أبحاث و دراسات اجتماعية

مواضيع في حقل أبحاث و دراسات اجتماعية

عرض 401 الى 420 من 894
16/08/2020 - 17:00  القراءات: 4566  التعليقات: 0

وما ينبغي معرفته أن هذا التحول لا يتحقق إلا من خلال القوانين التاريخية والسنن الاجتماعية العامة والثابتة في قيام الحضارات، والتي بها وعلى أساسها قامت جميع الحضارات في مختلف أزمنة وعصور التاريخ القديم والوسيط والحديث، وبغض النظر عن هوية هذه الحضارات وفلسفتها ورؤيتها الكونية.

10/08/2020 - 16:10  القراءات: 5710  التعليقات: 0

المقولة التي أطلقها الدكتور خالد زيادة بقوله (لم يعد لأوروبا ما تقدمه للعرب)، هذه المقولة التي لا تخلو من طرافة ودهشة، ماذا تعني؟ وما هي الحكمة منها؟

10/08/2020 - 16:08  القراءات: 6461  التعليقات: 0

والحج ما المقصود بمناسكه وشعائره؟ وهل لله تعالى غرض فيها؟ إنه عز وجل في الحديث عن الاضحية في الحج يشير الى ان ما يريده منها هو زرع ملكة التقوى عند الانسان، يقول تعالى: ﴿ لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنْكُمْ ... 1.

01/08/2020 - 17:00  القراءات: 5747  التعليقات: 0

والغريب في الأمر أن الصورة النمطية القديمة والتقليدية المتشكلة في العقل الأوروبي حول مسألة الحجاب مازالت شديدة الفاعلية في تشكيل المواقف الراهنة، فالتصورات التي يعبر عنها اليوم حول الحجاب تطابق تماماً تلك التصورات النمطية القديمة.

31/07/2020 - 17:00  القراءات: 5267  التعليقات: 0

تسود غالبية الناس حالة من الرضا والقبول بما يعرضه الموجه داعين له بالخير والتوفيق والصلاح، وشاكرين لمسعاه وتعبه وجهده الذي صرفه لوجه الله.

29/07/2020 - 17:00  القراءات: 5423  التعليقات: 0

لقد تغير العالم العربي، وتغيرت معه صورته في الداخل والخارج، وبدأ يسطر صفحات جديدة، صفحات كانت إلى وقت قريب تمثل حلماً بعيداً، أو حلما ضائعاً، أو حلما مفقوداً، لكنه باتت اليوم حلما واقعاً ملموساً، نعيشه ونحسه وكأننا نستعيد الروح من جديد.

24/07/2020 - 17:00  القراءات: 5577  التعليقات: 0

وعندما خف الطاعون عاد سليمان إلى بغداد، يقول سليمان: «إنهم لم يجدوا في الطرقات التي مشوا فيها أي إنسان، حتى أن أمه قالت لمن معها من النساء: «أيتها البنات، لا يوجد أحد في الطريق فلم نسر وقد أسدلنا هذا النقاب؟»، فرفعت النساء النقاب – أي البيجة – عن وجوههن وسرن نصف ساعة من غير أن يشاهدن إنسانا.

22/07/2020 - 17:00  القراءات: 5074  التعليقات: 0

توالت في المجال الثقافي الغربي الحديث، العديد من التساؤلات النقدية التي تخاطب المثقفين ذاتاً ووجوداً، دوراً وحضوراً، فعلاً وتأثيراً، واتخذت من المثقف الأوروبي والغربي عموماً نموذجاً لها، ومن المجتمع الأوروبي والغربي عموماً بيئة لها.

06/07/2020 - 17:00  القراءات: 5903  التعليقات: 0

إننا بحاجة إلى إثارة عقولنا وترويض عواطفنا وانفعالاتنا، لندرك أن مصلحتنا في التعاون والتقارب.

04/07/2020 - 17:00  القراءات: 5898  التعليقات: 0

عن الإمام السجاد (عليه السلام): (... وخلق لهم النهار مُبصراً، ليبتغوا فيه من فضله، وليتسبّبوا إلى رزقه، وليسرحوا في أرضه، طلباً لما فيه نيل العاجل من دنياهم، ودرك الآجل في أخراهم).

30/06/2020 - 17:00  القراءات: 6344  التعليقات: 0

وهذا يعني أن الإسلام ينظر الى المال على أنه وسيلة من وسائل تحقيق العيش الكريم لجامعه أولاً، ثم لبقية الناس ثانياً، حتى يتحقق التكافل الإجتماعي الذي يرفع عن المحتاجين العَوَز والفقر، ويعم بذلك الأمن والهدوء حياة الجميع.

29/06/2020 - 17:00  القراءات: 6158  التعليقات: 0

يتوفر الخطاب الإسلامي المعاصر في معظمه على لونين من الاهتمامات:

18/06/2020 - 15:00  القراءات: 5324  التعليقات: 0

انتماء أي جمع من الناس لإطار مادي أو معنوي مشترك، تترتب عليه درجة من الخصوصية للعلاقة فيما بينهم، فإذا كانوا أبناء عشيرة واحدة مثلاً، فإنهم يشعرون بالتزام خاص تجاه بعضهم بعضا، وإذا كانوا أهل دين واحد، كانت العلاقة فيما بينهم أوثق واحترامهم لبعضهم أكثر، هذا أمر طبيعي معروف، ولكن هل تعني خصوصية العلاقة فيما بينهم الازدراء والتحقير لمن هم خارج إطارهم من بني البشر؟ وهل يعني ذلك أن الإكرام والاحترام يقتصر على الناس المشاركين لهم في انتمائهم فقط، أما غيرهم فهم بشر من الدرجة الثانية؟
إننا نجد في النصوص الإسلامية تأكيداً على فضل الإسلام والإيمان، ومدخليته في كمال شخصية الإنسان، وإشادة بمكانة الإنسان المسلم ـ المؤمن، وتوجيهاً لاحترامه ورعاية حقوقه، كل ذلك مفهوم في إطار الاعتقاد بأحقية الدين وصوابيته، وضمن توثيق عرى التلاحم بين أبنائه ومعتنقيه.
ولكن هل يستبطن ذلك التنكر لكرامة الإنسان خارج دائرة الإسلام؟
وهل يسوّغ النظر بازدراء واحتقار لجميع أبناء البشر غير المسلمين- المؤمنين؟
أم هل يبرر انتهاك شيء من حرماتهم وحقوقهم المادية والمعنوية؟

02/06/2020 - 17:00  القراءات: 6215  التعليقات: 0

فمتى ما شعر الناس ان لهم كلمة الفصل في ‬اتخاذ القرارات، ‬فسيكونون اول المندفعين نحو تطبيقها، ‬ومتى ما حدث العكس واستبد آخرون بالرأي، ‬فسوف لا ‬يشعر الناس بطبيعة الحال بذات الحماس والاندفاع وستختلف تلقائيا درجة الاستجابة لديهم...

31/05/2020 - 17:00  القراءات: 6204  التعليقات: 0

لو تناولنا مطعما من مطاعمنا المحلية، واتفقنا ثلاثة أشخاص فقط وفي ليلة واحدة أن نقول لكل من نلقاه أن هذا المطعم يخلط لحومه التي يبيعها بلحم الخنزير، ثم سكتنا بعد تلك الليلة فسنسمع بعد أيام وأسابيع صدى تلك التهمة وامتداد تموجاتها...

25/05/2020 - 17:00  القراءات: 5435  التعليقات: 0

وفي بعض المجتمعات العربية الأخرى يبرز المدخل الديني، كما هو الحال في مصر ولبنان وسوريا والعراق مع وجود المسيحيين بطوائفهم المختلفة، وكما هو الحال في اليمن والمغرب مع وجود اليهود، وهكذا في العراق مع وجود أقليات من أصحاب ديانات أخرى مثل الصائبة والايزيديين.

23/05/2020 - 17:00  القراءات: 7097  التعليقات: 0

وعن الإمام الرضا : «إن اللّه تبارك وتعالى يحب الجمال والتجمل، ويبغض البؤس والتباؤس، وان اللّه عز وجل يبغض من الرّجال القاذورة».

20/05/2020 - 22:00  القراءات: 202584  التعليقات: 0

والقدس في نظر المسلمين ليست مكاناً جغرافياً فحسب، بل هي محفورة في القلوب كأحد أهم الأماكن قدسية في الإسلام، ولا تقلّ مرتبتها عن مكّة والمدينة اللتين فيهما المسجد الحرام والكعبة المشرّفة والمسجد النبوي.

16/05/2020 - 17:00  القراءات: 6096  التعليقات: 0

إن على المسلم أن يلتزم حسن الخلق مع كل من يتعامل ويتعاطى معه، حيث ورد عن رسول الله أنه قال: «أحسن صحبة من صاحبك تكن مسلما»، وجاء عن حفيده الإمام جعفر الصادق : «ليس منا من لم يحسن صحبة من صحبه، ومرافقة من رافقه».

10/05/2020 - 17:00  القراءات: 6146  التعليقات: 0

بدموع دفاقة محرقة كانت رباب تروي قصتها مع من حاولوا تدنيس طهرها وبراءتها وتاريخها، فهي أم لفتاتين وولد، عرفت بالطهر والصلاح، وأولادها وبناتها خير دليل على حسن سيرتها وجمال سريرتها.

الصفحات