الشريعة الاسلامية

مواضيع في حقل الشريعة الاسلامية

عرض 241 الى 260 من 486
01/05/2020 - 17:00  القراءات: 6978  التعليقات: 0

يتميز الصوم من بين سائر العبادات بأنه متقوّم بترك أشياء معينة لمدة معينة كل يوم تبدأ من "طلوع الفجر الصادق" وتنتهي بـ"الغروب الشرعي" الذي يتحقق بذهاب الحمرة المشرقية، فإذا ترك الصائم الأشياء التي سنذكرها مع توافر الشروط العامة والخاصة لوجوب الصوم يقع الصوم صحيحاً ومبرءاً للذمة بنحو لا يجب معه على الإنسان القضاء.

23/04/2020 - 20:03  القراءات: 6172  التعليقات: 0

كيف يمكن أن نثبت دخول شهر رمضان المبارك؟ لأن هذه المسألة صارت محل خلاف بين المسلمين على اختلاف مذاهبهم والدول التي يتواجدون فيها سواء في عالمنا الإسلامي أو على مستوى الجاليات الإسلامية في العالم الغربي

16/03/2020 - 17:00  القراءات: 16535  التعليقات: 2

برّ الوالدين والإحسان إليهما من أعظم موجبات غفران الذّنوب وحط السيئات، وأنّ عقوقهما معصية كبيرة وذنب عظيم، له كبير الأثر في حبط الحسنات، وهو موجب من موجبات الدّخول إلى النّار والعياذ بالله.

15/03/2020 - 17:00  القراءات: 5566  التعليقات: 0

إن القرآن الكريم يشجّع من انتهك شيء من حقوقه أن يجهر بالاعتراض وإعلان ظلامته، بما يقتضي ذلك من نيل وتشويه لسمعة الجهة المعتدية، والإساءة إليها، يقول تعالى: ﴿ لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ ... 1.

11/03/2020 - 17:00  القراءات: 7015  التعليقات: 0

من الواضح جداً أن للغناء تاريخاً عريقاً يمتد إلى الأزمنة البعيدة من عمر الإنسانية على هذه الأرض، فلا يكاد يخلو شعب من الشعوب أو أمّة من الأمم أو مجموعة من المجموعات من أثر ما في هذا الشأن –قلَّ أو كثر- والغناء جزء لا يتجزأ من تراث كل شعوب العالم قديماً وحديثاً.

09/03/2020 - 17:00  القراءات: 7707  التعليقات: 0

الغيبة هي: أن تذكر أخاك المؤمن بما فيه ويكره أن يذكر به، سواء ذكرت نقصاناً في بدنه أو خلقه أو ملابسه أو عقله أو دينه أو دنياه...

02/03/2020 - 17:00  القراءات: 6700  التعليقات: 0

من هنا كان التركيز على دور المسجد سواء في القرآن أو السنة النبوية أو في النصوص الواردة عن الأئمة عليه السلام أو في إرشادات ووصايا العلماء والمراجع الكبار، لأن المسجد لا يمكن تجاهل دوره أو التقليل من أهميته في بناء شخصية المسلم الملتزم.

23/02/2020 - 17:00  القراءات: 6277  التعليقات: 0

إن الإسلام ترك للموصي جزءاً من أمواله ليتصرف فيها عن نفسه أو عن غيره بعد موته وهو "ثلث امواله" والسبب في ذلك هو ما قلناه من أن المسلم قد يكون قد ترك بعض واجباته تجاه ربه أو عليه حقوق تجاه الناس.

01/02/2020 - 17:00  القراءات: 8536  التعليقات: 0

المهر حقٌّ للزوجة يتّفق عليه معها أو مع وليِّها الشرعي وهو "الأب" أو "الجد للأب"، ويُسمَّى المهر في اللغة أيضاً "الصداق" و"الفريضة"، ولا شكّ أنّ أصل المهر ثابتٌ في القرآن الكريم والسنّة النبويّة الشريفة حيث وردت العديد من الآيات والروايات التي تتحدّث عن المهر، تارةً بالإجمال وأخرى بالتّفصيل ممّا يوحي بأهميّة هذا الأمر ضمن عقد الزواج الإسلاميّ.

16/01/2020 - 17:00  القراءات: 10071  التعليقات: 0

هو من تجاهر بالعداوة لأهل البيت عليهم السلام، بحربهم أو قتلهم أو ضربهم أو سبّهم أو إهانتهم أو تنقيصهم أو جحد مآثرهم المعلوم ثبوتها لهم، أو نحو ذلك.

13/01/2020 - 17:00  القراءات: 10589  التعليقات: 0

وقال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب «عليه السلام»: (ألا وإنّ الظلم ثلاثة: فظلم لا يغفر، وظلم لا يترك، وظلم مغفور لا يطلب، فأما الظلم الذي لا يغفر فالشرك بالله، قال الله سبحانه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ... 1، وأما الظلم الذي يغفر فظلم العبد نفسه عند بعض الهنات، وأما الظلم الذي لا يترك فظلم العباد بعضهم بعضاً، القصاص هناك شديد، ليس هو جرحاً بالمدى ولا ضرباً بالسياط، ولكنه ما يستصغر ذلك معه).

07/01/2020 - 17:00  القراءات: 6585  التعليقات: 0

هل يتفق معي الكثيرون مثلا على أن خطر (النت) ومحاذيره على أولادنا أكثر من تحولهم عن عقيدتهم إلى شيء آخر؟ وهل يتفقون معي في أن عصابات الإجرام والمخدرات المتواجدة في كل أحياء بلادنا بنسب مختلفة ترعبنا جميعا وفي كل لحظة أكثر من أي خطر آخر على أولادنا.

05/01/2020 - 17:00  القراءات: 7860  التعليقات: 0

قال الله في محكم كتابه: ﴿ ... إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا 1، وقال ايضاً: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ 2.

02/01/2020 - 17:00  القراءات: 16056  التعليقات: 0

قال تعالى: ﴿ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا ﴾ 1.

26/12/2019 - 17:00  القراءات: 25256  التعليقات: 0

قال الإمام الباقر «عليه السلام»: (إنّ الله عزّ وجل جعل للشر أقفالاً وجعل مفاتيح تلك الأقفال الشراب، والكذب شر من الشراب)1.

02/12/2019 - 17:00  القراءات: 5413  التعليقات: 0

إذا نظر هؤلاء الإخوة الذين يتوهمون أن لهم خطاً مغايراً لغيرهم من أتباع مذهب أهل البيت، وتأملوا صلاتهم وصيامهم وحجَّهم وغيرها من عباداتهم ومعاملاتهم، لا يجدون بينها وبين عبادات غيرهم ومعاملاتهم أي فرق يذكر، وهذا يدل بوضوح على أن هذه الخطوط المتغايرة ما هي إلا أوهام في عقول أصحابها، دون أن يكون لها أي وجود في أرض الواقع.

16/11/2019 - 17:00  القراءات: 7485  التعليقات: 0

فالذنوب إذا ما مارسها الإنسان بشكل واسع وكبير فإنّها قد تصل به إلى مرحلة الغفلة الشديدة جدّاً والتي إذا وصل إليها الإنسان فإن نفسه لا تحدثه أبداً وبتاتاً بالرجوع إلى خط الاستقامة وإنما يعيش الغفلة إلى آخر رمق في حياته .. بل قد تصل به الذنوب إلى مرحلة الكفر - والعياذ بالله -

08/11/2019 - 17:00  القراءات: 6641  التعليقات: 0

والمرادُ بالإسرافِ في الجانبِ الاستهلاكي هو الخروجُ عن الاعتدالِ والقصدِ في المعيشةِ سواء في جوانبِ الأكلِ والشربِ أم في الملبسِ والمسكنِ، ومن أمثلته أيضاً الإسرافُ في استهلاكِ الثرواتِ الطبيعيةِ استهلاكاً جائراً.

01/11/2019 - 17:00  القراءات: 7700  التعليقات: 0

إنّ إنفاق القليل من المال في سبيل الله عزّ وجل من إنسان معسر فقير هو بحاجة إلى المال يكون أعظم أجراً عنده سبحانه من إنفاق غني شيئاً من ماله مما هو ليس بحاجة إليه.

26/10/2019 - 17:00  القراءات: 6810  التعليقات: 0

نحن نقول إن الإسلام قد أنصف المرأة لكن كمسلمين لا نفعل ما يكفي لإنصاف المرأة. ونقول إن الاسلام أعلى من قيمة وشأن المرأة وكذلك لا نقوم بالأشياء الكفيلة بإعلاء قيمتها وشأنها. فما زال أمامنا مهام كثيرة وأعمال كبيرة لإزالة الحواجز النفسية والاجتماعية أمام انطلاق المرأة وتعزيز كينونتها الإنسانية.

الصفحات