حقول مرتبطة:
الكلمات الرئيسية:
ما هو حد الخوف و الرجاء ؟
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام أنَّهُ قالَ لِابْنِهِ الْحَسَنِ عليه السلام: "يَا بُنَيَّ، خَفِ اللَّهَ خَوْفاً تَرَى أَنَّكَ لَوْ أَتَيْتَهُ بِحَسَنَاتِ أَهْلِ الْأَرْضِ لَمْ يَقْبَلْهَا مِنْكَ، وَ ارْجُ اللَّهَ رَجَاءَ أَنَّكَ لَوْ أَتَيْتَهُ بِسَيِّئَاتِ أَهْلِ الْأَرْضِ غَفَرَهَا لَكَ" 1.
- 1. تنبيه الخواطر و نزهة النواظر (مجموعة ورام): 1 / 50 ، لورّام بن أبي فراس، مسعود بن عيسى، المتوفى سنة: 605 هجرية، الطبعة الأولى، قم/ايران سنة 1410 هجرية.