12/03/2003 - 05:43  القراءات: 82004  التعليقات: 3

معنى التورية

التَوْرِية ليست كذباً أساساً ، و ذلك لأن معنى التوريه لغةً هو : إخفاء الشيء ، من وَرَّى يُوَرِّي تَوْرِيَةً .

11/03/2003 - 09:41  القراءات: 50623  التعليقات: 0

معنى حُسن الظن بالله عَزَّ و جَلَّ هو إعتماد الإنسان المؤمن على ربِّه في أموره كلها ، و يقينه الكامل و ثقته التامة بوعد الله و وعيده ، و إطمئنانه بما عند الله ، و عدم الإتكال المُطلق على تدبير نفسه و ما يقوم به من أعمال .

05/03/2003 - 03:51  القراءات: 52284  التعليقات: 3

عرض سريع لعقائد الشيعة الامامية الاثنا عشرية و بيان حقيقتها بالأدلة و البراهين القاطعة ، مضافاً الى بيان ما يؤخذ على الشيعة في بعض الفروع الفقهية و تفنيد الاتهامات بالأدلة القاطعة ، و الكتاب من تأليفات المرجع الديني سماحة آية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ( حفظه الله ) .

25/02/2003 - 14:43  القراءات: 29399  التعليقات: 0

ديك الجن ، هو عبد السلام بن رغبان الكلبي الحمصي ، و هوشاعر شيعي مشهور عُرف بشاعر اهل البيت، ولد سنة : 161 هجرية بـ " سلمية " بالشام.
فاق بشعره شعراء عصره ، و طار صيته في الآفاق حتى صار الناس يبذلون الأموال للحصول على القطعة من شعره .
لم يتكسب بشعره حيث لم يمدح خليفة و لا غيره ، بل ولم يرحل إلى العراق رغم رواج سوق الشعر فيه في زمنه ، فبقي شعره ضمن الحدود التي عاش فيها .
له مراثٍ كثيرة و رائعة في الإمام الحسين ( عليه السَّلام ) ، منها:
جاؤوا برأسِك يا ابنَ بنتِ محمّدٍ *** مُتَرمِّلاً بدمائه تَرميلا
وكأنّما بك يا ابنَ بنتِ محمّدٍ *** قَتَلوا جِهاراً عامِدين رسولا

17/02/2003 - 20:43  القراءات: 48482  التعليقات: 0

لو راجعنا الأحاديث المروية عن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و الأئمة المعصومين ( عليهم السَّلام ) لوجدنا أن مقياس الأفضلية بين الأعمال يختلف باختلاف الموارد و الأفراد و الأزمان و الأماكن و ما اليها من الأمور المؤثرة في جعل ذلك العمل أفضلاً من غيره من الأعمال ، فلربما كان العمل الأفضل بالنسبة لشخص ما هو طلب العلم في زمان او مكان خاص ، و لآخر الجهاد في سبيل الله ، و لآخر العبادة ، و لغيره صلة الرحم و هكذا ، و قد يتغيَّر تكليف هؤلاء حسب تغيير ظروفهم و احتياجاتهم ، و هذا الأمر مما يمكن الوصول اليه من خلال دراسة الروايات التي تُشير إلى أفضلية بعض الأعمال و التي قد يتصور البعض أن فيها شيئاً من التناقض ، و الواقع أنه لا تناقض بين هذه الروايات و الأحاديث ، و سبب اختلاف هذه الروايات في بيان الأفضل انما يعود لظروف السائل و حاجته ، أو لأولويات أخرى شخَّصها المعصوم ( عليه السَّلام ) و أراد معالجتها .

12/02/2003 - 05:42  القراءات: 45204  التعليقات: 2

يُعتبر الحديث الشريف عند الشيعة الإمامية المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم ، لذا فإنها تُوليه إهتماماً كبيراً و تهتمّ به إهتماماً عظيماً .
و الحديث عند الشيعة هو قول المعصوم ( عليه السَّلام ) و فعله و تقريره ، فما لا ينتهي إلى المعصوم ( عليه السَّلام ) ليس حديثاً عندهم ، خلافاً لغيرهم إذ اكتفوا في الحديث بانتهائه إلى أحد الصحابة و التابعين ، و للتمييز بين القسمين ربما يسمّون ما ينتهي إلى الصحابة و التابعين بالأثر .

06/02/2003 - 14:36  القراءات: 53987  التعليقات: 2

عرض موثق لمذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) ـ الشيعة ـ عقيدة و شريعة ، و هو من تأليف الامام المصلح آية الله الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء ( قدس سره ) المتوفى سنة : 1373 هجرية . تحقيق الاستاذ علاء آل جعفر طبعة : مؤسسة الإمام علي ( عليه السلام ) ، قم المقدسة / الجمهورية الاسلامية الايرانية

05/02/2003 - 20:43  القراءات: 64573  التعليقات: 0

السيدة تُكْتَم هي زوجة الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السَّلام ) ، و هي أم الإمام علي بن موسى الرضا ( عليه السَّلام ) و أم السيدة فاطمة المعصومة ( عليها السَّلام ) .
تزوج بها الإمام الكاظم ( عليه السَّلام ) ، أما قصة زواج الإمام بها فهي كالتالي :

27/01/2003 - 20:43  القراءات: 169314  التعليقات: 9

هناك العديد من الأدعية و الأحراز 1 لدفع الآثار السيئة للعين ، و فيمايلي نشير إلى بعضها كالتالي :

25/01/2003 - 08:39  القراءات: 21418  التعليقات: 1

نهى ـ النبي ـ ( صلى الله عليه و آله ) أبا هريرة عن مزاح العرب ، فسرق نعل النبي ( صلى الله عليه و آله ) ، و رهن بالتمر ، و جلس بحذائه 1 ( صلى الله عليه و آله ) يأكل .
فقال ( صلى الله عليه و آله ) : " يا أبا هريرة ما تأكل " ؟

25/01/2003 - 02:50  القراءات: 17723  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السلام ) قَالَ : " كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ قَاضٍ كَانَ يَقْضِي بِالْحَقِّ فِيهِمْ .
فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : إِذَا أَنَا مِتُّ فَاغْسِلِينِي وَ كَفِّنِينِي وَ ضَعِينِي عَلَى سَرِيرِي وَ غَطِّي وَجْهِي ، فَإِنَّكِ لَا تَرَيْنَ سُوءاً .

22/01/2003 - 20:43  القراءات: 41439  التعليقات: 0

مؤمن الطاق ، هو محمد بن علي بن النُعمان بن أبي طُرَيْفَة الكوفي البجلي .
كنيته أبو جعفر ، و كان يُلقب بالأحول و بمؤمن الطاق ، و صاحب الطاق .

و كانت الصيرفة مهنته التي يرتزق منها ، و كان له دكان في طاق المحامل بالكوفة ، و لذلك لقب بمؤمن الطاق .

شيطان الطاق

أما المخالفون فكانوا يلقبونه بشيطان الطاق نكاية به و حقداً عليه .

22/01/2003 - 11:42  القراءات: 58106  التعليقات: 0

ينقسم الحج باعتبار كيفية مناسكه ، و باعتبار موطن الحاج إلى أنواع ثلاثة :

15/01/2003 - 20:42  القراءات: 75587  التعليقات: 3

يُعرَّف الإسلام لُغوياً بأنه الانقياد التام لأمر الآمر و نهيه بلا اعتراض .

13/01/2003 - 20:41  القراءات: 251093  التعليقات: 14

لقد أصبح من الواضح جداً لدى أولي الألباب و البصيرة أن هناك جهات حاقدة و أخرى مأجورة وراء مثل هذه الاتهامات و الأكاذيب و المفتريات ضد الشيعة الإمامية أتباع أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و هذه الجهات لا تريد بالطبع إلا إثارة الفتن الطائفية و لا تهدف سوى بث الفرقة و الخلاف في صفوف المسلمين.

11/01/2003 - 20:43  القراءات: 17718  التعليقات: 0

قراءتنا الحاضرة هي القراءة التي تَقَبَّلها جمهور المسلمين من بين القراءات في جميع الأدوار و الأعصار و الأمصار و هي قراءة حَفصٍ عن عاصم بن أبي النُجود ، عن أبي عبد الرحمن السُلَّمي ، عن الإمام أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) دون أي اختلاف .
قال أستاذنا العلامة المحقق آية الله الشيخ محمد هادي معرفة ( حفظه الله ) : " أما القراءة الحاضرة ـ قراءة حفص ـ فهي قراءة شيعية خالصة ، رواها حفص ـ و هو من أصحاب الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) 1 ـ عن شيخه عاصم ـ و هو من أعيان شيعة الكوفة الأعلام 2 ـ عن شيخه السُلَّمي 3 ـ و كان من خواص علي ( عليه السَّلام ) ، عن أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) ، عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، عن الله عزَّ و جلَّ " 4 .

05/01/2003 - 20:43  القراءات: 51839  التعليقات: 0

مما يُستحب فعله للمُقدمين على الزواج ما يلي :

05/01/2003 - 20:43  القراءات: 482352  التعليقات: 30

تسمى الآية ( 61 ) من سورة آل عمران بآية المباهلة ، و هي :﴿ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ .
أما المعنى اللغوي للمباهلة فهي الملاعنة و الدعاء على الطرف الآخر بالدمار و الهلاك ، و قوله عَزَّ و جَلَّ ﴿ ... نَبْتَهِلْ ... 1 أي نلتعن .
و قد نزلت هذه الآية حسب تصريح المفسرين جميعاً في شأن قضية و قعت بين رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و نصارى نجران ، و اليك تفصيلها .

05/01/2003 - 20:41  القراءات: 29590  التعليقات: 2

قبل الإجابة على هذا السؤال لا بد و إن نعرف أن معنى الرؤية عند أهل اللغة هو النظر أو البصر بحاسة العين ، أما التفسير العلمي لعملية الأبصار و الرؤية فهو : وصول ضوء الأجسام ـ إذا كانت مضيئة بنفسها كالشمس و القمر و المصابيح ـ أو الضوء المنعكس منها ـ إذا لم تكن مضيئة بنفسها كالمباني و الأشجار ـ إلى العين باختراق الضوء للقرنية و انكساره و عبوره من العنبية و وروده العدسة و انكساره ثانية ، ثم تمركزه على الطبقة الحساسة داخل العين المسماة بالشبكية و حصول صورة مقلوبة رأسا على عقب من الجسم المُبْصَر ، تنتقل الصورة بعدها إلى الدماغ بواسطة أعصاب الرؤية ، و هكذا تحصل الرؤية و لا يزال العلماء المختصون يجهل

05/01/2003 - 20:41  القراءات: 34637  التعليقات: 2

هذا السؤال هو في الحقيقة هو الإشكال الذي طرحه الفيلسوف الإنجليزي " ديفيد هيوم " 1 على برهان النظم ، لكن ما ذكره من الإشكال على برهان الن

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس