22/11/2004 - 20:19  القراءات: 211747  التعليقات: 0

السحاق و السحق و المساحقة كلها بمعنى واحد ، يراد بها دَلْكُ فَرج الأنثى بفرج أخرى .

22/11/2004 - 20:10  القراءات: 11647  التعليقات: 0

صاحبة العادة الوقتية التي يأتيها دم العادة في وقت شبه ثابت من الشهر لكن عدد أيام حيضها غير ثابت ، إذا لم تكن عدد الأيام التي ترى فيها الدم بأوصاف الحيض أقل من ثلاثة أيام و لا تتجاوز العشرة فعليها أن تعتبر كل تلك الأيام حيضاً .
لكن لو تجاوزت مجموع الأيام التي ترى فيها الدم العشرة ـ كما في الفرض المذكور ـ و كانت الأيام التي ترى فيها الدم بصفة الحيض ـ أي باللون الأحمر المائل الى السواد و غيرها من الأوصاف ـ عشرة أيام أو أقل فالأيام المتصفة بهذا الوصف هو أيام حيضها و الأيام الأخرى التي يأتيها الدم بلون أصفر فهي من الاستحاضة .

22/11/2004 - 19:35  القراءات: 39830  التعليقات: 0

بعد حصول العقد الشرعي بين الزوج و الزوجة تجوز كافة الاستمتاعات الزوجية و التي من أهمها الجماع ، و ليس للجماع وقت خاص ، إلا أنه لا يجوز الجماع فترة العادة الشهرية (

22/11/2004 - 19:27  القراءات: 7438  التعليقات: 0

الظاهر أن حدود التعرف تختلف بالنسبة الى الأفراد الذين يتشرفون بلقاء الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) حسب منزلتهم الايمانية و حسب ما يراه الامام ( عليه السلام ) من المصلحة ، و الشاهد على ذلك قصة الرمانة الشهيرة في البحرين و تشرف الشيخ محمد بن عيسى الدمستاني بلقاء الامام ( عليه السلام ) و تصريح الامام ( عليه السلام ) بأنه صاحب الأمر ( عجل الله فرجه الشريف ) و جعلنا من أنصاره و أعوانه و المستشهدين بين يديه .

22/11/2004 - 19:12  القراءات: 90436  التعليقات: 3

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
حسب ما يتضح من الرواية المروية عن الامام محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) فان الفترة التي غاب يوسف ( عليه السلام ) عن أبيه النبي يعقوب ( عليه السلام ) هي عشرون عاماً .

22/11/2004 - 14:46  القراءات: 57326  التعليقات: 3

الوضوء مُستحب في نفسه ، و يجب لأمور كالصلاة و الطواف ‏و مسِّ كتابة المصحف الشريف و أسماء الله عزَّ و جل ، و لأمور أخرى .
و يشترط في الماء الذي يتوضى به أمور هي :
1 ـ طهارة الماء .
2 ـ إطلاق الماء ، أي كونه ماءً خالصاً يصحُ أن يُطلق عليه " ماء " فلا يجوز التوضوء بالماء الذي أُضيف اليه شيء آخر بحيث أخرجه من إطلاقه ، كما لو أضيف اليه السكر أو الملح .
3 ـ إباحة الماء ، أي يجب أن يكون الماء الذي يتوضوء به مباحاً غير مغصوب .
و هناك شروط أخرى :
1 ـ أن تكون أعضاء الوضوء و هي الوجه و اليدان و موضع المسح من الرأس و الرجلين طاهرة .

22/11/2004 - 14:01  القراءات: 15184  التعليقات: 1

أَنَّ رَجُلًا حَلَفَ أَنْ يَزِنَ فِيلًا 1 ، فَقَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ) : " يُدْخِلُ الْفِيلَ سَفِينَةً ، ثُمَّ يَنْظُرُ إِلَى مَوْضِعِ مَبْلَغِ الْمَاءِ مِنَ السَّفِينَةِ فَيُعَلِّمُ عَلَيْهِ ، ثُمَّ يُخْرِجُ الْفِيلَ وَ يُلْقِي فِي السَّفِينَةِ حَدِيداً أَوْ صُفْراً أَوْ مَا شَاءَ ، فَإِذَا بَلَغَ الْمَوْضِعَ الَّذِي عَلَّمَ عَلَيْهِ أَخْرَجَهُ وَ وَزَنَهُ "

22/11/2004 - 13:53  القراءات: 9547  التعليقات: 0

لم تذكر كلمة " الكساء " في القرآن الكريم .

22/11/2004 - 13:47  القراءات: 45096  التعليقات: 6

نعم المني نجس و يجب تطهير البدن و الثياب منه للصلاة ، و يتم التطهير بإزالة عين النجاسة و غَسل الموضع المتنجس من البدن أو الثياب بالماء .
و يجب على من خرج منه المني الإغتسال من الجنابة قبل الصلاة كما هو واضح .

22/11/2004 - 01:43  القراءات: 106769  التعليقات: 1

الذين إستشهدوا من أبناء أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) في كربلاء مع أخيهم الحسين ( عليه السَّلام ) هم سبعة عشر ، أما أسمائهم فهي :
1. إبراهيم .
2. أبو بكر .

20/11/2004 - 17:39  القراءات: 8950  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

20/11/2004 - 17:13  القراءات: 4854  التعليقات: 0

لقد اهتمت الشريعة الاسلامية بأمر الدماء اهتماماً بالغاً ، فلا شيء يبلغ خطورة سفك الدماء في الاسلام ، فلا يجوز لأحد أن يقتل أو يعتدي على غيره إلا في إطار الشريعة الاسلامية المقدسة و في ظل القانون و من خلال المحكمة الشرعية العادلة التي يتولاها الفقيه العادل الجامع لشروط القضاء .

20/11/2004 - 06:22  القراءات: 9787  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نهنئك أيها الأخ الفاضل على رحلتك المباركة و إختيارك الصائب و انتخابك الشجاع ، و نسأل الله العلي القدير أن يوفقك لكل خير و أن يوفقك لشكر ما أنعم عليك بالإنتصار لمذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) و أن يعينك في تحمّل هذه المسؤلية العظيمة .
و أما بالنسبة الى الطريقة الصحيحة لأداء الشعائر اليومية فننصحك بقراءة إجاباتنا المفصلة المدرجة في موقعنا تحت عنوان :
1 ـ ما هي الطرق التي يتمكن الإنسان من خلالها التوصل إلى الحكم الشرعي المبرئ للذمة ؟ من خلال الوصلة التالية :

19/11/2004 - 18:41  القراءات: 6604  التعليقات: 0

نأسف لعدم توفر ما طلبت لدينا .

19/11/2004 - 18:39  القراءات: 11970  التعليقات: 0

استغفر الله عز و جل استغفاراً صادقا ، و تُب اليه توبةً نصوحاً ، و إقض من الصلوات و الصيام ما كنت متيقناً من فواتها ، أما غير المتيقين فلا يجب عليك قضاؤها ، فلو ترددت في أن ما فاتتك من الصلوات أو من الصيام هو 40 يوماً او خمسين مثلاً فعليك قضاء الأربعين فقط .
أما عن كيفية قضاء عبادات هذه الفترة الطويلة ، فيكفيك في ذلك العزم و الشروع في قضائها بصورة تدريجية .

19/11/2004 - 18:18  القراءات: 48315  التعليقات: 3

التوبة هي الرجوع الى صراط الله بعد الانحراف عنه ، و لا تتحق التوبة الا بالندم على فعل السيئات ، و العزم على ترك الذنوب و عدم الرجوع اليها ، مع الجد في ترميم الصدع الذي طرأ على حياة الانسان المعنوية بسب تلك الذنوب ، و المبادرة الى أداء حقوق الناس و حقوق الله التي ضيعها الانسان في تلك الفترة . و بعد كل هذا إذا استغفر الانسان ربه بصدق قبل الله توبته .

19/11/2004 - 17:35  القراءات: 11904  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لم نطلع على الكتابين المذكورين ، و ينبغي للمؤمنين الاعتماد على الكتب المعروفة و المعتبرة الجامعة للصلوات المستحبة و الأدعية و الزيارات و الأذكار و الختومات و غيرها ، أمثال مفاتيح الجنان للمحدث القمي ، و مفتاح الجنات للسيد محسن الأمين و غيرها .

19/11/2004 - 17:20  القراءات: 16613  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
كما أشرت أيتها الأخت الفاضلة و كما تعلمين فإن الحجاب واجب شرعي أمر به الله عزَّ و جل في القرآن الكريم و أكدته الأحاديث الشريفة ، فلا مجال إذاً لخلع الحجاب أبداً ، و على المرآة المسلمة أن تتمسك بتعاليم الدين الاسلامي و أن لا تتخلى عنها في أي حالة رغم صعوبة الظروف و تكالب الأعداء على محاربة كل ما يمت الى الاسلام بصلة ، و هذا هو الامتحان العسير و الجهاد الفكري و العقائدي الخطير الذي ابتليت به المرأة المسلمة بل الأمة الاسلامية في هذا العصر .

19/11/2004 - 16:42  القراءات: 161443  التعليقات: 11

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . من الواضح أن على المصلي أن يضع المواضع السبعة حال السجود على الأرض ، و المواضع السبعة هي : 1. الجبهة . 2. الكفان . 3. الركبتان . 4. إبهامي الرجلين . لكن الجبهة تنفرد في فقه الشيعة الإمامية بأحكام خاصة مستقاة من الأحاديث النبوية الشريفة ، و مأخوذة عن السنة النبوية المباركة المذكورة في الكتب المعتبرة لدى أهل السنة و المؤيدة من قبل أئمة أهل البيت ( عليهم السَّلام ) . أما الحكم الخاص بالجبهة حال السجود فهو و ضعها على الأرض مباشرة دون حائل بينها و بين الأرض أو ما يصح السجود عليه ، فالواجب وضع الجبهة على الأرض .

19/11/2004 - 15:00  القراءات: 18523  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
ما لدينا من المعلومات حول سدير الصيرفي في الحال الحاضر هو ما جاء في كتاب موسوعة طبقات الفقهاء و هو ما يلي :
سَدِير بن حُكيم ( 1 ) (... ـ كان حياً قبل 148 هـ ) .
ابن صهيب الصيرفيّ ، من أصحاب السجاد و الباقر و الصادق - عليهم السّلام - ، و هو والد حنان .
و كان من كبار رجال الشيعة ، فاضلاً ، من خواص أبي عبد اللّه الصادق ( عليه السلام ) ، و كان يسعى في أواخر الدولة الاَموية إلى جعل زمام قيادة العالم الاِسلامي بيده - عليه السّلام - .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس