إلى إعدام وجود شيء ما أو إعدام كمال وجوده...

06/02/2024 - 12:07  القراءات: 2416  التعليقات: 0

وعقيدتنا في المجتهد الجامع للشرائط: إنّه نائب للامام (عليه السلام) في حال غيبته، وهو الحاكم والرئيس المطلق، وله ما للإمام في الفضل في القضايا والحكومة بين الناس، والراد عليه راد على الامام، والراد على الامام راد على الله تعالى، وهو على حدّ الشرك بالله، كما جاء في الحديث عن صادق آل البيت (عليهم السلام).

05/02/2024 - 11:50  القراءات: 1568  التعليقات: 0

من البدیهی أنّ الخالق والمالک یکون مدبّراً لأمر العالم أیضاً، وبهذا تثبت أرکان التوحید الثلاثة، وهی: «توحید الخالقیة» و«توحید المالکیة» و«توحید الربوبیة». والذی یکون على هذا الحال فإنّه غنیّ عن کلّ شیء، وأهل لکلّ حمد وثناء.

31/01/2024 - 03:55  القراءات: 2215  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ الاجتهاد في الاَحكام الفرعية واجب بالوجوب الكفائي على جميع المسلمين في عصور غيبة الامام، بمعنى أنّه يجب على كلّ مسلم في كلّ عصر. ولكن إذا نهض به من به الغنى والكفاية سقط عن باقي المسلمين، ويكتفون بمن تصدّى لتحصيله وحصل على رتبة الاجتهاد وهو جامع للشرائط، فيقلِّدونه، ويرجعون إليه في فروع دينهم.

30/01/2024 - 10:10  القراءات: 3786  التعليقات: 0

الدليل الأوّل للأشاعرة على إنكار وجود الغرض في أفعال الله تعالى :

لو كان لفعله تعالى غرض ، لزم أن يكون الباري عزّوجلّ ناقصاً بذاته ومستكملا بتحصيل ذلك الغرض، ولكن اللّه تعالى غني بذاته، ولايجوز له الاستكمال .

29/01/2024 - 12:23  القراءات: 2186  التعليقات: 0

مسند الطيالسي: حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن سمّاك، قال: سمعت جابر بن سمرة، يقول: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله يقول: «إنّ الاسلام لا يزال عزيزا إلى اثني عشر خليفة» . ثمّ قال كلمة لم أفهمها، فقلت لأبي: ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله؟فقال: قال: «كلّهم من قريش».

28/01/2024 - 13:33  القراءات: 1699  التعليقات: 0

توحيد الربوبية يعني أنّ اللّه وحده هو مدبّر العالم ومربّیه ومنظّمه. کما جاء فی قوله تعالى:﴿ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ... 1.

27/01/2024 - 03:54  القراءات: 2215  التعليقات: 0

سألني أحدهم قائلا: إن رسول الله (ص) أعطاه الله الشفاعة، فهل يعني هذا أن شفاعة الرسول مطلقة؟ أي أن شفاعته مقبولة من دون قيود؟ مثلاَ: هل يشفع رسول الله (ص) لعمه أبي لهب الذي كان مشركاً وظل على شركه الى آخر لحظة من حياته؟

26/01/2024 - 19:52  القراءات: 1965  التعليقات: 0

في رسالة الامام المهدي الى محمد ابن علي السمري فيما مضمونه من ادعي المشاهدة في الغيبة الكبرى فهو كذاب و مفتري و نرى في اكثر الكتب الشيعية ممن ادعى المشاهدة ولا سيما قصة الرمانة مع اهل البحرين ما رايكم في ذلك؟

26/01/2024 - 08:09  القراءات: 2649  التعليقات: 0

قال تعالى:﴿ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ... 1.

وقال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام) حول تفسير هذه الآية: "خلقهم ليفعلوا ما يستوجبوا به رحمته، فيرحمهم".

21/01/2024 - 13:19  القراءات: 1818  التعليقات: 0

یشیر القرآن المجید فی الآیة 172 من سورة «الأعراف» إلى التوحید الفطری ووجود الایمان بالله فی اعماق روح الانسان، وفی الحقیقة تتحدث هذه الآیة عن أخذ العهد من ذریّة آدم، لکن کیف اُخِذَ هذا العهدُ؟!

20/01/2024 - 21:25  القراءات: 1975  التعليقات: 0

يتساءل الكثير: إنني تُبتُ مما صدر مني من الذنوب والمعاصي في سنوات عمري الماضية، ولكنني أريد أن اطمئن وأن أعرف ما إذا كانت تشملني المغفرة من الله أم لا؟ وهل اكسب في الآخرة أجراً على أعمالي الصالحة سابقاً ومن الآن فصاعداً؟

19/01/2024 - 12:51  القراءات: 3248  التعليقات: 0

أجمع أئمة المسلمين على وجوب معرفة الله تعالى؛ لاَنّها كمال الدين وأول الواجبات، ويكفينا هنا ما أفاده العلاّمة الحلي (قدس سره) في شرح الباب الحادي عشر بقوله: أجمع العلماء كافة على وجوب معرفة الله تعالى، وصفاته الثبوتية والسلبية، وما يصح عليه وما يمتنع عنه، والنبوّة، والامامة، والمعاد بالدليل لا بالتقليد.

18/01/2024 - 12:08  القراءات: 6777  التعليقات: 0

القسم الأوّل: الآيات العامة

1 ـ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ... 1 2 

2 ـ﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ * مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ... 3 4

  • 1. القران الكريم: سورة الأنعام (6)، الآية: 73، الصفحة: 136.
  • 2. كلمة "الحقّ" في هذه الآية تعني: الفعل ذو الهدف القيّم اللائق بالفاعل. انظر: معارف القرآن ، (معرفة اللّه) ، محمّد تقي المصباح: هدف الأفعال الإلهية، ص238 .
  • 3. القران الكريم: سورة الدخان (44)، الآية: 38 و 39، الصفحة: 497.
  • 4. "اللعب" عبارة عن مجموعة حركات منظّمة تودّى من أجل هدف يرضي خيال الإنسان فقط ، ولا تكون للنتيجة حقيقة واقعية. انظر: المصدر السابق: ص240 .
17/01/2024 - 08:26  القراءات: 1611  التعليقات: 0

ما بين منتصف القرن العشرين، وبداية القرن الحادي والعشرين، تغيرت بصورة جذرية علاقة الخطاب الإسلامي بمفهوم التجديد، وتحولت هذه العلاقة من موقف الرفض المطلق، إلى موقف التقبل والاندفاع. لا شك أن هذا التحول بحاجة إلى تحليل وتفسير، وقبل ذلك لابد من تحليل لماذا كان الخطاب الإسلامي يتعامل بمنطق الرفض لمفهوم التجديد؟

13/01/2024 - 22:00  القراءات: 1608  التعليقات: 0

إنّ نور التوحید مخفی فی أرواح الناس جمیعاً، إلاّ أنّ الآداب والمسائل الخرافیة والتربیة الخاطئة والتلقینات السیئة تلقی علیه ظلالا وأستاراً، ولکن حین تحدق بالإنسان الشدائد وتحیط به دوّامات المشاکل، ویرى یده قاصرة عن الأسباب الظاهریة، یتجه بدون اختیاره إلى عالم ما وراء الطبیعة، ویخلص قلبه من کل نوع من أنواع الشرک والکفر، وینصهر فی تنور الحوادث.

12/01/2024 - 10:07  القراءات: 1981  التعليقات: 0

إنّ نفي الغرض والغاية عن أفعاله تعالى يتنافى مع حكمته تعالى ، لأنّ فعل الشيء من دون غرض أو غاية عبث ، والحكيم لا يصدر منه العبث.

07/01/2024 - 12:52  القراءات: 1936  التعليقات: 0

القرآن كما استنكر على النصارى غلوهم في المسيح وأمّه، كذلك استنكر على اليهود تقصيرهم في الاقرار بمقامهما والعداء لهما والخصومة، فهو كما ينفي الغلو ينفي التقصير في التسليم لهما في الحجية، فلا حجيتهما تستدعي الالوهية ولا بشريتهما تستدعي عدم الحجية وهذا ما يركز عليه القرآن الكريم في كثير من الانبياء والرسل

الصفحات