حقول مرتبطة:
الكلمات الرئيسية:
كتاب ولاية الأمر في عصر الغيبة
اسم الكتاب: ولاية الامر في عصر الغيبة
المؤلف: سماحة آية الله العظمى السيد كاظم الحسيني الحائري دامت بركاته
عدد الصفحات: 239
- مواضيع الكتاب
- كلمة مجمع الفكر الإسلامي
- التعريف بهذا الكتابالمقدمة : شبهات حول إقامة الحكم الإسلامي في عصر الغيبة
- المسألة الاولى: الفقيه رئيس الدّولة الإسلاميّة في عصر الغيبة
- المسألة الثانية: مدى دخل الانتخاب في الولاية
- المسألة الثالثة: شورى القيادة
- المسألة الرابعة: المرجعية والولاية
- المسألة الخامسة: نفوذ حكم الوليّ على سائر الفقهاء
- المسألة السادسة: حالة العلم بخطأ الوليّ
مواضيع الكتاب
كلمة مجمع الفكر الإسلامي
ضمن الأهداف الرساليّة المقدّسة التي يسعى إليها مجمع الفكر الإسلاميّ ولأجل إتحاف المكتبة الإسلاميّة بالمزيد من الفكر الإسلاميّ الأصيل قام هذا المجمع بنشر جملة من الكتب الإسلاميّة التي تحمل الهدف الرساليّ وتساهم في دفع عجلة الصحوة الإسلاميّة العالميّة إلى الأمام ، كما قام هذا المجمع بالتحقيق والتتبّع والتأليف وغير ذلك في مجالات عديدة يجمعها الخطّ الرساليّ المذكور .
ويسرّ المجمع أن يقوم بنشر هذا الكتاب الذي يتناول بالبحث والتحقيق موضوعاً هامّاً يمسّ صميم الهدف الرساليّ المنشود ، ألا وهو موضوع ولاية الأمر في عصر غيبة الإمام المنتظر ـ عجل اللّه تعالى فرجه ـ حيث يرجع هذا الموضوع في بحثه إلى حاجة الأُمّة الإسلاميّة لمن يلي أمرها منذ بداية الغيبة الكبرى التي لم يعيّن فيها الإمامُ المنتظر ـ عجّل اللّه تعالى فرجه ـ نائباً خاصّاً من قبله ليلي أُمور المسلمين ، وبطبيعة الحال أثارت هذه الحاجة تساؤلات عديدة حول كيفيّة تعيين وليّ الأمر ، ومدى صلاحيّاته من الناحية الشرعيّة وغير ذلك .
وقد ازداد هذا الموضوع أهمّيّةً وخطورةً منذ انتصرت الثورة الإسلاميّة في إيران وبرز النظام الإسلاميّ على مستوى الحكم والإدارة بصورة رسميّة ، وأصبح العالم الإسلامي متطلّعاً بولع وتلهّف إلى الجمهوريّة الإسلاميّة الفتيّة التي قامت في إيران ، فاشتدّت الحاجة إلى البحث المذكور واُثيرت فيه تساؤلات أُخرى تتناسب مع حاجة المرحلة التي نعيشها اليوم من عصر الغيبة بعد قيام الجمهوريّة الإسلاميّة المباركة .
وكان ممّن قام بأعباء البحث حول هذا الموضوع مع ملاحظة ما تستدعيه حاجة المرحلة هو سماحة آية اللّه العظمى السيّد كاظم الحسيني الحائري (دام ظله)، حيث قدّم بحثاً فقهيّاً استدلاليّاً رائعاً يتناول أهمّ المشاكل والتساؤلات التي تثار في يومنا هذا حول ولاية الأمر في عصر غيبة الإمام المنتظر ـ عجل اللّه تعالى فرجه ـ فكان الكتاب الذي بين يديك .
وبما أنّ الأبحاث التي تعرّض لها سماحة سيّدنا المؤلّف ـ دام ظلّه ـ تميّزت بالأُسلوب المدرسي المتداول في الأوساط العلميّة والتي يصعب استيعابها على غير الأخصّائيّين في هذا المجال رأينا من المناسب عرض مباحث الكتاب عرضاً ملخّصاً مجرّداً من التفاصيل ، كي يسهل لغير ذوي الاختصاص الإلمام بمضمون الكتاب إلماماً يمهّد لهم طريق البحث ومواصلة الدراسة لمواضيع الكتاب .
وقد قام سماحة العلاّمة حجّة الإسلام والمسلمين السيّد علي أكبر الحائري بعرض مباحث الكتاب بالصورة التي تحقّق الغاية المذكورة .
وقد ارتأت إدارة المجمع أن تقدّم هذا العرض بين يدي الكتاب تعميماً للفائدة وتسهيلا لمن يروم الاستفادة . واللّه من وراء القصد وهو وليّ التوفيق .
مجمع الفكر الإسلامي
عيد الغدير الأغر / 1413 هـ . ق
التعريف بهذا الكتاب
المقدمة : شبهات حول إقامة الحكم الإسلامي في عصر الغيبة
شبهة عدم إمكان الانتصار في عصر الغيبة
شبهة الشكّ في القدرة على إقامة الحكم الإسلامي في عصر الغيبة
المسألة الاولى: الفقيه رئيس الدّولة الإسلاميّة في عصر الغيبة
الأساس الفقهي لولاية الفقيه
1 ـ على أساس مبدأ الأُمور الحسبيّة
2 ـ على أساس الأدلّة اللفظيّة لوجوب إقامة الحكم
3 ـ على أساس النصّ على ولاية الفقيه
مع الأُستاذ الشهيد (رحمه الله)
المؤشّرات العامّة لاتّجاه العناصر المتحرّكة
من نتائج البحث
المسألة الثانية: مدى دخل الانتخاب في الولاية
- دليل الانتخاب مع إطلاق المنتخب
- دليل الانتخاب مع إجمال المنتخب
- التمسك بأدلّة البيعة لمشروعية الانتخاب
- الترجيح بالانتخاب بعد فرض صلاحيّة الولاية
- التمسّك بما ورد في (الرضا من آل محمد (صلى الله عليه وآله))
- انتخاب غير الفقيه
- الفقيه غير المنتخب