أئمة اهل البيت عليهم السلام هم عترة الرسول ( صلى الله عليه و آله ) عندهم مواد العلم و أصوله و لا يقولون شيئا برأي و لا قياس ، بل ورثوا جميع العلوم عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) ، و أنهم أمناء الله على أسراره . قال الله عز و جل في رسوله المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) : { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى } ، ( سورة النجم : 3 - 5 ) . روي عن أحمد بن حنبل في مسنده ، حدثنا أبو النَّضر ، حدثنا محمد ـ يعني ابن طلحة ـ ، عن الأعمش ، عن عطيَّة العَوفي ، عن أبي سعيد الخُدْري ، عن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، قال : " إنّي أُوشكُ أن أُدعى فأُجيب ، و إني تاركٌ فيكم الثَّقَلَين ، كتابَ اللهِ عَزَّ و جَلَّ ، و عِتْرَتي ، كتاب الله حَبلٌ ممدود من السماء إلى الأرض ، و عترتي أَهْلُ بيتي ، و إن اللطيف الخبير أَخبرني أَنهما لَن يفترقا حتى يَرِدا عليّ الحوض ، فَانْظُرُوني بِمَ تَخلُفُونِي فيهما " ( مسند أحمد : حديث : 10707 ، و يراجع الحديث في صحيح مسلم ، إذ أخرجه في : 4 / 1873 ، عن زيد بن أرقم ) . و عن حمزة بن يعلى ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : " يا جابر إنا لو كنَّا نحدثكم برأينا و هَوانا لكنا من الهالكين ، و لكنا نحدثكم بأحاديث نكنزها عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) كما يكنز هؤلاء ذهبهم و فضتهم " ، ( بحار الأنوار : 2 / 172 ) . و جاء في بصائر الدرجات عن ابن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن الفضيل ، عن أبي جعفر ـ أي الإمام محمد بن علي الباقر ـ ( عليه السلام ) قال : " لو أنا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ، و لكنا حدثنا ببيِّنة من ربنا بيَّنها لنبيه ( صلى الله عليه و آله ) فبيَّنه لنا " ، ( بحار الأنوار : 2 / 172 ، نقلاً عن بصائر الدرجات ) . و عن عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ وَ غَيْرِهِ ، قَالُوا : سَمِعْنَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ـ أي الإمام جعفر بن محمد الصادق ـ ( عليه السلام ) يَقُولُ : " حَدِيثِي حَدِيثُ أَبِي ، وَ حَدِيثُ أَبِي حَدِيثُ جَدِّي ، وَ حَدِيثُ جَدِّي حَدِيثُ الْحُسَيْنِ ، وَ حَدِيثُ الْحُسَيْنِ حَدِيثُ الْحَسَنِ ، وَ حَدِيثُ الْحَسَنِ حَدِيثُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) ، وَ حَدِيثُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ حَدِيثُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) ، وَ حَدِيثُ رَسُولِ اللَّهِ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ " ( الكافي : 1 / 53 ) . إلا أن الأئمة ( عليهم السلام ) قد لا يُسندونها إما إختصاراً و إما بسب بيانهم ذلك من قبل كما صرَّح بذلك الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، و قد يُسندون أحاديثهم كما في حديث الإمام الرضا ( عليه السلام ) المعروف بحديث سلسلة الذهب . عن إسحاق بن راهويه ، قال لما وافى أبو الحسن الرضا ( عليه السلام ) نيسابور و أراد أن يرحل منها إلى المأمون اجتمع إليه أصحاب الحديث ، فقالوا له : يا ابن رسول الله ترحل عنا و لا تحدثنا بحديث فنستفيده منك ؟ و قد كان ـ أي الإمام الرضا ( عليه السلام ) ـ قعد في العمارية ، فأطلع رأسه و قال : " سمعت أبي موسى بن جعفر يقول ، سمعت أبي جعفر بن محمد يقول ، سمعت أبي محمد بن علي يقول ، سمعت أبي علي بن الحسين يقول ، سمعت أبي الحسين بن علي يقول ، سمعت أبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) يقول ، سمعت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يقول ، سمعت جبرئيل يقول ، سمعت الله عز و جل يقول : لا إله إلا الله حصني ، فمن دخل حصني أمن من عذابي ، ـ فلما مرت الراحلة نادانا ـ بشروطها ، و أنا من شروطها " ، ( الأمالي للصدوق : 235 ) . و لنعم ما قال الشاعر : إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهبا * ينجيك يوم البعث من ألم النار فدع عنك قول الشافعي و مالك * و أحمد و النعمان أو كعب الأحبار و والِ أناسا قولهم و حديثهم * روى جدُنا عن جبرئيل عن الباري
انا وزوجتي اتخنقنا مع بعض وكان الخناق فيه مد ايد ثم قولت لها خدي بعضك وامشي مكنتش عاوزه قدامي وانا بيتخانق معاها وهي قالت لي طلقني علشان امشي وقولتلها انتي طالق ثم قالت لي قول بالثلاثة ثم قولت بس مش عارف طلعت مني ازاي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. إذا أصبح الإنسان بالغا شرعا فإنه يحاسب على كل صغيرة وكبيرة إلا إذا تاب إلى الله فيتوب الله عليه.لمزيد من المعلومات إليكم الرابط التالي:
دائما مريضه او تتمارض دائم الشكوى لأهلها دائم الطلب وهي ترفض لتعبها وما هو التعب لما واحده عندها غسالة أطباق و غسالة ملابس فقط تطهي الاكل و طفلتان ٨ و ٤ سنوات وهي تعمل
وانا اعمل صباحا و بعد الظهر و مساءا احضر بعد ١٢ تكون نائمه او عمله نفسها نائمه لكي لا اطالب بشئ
دائم الانتظار
دخلت في معصيت الله واعلم
اعتدت العاده السريه من كثرة ابتعادها عني
ايه الحل
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد اتخذت قراراً سليما بل افضل قرار ، و الله تعالى يقبل توبتك و يبارك لك ، فجزاك الله خيراً على مروءتك و سمو أخلاقك .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أئمة اهل البيت عليهم السلام هم عترة الرسول ( صلى الله عليه و آله ) عندهم مواد العلم و أصوله و لا يقولون شيئا برأي و لا قياس ، بل ورثوا جميع العلوم عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) ، و أنهم أمناء الله على أسراره .
قال الله عز و جل في رسوله المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) : { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى } ، ( سورة النجم : 3 - 5 ) .
روي عن أحمد بن حنبل في مسنده ، حدثنا أبو النَّضر ، حدثنا محمد ـ يعني ابن طلحة ـ ، عن الأعمش ، عن عطيَّة العَوفي ، عن أبي سعيد الخُدْري ، عن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، قال : " إنّي أُوشكُ أن أُدعى فأُجيب ، و إني تاركٌ فيكم الثَّقَلَين ، كتابَ اللهِ عَزَّ و جَلَّ ، و عِتْرَتي ، كتاب الله حَبلٌ ممدود من السماء إلى الأرض ، و عترتي أَهْلُ بيتي ، و إن اللطيف الخبير أَخبرني أَنهما لَن يفترقا حتى يَرِدا عليّ الحوض ، فَانْظُرُوني بِمَ تَخلُفُونِي فيهما " ( مسند أحمد : حديث : 10707 ، و يراجع الحديث في صحيح مسلم ، إذ أخرجه في : 4 / 1873 ، عن زيد بن أرقم ) .
و عن حمزة بن يعلى ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : " يا جابر إنا لو كنَّا نحدثكم برأينا و هَوانا لكنا من الهالكين ، و لكنا نحدثكم بأحاديث نكنزها عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) كما يكنز هؤلاء ذهبهم و فضتهم " ، ( بحار الأنوار : 2 / 172 ) .
و جاء في بصائر الدرجات عن ابن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن الفضيل ، عن أبي جعفر ـ أي الإمام محمد بن علي الباقر ـ ( عليه السلام ) قال : " لو أنا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ، و لكنا حدثنا ببيِّنة من ربنا بيَّنها لنبيه ( صلى الله عليه و آله ) فبيَّنه لنا " ، ( بحار الأنوار : 2 / 172 ، نقلاً عن بصائر الدرجات ) .
و عن عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ وَ غَيْرِهِ ، قَالُوا : سَمِعْنَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ـ أي الإمام جعفر بن محمد الصادق ـ ( عليه السلام ) يَقُولُ : " حَدِيثِي حَدِيثُ أَبِي ، وَ حَدِيثُ أَبِي حَدِيثُ جَدِّي ، وَ حَدِيثُ جَدِّي حَدِيثُ الْحُسَيْنِ ، وَ حَدِيثُ الْحُسَيْنِ حَدِيثُ الْحَسَنِ ، وَ حَدِيثُ الْحَسَنِ حَدِيثُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) ، وَ حَدِيثُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ حَدِيثُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) ، وَ حَدِيثُ رَسُولِ اللَّهِ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ " ( الكافي : 1 / 53 ) .
إلا أن الأئمة ( عليهم السلام ) قد لا يُسندونها إما إختصاراً و إما بسب بيانهم ذلك من قبل كما صرَّح بذلك الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، و قد يُسندون أحاديثهم كما في حديث الإمام الرضا ( عليه السلام ) المعروف بحديث سلسلة الذهب .
عن إسحاق بن راهويه ، قال لما وافى أبو الحسن الرضا ( عليه السلام ) نيسابور و أراد أن يرحل منها إلى المأمون اجتمع إليه أصحاب الحديث ، فقالوا له : يا ابن رسول الله ترحل عنا و لا تحدثنا بحديث فنستفيده منك ؟
و قد كان ـ أي الإمام الرضا ( عليه السلام ) ـ قعد في العمارية ، فأطلع رأسه و قال : " سمعت أبي موسى بن جعفر يقول ، سمعت أبي جعفر بن محمد يقول ، سمعت أبي محمد بن علي يقول ، سمعت أبي علي بن الحسين يقول ، سمعت أبي الحسين بن علي يقول ، سمعت أبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) يقول ، سمعت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يقول ، سمعت جبرئيل يقول ، سمعت الله عز و جل يقول : لا إله إلا الله حصني ، فمن دخل حصني أمن من عذابي ، ـ فلما مرت الراحلة نادانا ـ بشروطها ، و أنا من شروطها " ، ( الأمالي للصدوق : 235 ) .
و لنعم ما قال الشاعر :
إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهبا * ينجيك يوم البعث من ألم النار
فدع عنك قول الشافعي و مالك * و أحمد و النعمان أو كعب الأحبار
و والِ أناسا قولهم و حديثهم * روى جدُنا عن جبرئيل عن الباري
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا اثر للطلاق حال الغضب أو عدم الجد في ارادة الطلاق و الزوجية باقية و لا حاجة لقول شيء أو فعل عمل خاص فكن مرتاح البال و سعيداً بإذن الله .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا اثر للطلاق حال الغضب و الزوجية باقية .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا يقع الطلاق في حالة الغضب، و الزواج باقٍ على حاله.
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا يقع الطلاق في حالة الغضب، و الزواج باقٍ على حاله ، و لا حاجة للتكفير.
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا فرق بين الزواج الدائم و زواج المتعة في هذا الفرض فيجوز الزواج منها حتى و لو لم تكن ملتزمة ، لكن بشرط أن لا تكون من المشهورات بالزنا .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نعم اذا كنت قاصدا بقولك " انت في حل مني " بذل المدة المتبقية لها ، و عليها العدة ، و بعد تمام العدة تتمكن من الزواج .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد وعد الله بقبول التوبة ، فلا تيأس من روح الله و إن كررت الخطاء ، فإن الله يغفر الذنوب جميعا .
وفقك الله
انا وزوجتي اتخنقنا مع بعض وكان الخناق فيه مد ايد ثم قولت لها خدي بعضك وامشي مكنتش عاوزه قدامي وانا بيتخانق معاها وهي قالت لي طلقني علشان امشي وقولتلها انتي طالق ثم قالت لي قول بالثلاثة ثم قولت بس مش عارف طلعت مني ازاي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. إذا أصبح الإنسان بالغا شرعا فإنه يحاسب على كل صغيرة وكبيرة إلا إذا تاب إلى الله فيتوب الله عليه.لمزيد من المعلومات إليكم الرابط التالي:
ما هي التوبة النصوح؟
وفقكم الله للتوبة النصوح
انقلوه كاملاً رحمكم الله
لا نريد شرحا يعتمد على المصادر الشيعية.لم يأتي بحديث واحد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.واضيف:مامدى صحة الروايات التي استشهدت بها؟
جزاكم الله خير
انا كنت عارفها
السلام عليكم
قبل سنة عملت في محل وقمت بالسرقة والان رجعت وعملت فيه مجددا لاكثر من شهر وقررت اعادة المال الذي سرقته بدون علم احد فهل تقبل توبتي
دائما مريضه او تتمارض دائم الشكوى لأهلها دائم الطلب وهي ترفض لتعبها وما هو التعب لما واحده عندها غسالة أطباق و غسالة ملابس فقط تطهي الاكل و طفلتان ٨ و ٤ سنوات وهي تعمل
وانا اعمل صباحا و بعد الظهر و مساءا احضر بعد ١٢ تكون نائمه او عمله نفسها نائمه لكي لا اطالب بشئ
دائم الانتظار
دخلت في معصيت الله واعلم
اعتدت العاده السريه من كثرة ابتعادها عني
ايه الحل
شكر الله لكم
فى مشاجرة كبيرة بينهما قال لها زوجها انتى طالق لو عايزاه ( لانها كررت اذا ما تريدني وبتتعبنى ليه مخلينى ) فهل بقع الطلاق
شيخنا انا اريد ان اسدد ديني يعني كنت كل ما أشتري شئ ابقي مسالة من كم من شخص من مال فدلني ياشيخ كيف اكفر عن تسديد ديوني
الصفحات