الاخلاق و التربية

مواضيع في حقل الاخلاق و التربية

عرض 441 الى 460 من 609
29/01/2018 - 17:00  القراءات: 8609  التعليقات: 0

لا يحتاج الباحث في القرآن الكريم إلى مزيد جهد وعناء ليكتشف ريادة القرآن الكريم في إعلان حقوق الإنسان، والتأسيس لمنظومة متكاملة من المبادئ والمفاهيم والإجراءات التي تقرر تلك الحقوق، وتعزز تحقيقها وحمايتها.

22/01/2018 - 17:00  القراءات: 7550  التعليقات: 0

يؤسفني القول: إن إعلامنا العربي غير الحر – غالباً - والتابع لسياسات دولنا المريضة يمارس هذا الدور باحترافية قاتلة وبإصرار عجيب، لا يراعي فيه كرامة المتلقي، ولا يلتفت لأخلاقيات المهنة، ولا يتوقف عند حدود الدين، ولا يتأمل مفاعيل هذه السياسيات الإعلامية السيئة.

18/01/2018 - 17:00  القراءات: 9085  التعليقات: 0

و أن نبي الله عيسى ولد من غير أب. أما نبينا الأكرم محمد ، وهو أفضل الخلق، وأعزهم على الله، وأحبهم إليه، فقد مات أبوه وهو في بطن أمه، وماتت أمه وعمره ست سنوات، ثم عاش في كفالة جده عبدالمطلب، ومن بعده عمه أبي طالب.

14/01/2018 - 17:00  القراءات: 6513  التعليقات: 0

لقد قرر الإسلام مبدأ الشورى لكن صيغ التطبيق، وأساليب التنفيذ، قابلة للتغيير والتطوير، حسب اختلاف الظروف، وتطور مستوى المجتمع، وقضايا الحياة.

11/01/2018 - 17:00  القراءات: 6608  التعليقات: 0

إن القرآن الكريم يجعل الحدّ الفاصل بين التدين الصادق والتدين الزائف، هو مدى اهتمام الإنسان بمساعدة الناس الضعفاء كاليتامى والمساكين، ويعتبر أداء عبادة الصلاة من دون عون الأيتام والفقراء تديناً كاذباً ورياء مفضوحا. يقول تعالى:﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ * فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ * وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ 1.

10/01/2018 - 17:00  القراءات: 10052  التعليقات: 0

قد يكون مستهجناً لكثير من الناس لو علموا أنّ البغض لأعداء الله عزَّ وجل واجب إلهي مقدَّس خاصة في ظل أجواء الإنفتاح والشعارات البرَّاقة الجذابة من قبيل، الحوار والعولمة والتعايش!

07/01/2018 - 17:00  القراءات: 9340  التعليقات: 0

المقصود بالفكر الإسلامي هنا هو إنتاج علماء الإسلام للمعرفة والفكر الإسلامي، وهو بالطبع يختلف عن (الدين) كمعرفة إلهية مقدسة، فالإنتاج الفكري للعلماء والمفكرين والمثقفين الإسلاميين ما هو إلا اجتهادات وآراء لاترقى لمستوى العصمة أو أن لايطالها النقد العلمي.

04/01/2018 - 17:00  القراءات: 8542  التعليقات: 0

اذا اصيبت الأم في أيام الحمل بخوف شديد فالاثر الذي تتركه تلك الحالة النفسية على بدن الام، لا يزيد على اصفرار الوجه أما بالنسبة الى الجنين فانه يتعدى ذلك الى صدمات عنيفة.. ويقول العلم الحديث: ان الاضطرابات العصبية للأم، توجه ضربات قاسية إلى مواهب الجنين قبل ولادته، إلى درجة انها تحوله الى موجود عصبي لا اكثر.

03/01/2018 - 17:00  القراءات: 8944  التعليقات: 0

الخوف المفرط الذي يشل الفكر، ويرهق الجسم، ويمنع من التقدم وتفجير الطاقات، هو المرض الذي تعاني منه الاكثرية الساحقة من الناس..

30/12/2017 - 17:00  القراءات: 9892  التعليقات: 0

أحد أسباب الخلاف بين جيل الشباب وج من خصائص الشباب الرغبة في التجديد و التغيير؛ فالشباب يعشقون كل جديد، وينجذبون إلى كـل حديث، ويسايرون كل تغيير، ويعجبون بكل شئ عصري.

27/12/2017 - 17:00  القراءات: 7415  التعليقات: 0

عندما يتأمل المرء حياة العظماء والزعماء والقادة والناجحين في الحياة يتوصل إلى هذه الحقيقة وهي: إن نجاحهم مدين إلى استثمارهم للفرص الذهبية التي مرّت عليهم في حياتهم، وبالمقابل فإن الفاشلين في حياتهم يعود السبب في ذلك إلى إضاعتهم للفرص التي لم يعرفوا أن يستثمروها أو لم يتم اقتناصها أصلاً.

25/12/2017 - 17:00  القراءات: 41030  التعليقات: 0

يولد الإنسان وتولد معه الكثير من القدرات والمواهب التي منحها الله عز وجل إليه، وبهذه القدرات يستطيع الإنسان أن يتحمل المسؤوليات الكبيرة، وينجز الأعمال الصعبة، ويساهم في إعمار الأرض، وتقدم البشرية، وبناء الحضارة.

23/12/2017 - 17:00  القراءات: 8346  التعليقات: 0

يشغل الاولاد اكبر حيز من الاهتمام في حياة الوالدين، بل يصبحون هم الشغل الشاغل والمحور الاساس في حياتهما، فعلى المستوى الذهني ينشغل الانسان بالتفكير في متطلبات حياة الاولاد، وتوفير اسباب الراحة لهم، وعلى الصعيد النفسي يصبحون هم مركز الانشداد والتفاعل العاطفي، ومن الناحية العملية يأخذون القسط الاكبر من جهد الانسان ونشاطه، بل قد يشكلون اقوى دافع له للعمل والحركة من اجل الوفاء بمستلزمات حياتهم وتسيير شؤونها.
ولكن لماذا يصرف الانسان كل هذا الجهد والاهتمام من اجل اولاده؟<--break->ولماذا تتلخص حياة الانسان وتتمحور في دائرتهم؟

21/12/2017 - 17:00  القراءات: 9257  التعليقات: 0

والمشكلة دائماً كانت وما تزال حينما نضع أنفسنا في منزلة الذات، وننزه أنفسنا من منزلة الآخر، وجميعنا معرض في أن يصاب بهذه الآفة، وقد نكون جميعاً وقعنا فيها بالفعل، ولا ينبغي أن نبرأ أنفسنا.

14/12/2017 - 17:00  القراءات: 23616  التعليقات: 0

يرغب الشباب بشكل طبيعي في التمتع بالاستقلال والحرية في شؤونهم الخاصة، ويعتبرون ذلك من أقصر الطرق إلى توكيد الذات، وإثبات الشخصية، والشعور بالوصول إلى مرحلة الشباب وتجاوز حالة الاعتماد والانقياد للعائلة والأسرة.

08/12/2017 - 17:00  القراءات: 8417  التعليقات: 0

قد تصبح بعض الافكار والآراء مصدرا لكسب ومصلحة مادية، من مال او جاه او منصب، فيتشبث بها المنتفع منها لا لثبوت صحتها واحقيتها عنده، بل لما تجلبه من مصلحة، ومن ذات المنطلق يتحمس للدفاع عنها والترويج لها.

06/12/2017 - 17:00  القراءات: 9645  التعليقات: 0

لا نعاني في المنطقة من أزمة علاقات بين الديانات فحسب، ولا بين المذاهب فحسب، ولا بين التيارات والقوى السياسية فحسب، بل نحن نعاني أيضاً من أزمة علاقة بين الأفكار أيضاً.

03/12/2017 - 17:00  القراءات: 8271  التعليقات: 0

فلنقتدِ بالأنبياء في ممارسة العمل التطوعي، وليقم كل واحد منا بما يستطيع في خدمة المجتمع، ومساعدة الناس الذين هم بحاجة للمساعدة والدعم والعون، ولنقف إلى جانب الأيتام،﴿ ... وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ 1.

02/12/2017 - 17:00  القراءات: 7513  التعليقات: 0

والحاجة إلى التسامح لأن الخطأ يصدر من الجميع، ولأن البشر ليسوا منزهين عن الخطأ، ولأن كل واحد من البشر وجد نفسه في موقف يطلب فيه التسامح، وقد يلح في طلبه أحياناً لأنه صدر منه خطأ، ويكفي لهذه المواقف أن نتعلم منها حاجتنا إلى التسامح، وحاجة الجميع إليه.

01/12/2017 - 17:00  القراءات: 8333  التعليقات: 0

لم تكن الجارة تتوقع أن يحصل ما حصل في منزل الجيران، ففي منتصف الليل بدأت ترتفع الأصوات، صوت الجارة وأولادها وهم يشاجرون أباهم، الصراخ يغادر إلى خارج المنزل، والأيدي تمتد، وحالة الفوضى تعم في منزل لطالما سكنته الطمأنينة والرحمة والمودة.

الصفحات