• الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
19/02/2010 - 08:11  القراءات: 9965  التعليقات: 0

قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ): "ضَمِنْتُ عَلَى رَبِّي عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ لَا يَسْأَلَ أَحَدٌ مِنْ غَيْرِ حَاجَةٍ إِلَّا اضْطَرَّتْهُ الْمَسْأَلَةُ يَوْماً إِلَى أَنْ يَسْأَلَ مِنْ حَاجَةٍ" 1 .

17/02/2010 - 07:41  القراءات: 17673  التعليقات: 0

اقول 1 : روايات كتب الحديث والسيرة تثبت ان الذي جرى في السقيفة بيعة وليس مجرد ترشيح .

16/02/2010 - 14:36  القراءات: 20839  التعليقات: 0

رَوَى الْفُضَيْلُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 قَالَ: قُلْتُ لَهُ: شَيْ‏ءٌ يَقُولُهُ النَّاسُ، إِنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ النِّسَاءُ؟!

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
16/02/2010 - 01:13  القراءات: 7478  التعليقات: 0

قَالَ الصَّادِقُ ( عليه السَّلام ) فِي الرَّجُلِ يُعْطِي غَيْرَهُ الدَّرَاهِمَ يَقْسِمُهَا؟

15/02/2010 - 03:21  القراءات: 69846  التعليقات: 8

زواج الأقارب ( غير المحارم كما هو واضح ) جائز بصورة عامة من وجهة نظر الشريعة الإسلامية ، إلا أنه ينبغي تفادي الأمراض الوراثية التي قد يُسببها هذا النوع من الزواج للأولاد من خلال إجراء الفحوصات الطبية التي تسبق الزواج ، علماً بأن هذه الأعراض لا تخص زواج الأقارب فحسب.
هذا و قد كان زواج الأقارب بعضهم من بعض متداولاً في زمن الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و قد تزوج علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) و هو ابن عم النبي ( صلى الله عليه و آله ) كما هو واضح.

15/02/2010 - 00:46  القراءات: 28813  التعليقات: 0

مع ما ينسب إلى الشهيد مطهري

إن الحديث عن حضور ليلى أم علي الأكبر رضوان الله عليه قد كثر وفشا بطريقة غير سليمة ولا مألوفة ، بسبب ما أثير حول هذه القضية من شبهات أنشأت علاقة ذهنية ونفسية تكاد تكون راسخة فيما بين هذه القضية وبين الأسطورة والخيال ، والاختلاق والدس في سيرة عاشوراء المباركة…
ولعلنا لا نبعد إذا قلنا : إن هذه القضية قد أصبحت عنواناً ومفتاحاً ومدخلاً ، ومناسبة للحديث عن الأسطورة في عاشوراء بكل عفوية وراحة بال ، وهي المقال المناسب لمثل هذه الحال .

13/02/2010 - 06:36  القراءات: 14683  التعليقات: 0

عَنْ عَنْبَسَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ: "إِذَا اسْتَقَرَّ أَهْلُ النَّارِ فِي النَّارِ يَفْقِدُونَكُمْ فَلَا يَرَوْنَ مِنْكُمْ أَحَداً، فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: ﴿ ...

12/02/2010 - 23:36  القراءات: 24061  التعليقات: 1

بالنسبة للولاية التكوينية للزهراء [عليها السلام] نقول :
إن الأحاديث التي ذكرناها في إجابتنا على السؤال حول مقام الزهراء [عليها السلام] ، وهل أنه يفوق الأئمة [عليهم السلام] إن هذه الأحاديث قد أشارت إلى أن لها ما لهم [عليهم السلام] .
وأما بالنسبة لثبوت الولاية التكوينية فقد ذكرنا في كتابنا : « خلفيات كتاب مأساة الزهراء [عليها السلام] » ما يفيد في بيان وشرح هذا الأمر وقد طلبت من الأخوة أن يرسلوا لكم ذلك الفصل الذي تحدثنا فيه عن هذا الموضوع بتمامه .
وأما بالنسبة للولاية التشريعية . .

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
12/02/2010 - 16:10  القراءات: 10562  التعليقات: 0

رَوَى عَمَّارٌ عَنِ الصَّادِقِ ( عليه السَّلام ) قَالَ: قَالَ لِي: "يَا عَمَّارُ الصَّدَقَةُ وَ اللَّهِ فِي السِّرِّ أَفْضَلُ مِنَ الصَّدَقَةِ فِي الْعَلَانِيَةِ، وَ كَذَلِكَ وَ اللَّهِ الْعِبَادَةُ فِي السِّرِّ أَفْضَلُ مِنَ الْعِبَادَةِ فِي الْعَلَانِيَةِ"

10/02/2010 - 14:16  القراءات: 17736  التعليقات: 0

نعم الإشهاد على الطلاق لازم و شرط في تحقق الطلاق لدى أتباع مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) و ذلك لقول الله تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا *

09/02/2010 - 22:36  القراءات: 52130  التعليقات: 1

رَوَى أَبو عُبَيْدَة الْحَذَّاء، عَنْ ثُوَيْرِ بْنِ أَبِي فَاخِتَةَ، أنَّهُ قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) يُحَدِّثُ فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ: "حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّهُ سَمِعَ أَبَاهُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) يُحَدِّثُ النَّاسَ".

09/02/2010 - 14:55  القراءات: 63148  التعليقات: 0

رأينا في المبحث السابق مكانة الرسول و مكانة سنته عند الله تعالى ، و موقعهما في الشريعة الإلهية و في دين الإسلام ، و تكاملهما مع القرآن الكريم تكاملا يصل إلى درجة التلازم التام ، فمن غير الممكن عقلا و شرعا تصور كتاب إلهي ينزل إلى بني البشر بدون رسول ، أو تصور رسول يرسله الله من غير حجة أو كتاب .

09/02/2010 - 08:30  القراءات: 12353  التعليقات: 0

كل فكرة يمكن أن تتحول إلى مؤسسة ، والمآتم هي في الحقيقة فكرة وجدت أساساً لتخليد القيم التي جاء بها الإسلام العظيم ولتخليد أمنا الرسالة الذين أمر الله بطاعتهم والإقتداء بهم وتعريف الناس بظلامة أهل البيت على أيدي جهلة الأمة وشرارها .
ونظرة إلى واقع المأتم في عالمنا الشيعي اليوم توضح بشكل جلي مدى قصور المأتم عن القيام بدوره كمؤسسة دينية اجتماعية ثقافية.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
09/02/2010 - 08:10  القراءات: 23298  التعليقات: 2

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ: "إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً، فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْ‏ءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ، وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ، وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا، فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ، وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ، وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ"

08/02/2010 - 22:41  القراءات: 13042  التعليقات: 0

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على رسول الله وآله الأطهار . .
وبعد 1 .
إن مشكلتنا في حياتنا الفكرية هي أننا ندعي الدعاوى العريضة ، ولكننا حين يبلغ الحق مقطعه نعود لننكمش داخل سجن خصوصياتنا الفردية ، ونتقوقع في أعماق ذلك السجن العتيد والفريد .
إننا نقول للناس : لابد من النقد البناء ، فإذا جاء النقد البناء اعتبرناه جريمةً لابد من العقاب عليها ـ ولن يكون ذلك العقاب أقل من سحق من ينقدنا إلى درجة الإبادة .
ولا حرج إذا اتهمناه بأنه يعمل لصالح المخابرات الأمريكية أو غيرها ، وحين يراد تلطيف الأجواء فلا ضير في أن يقال : إن هذا المسكين ـ بسبب طيبته وسذاجته ـ قد وقع تحت تأثير أجواء مخابراتية من حيث لا يدري .

08/02/2010 - 10:40  القراءات: 12030  التعليقات: 0

مما يؤلم كل ضمير حيّ في هذه الأمة ، ويحز فيه هو حالة التخلف والجهل والفقر التي تعيشها أمتنا الإسلامية منذ أمد طويل وإلى حد الآن ، فالواحد منا ينام ليله وهو يحلم في رغيف الغد كيف سيحصل عليه ، ويأتي به إلى أطفاله لكي يسد به رمقهم ورمقه . فإلى متى ـ يا ترى ـ سنظل نعيش حضيض التخلف ، في حين أن العالم الآخر يخطو خطوات واسعة ،ويقفز قفزات عملاقة في دنيا التكنولوجيا المتطورة ، والاقتصاد المزدهر ؟

08/02/2010 - 01:32  القراءات: 19903  التعليقات: 0

ان عليا ( عليه السلام ) بعد ما بويع واستقر الأمر له بعد عثمان اظهر النكير على الخلفاء الثلاثة الذين سبقوه وكشف بذلك انه كان قد سالمهم وبايعهم لاعتبارات عدة ليس منها الرضا بهم وقد روي عنه ( عليه السلام ) انه كان يقول : « بايع الناس والله أبا بكر وأنا أولى بهم مني بقميصي هذا فكظمت غيظي وانتظرت أمري...

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
05/02/2010 - 22:12  القراءات: 9676  التعليقات: 0

قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) : إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ ( عليه السَّلام ) : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ : " أَعْظَمُ النَّاسِ قَدْراً مَنْ تَرَكَ مَا لَا يَعْنِيه‏ " 1 .

04/02/2010 - 12:07  القراءات: 79014  التعليقات: 7

﴿ ... وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا 1 .
يحرص القرآن الكريم في إيراده لقصص الأقوام على التركيز على عواقب الأمور ، فيؤكد دائما أن ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ 2 ، ولكي لا يعمي الواقع الراهن أبصار الناس بزخارف أصحاب المال ومظاهر قوة ذوي السلطان ، فإنه يأمر الناس بأن يسيروا في الأرض فينظروا لا إلى الآثار وإنما إلى العاقبة والنهايات ﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ 3 .
ذلك أن المشكلة التي تعترض الكثير من الناس هو أنهم يريدون أن يروا النتائج عاجلة ، فييأسوا مع تأخرها من نصر الله ، بينما ينصحهم القرآن بأن ينظروا إلى سنن الله في الذين خلوا من قبل ، وهذه السنة لن تخطئ من يعاصرونهم من الظالمين والمجرمين .
وفي قضية كربلاء شاهد صدق على سنة الله في الظالمين , وبرهان حق على أن ﴿ ... وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى 4 . انظر إلى تأريخ القتلة والمشاركين في الظلم ، لم يمر عقد من الزمان إلا وقد تنشبت بهم أنياب أعمالهم فأصبحوا في وهق خطاياهم السابقة . وهلكوا غير مأسوف عليهم من أحد .

03/02/2010 - 13:41  القراءات: 19007  التعليقات: 0

قال الأميني : هل تعرف موقف أبي ذر الغفاري من الإيمان ، و ثباته على المبدأ ، و محله من الفضل ، و مبلغه من العلم ، و مقامه من الصدق ، و مبوأه من الزهد ، و مرتقاه من العظمة ، و خشونته في ذات الله ، و مكانته عند صاحب الرسالة الخاتمة ؟ فإن كنت لا تعرف ؟ فإلى الملتقى .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس