أبحاث و دراسات اجتماعية

مواضيع في حقل أبحاث و دراسات اجتماعية

عرض 681 الى 700 من 852
13/05/2017 - 17:00  القراءات: 5522  التعليقات: 0

إرادة الفعل والعمل والعطاء مفقودة في أغلب الأحيان، وبعض الشطار يحلون مكانها كلمات فضفاضة، وجملا خيالية، ومشاريع كسيحة، لأن الفعل لا يدعمها، والعطاء لا يسندها، والعمل لا يجاريها، فتقبر مكانها كمشاريع وتتحرك في الفضاء الافتراضي – النت – باعتبارها نصرا مؤزرا.

11/05/2017 - 17:00  القراءات: 7751  التعليقات: 0

النظام إذا لم يكن محمياً بإرادة شعبه، يستند في وجوده إلى دعم القوى الخارجية، فإذا ما قررت سحب دعمها عنه فسيكون انهياره حتمياً. وبدل أن تقدم الأنظمة التنازلات للقوى الخارجية لضمان دعمها، كما رأينا في عروض صدام الشائنة على الأمريكيين قبل الحرب، من الأفضل أن تستجيب لمطالب شعوبها المشروعة.

08/05/2017 - 17:00  القراءات: 7364  التعليقات: 0

لا يناقش أحد في أهمية السلم الاجتماعي وضرورته، ولو أجري استبيان او استفتاء عام في أي مجتمع بشري، لما صوت أحد لصالح الاحتراب والنزاع الداخلي.
لكن السلم الاجتماعي له مقومات وأركان لا يتحقق إلا بتوافرها وللفتن والصراعات أسباب وعوامل لا تدرأ إلا بتجنبها.

01/05/2017 - 17:00  القراءات: 7105  التعليقات: 0

على مستوى العطاء والانتاج الثقافي‮ ‬هناك تقدم ملحوظ في‮ ‬المملكة‮ ‬يستحق الاشادة والاكبار حيث اصبحت لدينا مؤسسات ثقافية عديدة ونواد أدبية في‮ ‬مختلف المناطق ومجلات فكرية وعلمية رائدة‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

27/04/2017 - 17:00  القراءات: 8064  التعليقات: 0

كثيرة هي القضايا والأمور التي نكتوي بنارها وندفع ضريبتها ونرزح تحت وطأتها، لكننا لا نتجرأ على التفكير في تغييرها، وإذا ما راودت فكرة التغيير قلب أحد من أبناء مجتمعنا فإنه يقف متأملاً وحالماً بمعجزة أو كرامة تبدل واقعه، وتقود فكرة التغيير والتحول نيابة عنه.

26/04/2017 - 17:00  القراءات: 5482  التعليقات: 0

إن وعي وصمود شعوب المنطقة كفيل بوضع حد لما وصفها بالعجرفة الإسرائيلية التي تكابد للحفاظ على هيمنتها على المنطقة. فلقد تغير الزمن كما تغيرت الأوضاع.. وإسرائيل لن تعود القوة التي لا تقهر.

25/04/2017 - 17:00  القراءات: 6118  التعليقات: 0

لن يكون التداخل سهلاً ويسيراً وسلساً بين الأطراف التي تحتاج الى التداخل فيما بينها إلا إذا بني ذلك على ثقة متبادلة بين الأطراف ولو كانت في حدودها الدنيا.

23/04/2017 - 17:00  القراءات: 6693  التعليقات: 0

تأبى عدالة الله سبحانه أن يوجد مخلوق واحد لا رزق له في هذه الحياة. فحينما يكون هناك قرار إلهي بوجود مخلوق من المخلوقات، فلابد وأن يكون إلى جانبه قرار إلهي بتوفير ما يحتاج إليه هذا المخلوق من قوت:﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ... 1، الرزق مقسم من قبل الله ولكن على الجميع السعي للوصول إلى هذا الرزق.

22/04/2017 - 17:00  القراءات: 5952  التعليقات: 0

أنت كشخص لا تُحترم إلا حين تحترم نفسك، وأنت كعائلة لا تُقدر بين العوائل والأسر حتى ترتسم أمامهم ملامح التقدير المتبادل بين أفراد عائلتك، وكلنا كمجتمع لن يكون لنا مكان بين المجتمعات ما لم تسد لغة المحبة والتعاون بيننا، أما نحن كأمة فلن يكون لنا وزننا، ولن تحترم مقدساتنا حتى نحترم مقدسات ورموز بعضنا بعضاً.

21/04/2017 - 17:00  القراءات: 5733  التعليقات: 0

الرمز هو ذلك التحدي الذي واجه وعانى وصمد، عمد إلى تراكم تجربته وعلمه ووعيه، فتحول مع الزمن بحلوه ومره إلى رمز يلتف حوله الناس ويتحلقون حول مواقفه ورؤاه وأفكاره.

18/04/2017 - 17:00  القراءات: 7891  التعليقات: 0

حينما يواجه المجتمع تحديات ومعوقات ولا يهتم بمواجهتها والتصدي لها، فإنه يحكم على نفسه بالدمار والهلاك، لأن الإغضاء عنها وإهمالها يزيدان من انتشارها وتفاقم أخطارها. وأبلغ حل لها هو الإنفاق.

13/04/2017 - 17:00  القراءات: 7465  التعليقات: 0

كلام وخطابات، بيانات وتصريحات، مقالات ومقابلات وتغريدات وعالم عربي مليء بالضجيج، لكنه الأقل إنتاجاً والأبطأ نمواً، والأكثر تخلفاً وحروباً ودكتاتورية.

12/04/2017 - 17:00  القراءات: 8223  التعليقات: 0

مسيرة الإنسان في هذه الحياة تتطلب منه أن يؤدي امتحانا دائما وأبدا، حتى يلقى ربه الكريم، وهي العلة من خلقه في الحياة والذي يبينه تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ ... 1وقوله ﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ... 2.

10/04/2017 - 17:00  القراءات: 7466  التعليقات: 0

المعروف صُنع الحَسن للناس. أي شي حسن تفعله للناس يسمى معروفًا. وفي الإسلام ينطلق من ثلاثة منطلقات:

09/04/2017 - 17:00  القراءات: 7597  التعليقات: 0

السهل هو أن يسترسل أحدنا في حياته ويمضي دون النظر للمستجدات، يأكل كما كان يأكل في صغره وشبابه ولا يلتفت للتغيرات التي طرأت عليه، ويسهر كما كان أيام قوته وحيويته ولا يتأمل الفوارق بين قدرته السابقة وما هي عليه حالياً. وهكذا في كل شأن من شئون حياتنا... الاسترسال هو السهل.

04/04/2017 - 17:00  القراءات: 6735  التعليقات: 0

طبيعة جسم الإنسان تجعله عرضة للعلل والأسقام مهما كانت قوته، ومهما كانت البيئة الصحية التي يعيش فيها، فهناك أمراض وراثية تولد مع الإنسان، وأمراض تنتج عن الحوادث التي تعترض الإنسان، وغيرها من الأسباب. فلا ينجو إنسان من الأمراض حتى الرسل والأنبياء، وحتى الأطباء وهم من يعالجون أمراض الغير.

02/04/2017 - 17:00  القراءات: 6683  التعليقات: 0

بالطبع لسنا بصدد الحديث عن فرق اطفاء الحرائق وما ذكرناه مجرد مدخل وتمهيد، ننطلق منه الى تساؤل هام يرتبط بأوضاعنا الاجتماعية، وهو لماذا لا يبدي الناس اهتماما مماثلا بالحرائق الاجتماعية؟ فحينما تشب نار العداوة والخلاف بين أفراد أو فئات من المجتمع، لماذا يأخذ الآخرون موقف المتفرج وكأن الأمر لا يعنيهم؟ ولماذا لا يبادرون لتطويق هذا النزاع ـ الحريق كما يهرعون لإطفاء الحرائق المادية؟

01/04/2017 - 17:00  القراءات: 8061  التعليقات: 0

يصح الوقف لكل‮ ‬غرض مشروع،‮ ‬ولا‮ ‬يصح اذا كان لغرض‮ ‬غير مشروع،‮ ‬كتشجيع الفساد والانحراف،‮ ‬او نشر الضلال،‮ ‬او الاعانة على الظلم والعدوان‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬<--break->

26/03/2017 - 17:00  القراءات: 5674  التعليقات: 0

التيسير والتعسير سلوكان متمايزان متضادان، فالتيسير يعني جريان الأمور بسهولة دون تكلف، فيما التعسير يعني الشدة والتعقيد في الأمور، وقد شددت تعاليم الإسلام على ترسيخ ثقافة اليسر والتيسير، والنهي عن العسر والتعسير ...

25/03/2017 - 17:00  القراءات: 19295  التعليقات: 0

لشخصية الإنسان صورتان.الأولى: مادية تتمثل في جسمه المكوّن من لحم ودم وعظم.. الثانية: معنوية تتجلى في مكانته الإعتبارية عند الناس، وما تنطوي عليه نفسه من عواطف ومشاعر وأحاسيس.

الصفحات