اني ارملة تزوجت من رجل متزوج زواج متعة وكانت الفترة المتغق عليها سنة ودخل علية مرة واحدة وبعد اسبوع اصبحت لدينا مشكلة وانهينا العقد قال لي انت محاللة ومواهبة وانا كذلك قلت لة محالل ومواهب والآن نريد أن نجدد العقد هل يجوز أن نجدد العقد قبل انتهاء المدة وقبل العدة؟
من جهة أخرى فإن الحج يضفي على التعارف أجواء العبادة والقداسة والتسامح لذلك فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج كما نص على ذلك القرآن الكريم في قوله تعالى ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾1.
لا يجوز و لا يجزي الاكتفاء بغسل العانة بدلا عن غسل الجنابة، بل يجب على المجنب الاغتسال من الجنابة للصلوات الواجبة. و لمعرفة الطريقة الصحيحة لغسل الجنابة ننصحك بقراءة ما كتبناه من خلال الرابط التالي:
وفي نظري أن فلسفة حوار الحضارات هو البحث عن المشتركات العامة والجوهرية والحية بين الحضارات في الحقول والمجالات المختلفة والمتعددة. المشتركات في حقول الثقافة والفلسفة والقانون والفنون والآداب، وفي السياسة والاقتصاد والاجتماع والتربية.
وأما عند أهل البيت عليهم السلام: فإن ما يوجب الصوم وإتمام الصلاة هو نية الإقامة لمدة عشرة أيام، والنصوص الدالة على ذلك عنهم عليهم السلام كثيرة فراجع بحار الأنوار، والوسائل، والكافي، وغير ذلك..
أم وَلد، و جمعها أمهات الأولا : مصطلح فقهي يُطلق على الأنثى المملوكة (الأَمة) التي دخل بها مولاها فأنجبت له مولوداً، و لا فرق بين أن يكون المولود ذكراً أو أنثى.
لا يكاد يمر على المسلمين عيد، إلا وتسمع همسًا ولمسًا عن صحة ثبوت الهلال من عدمه. وقد أضحت هذه المسألة مثار اهتمام الشعوب المسلمة كلها، حيث من الممكن جداً أن تعلن العيد بعض الدول الإسلامية في يوم والدول الإسلامية الأخرى في يوم آخر. ويحصل ذلك حتى في داخل المذهب الواحد.
قلنا ليس في ظاهر الآية ما يقتضي عتابا وكيف يعاتبه الله تعالى على ما ليس بذنب، لان تحريم الرجل بعض نسائه لسبب أو لغير سبب ليس بقبيح ولا داخل في جملة الذنوب، وأكثر ما فيه انه مباح.
الاحتكاك العملي بالأبناء يجعل الأب على قدر كبير من الإطلاع على احتياجاتهم، سواء المادية أو المعنوية أو حتى حاجتهم لبعض التوجيهات الحياتية التي لا يستغنون عنا.
روى الطوسي رحمه الله، توقيعاً صادراً عن الإمام الحجة صلوات الله عليه، جاءت فيه عبارات قوية وصارمة حول هذا الرجل، مثل قوله: «وقد ادَّعى هذا المبطل، المفتري على الله، الكذب بما ادعاه الخ..».
وقال الإمام عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام) لسليمان بن حفص المروزي، مُتكلّم خراسان ـ وقد استعظم مسألة البداء في التكوين ـ: أَحسبُك ضاهيتَ اليهودَ في هذا الباب! قال: أعوذ باللّه من ذلك، وما قالت اليهود؟ قال: قالت اليهود: ﴿ ... يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ... ﴾1يَعنون أنّ اللّه قد فَرغ مِن الأمر فليس يُحدث شيئاً.
أحدث التعليقات