غصب فدك

09/07/2025 - 14:03  القراءات: 13  التعليقات: 0

انّ ثبوت حقها في الخمس بعنوان ذوي القربى ومطالبتها به عند مخاصمتها لأبي بكر محتجة على ذلك لكونها أول قرابة النبي صلى الله عليه وآله- كما قد تبيّن ذلك في الجهة السابقة- مقتضٍ لثبوت ولايتها العامة، وان لم تكن اماماً وذلك لأن الخمس أكبرضريبة مالية في التشريع الاسلامي، وهي تزيد على حاجات بني هاشم- زادهم الله شرفا- اذ الخمس كما هو واضح هو 20% من مجموع رساميل الامة.

21/12/2024 - 00:43  القراءات: 1141  التعليقات: 0

لقد أطلقت فاطمة (ع) صوت المعارضة وحملت مشعل الحقيقة لتبين للجماهير التي اشتبه عليها الأمر وطالبت بفدك وأثبتت بذلك للتاريخ كله أن خلافة تقوم في أول خطوة لها بالاعتداء على أملاك رسول الله صلى ليست امتدادا له بقدر ما هي انقلاب عليه.

17/12/2024 - 08:11  القراءات: 1262  التعليقات: 0

لقد طالبت فاطمة أولاً بما أعطاه لها الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ثم ثانياً بإرث الرسول وثالثا بسهم ذي القربى ، وإليك بعض الكلام في هذه المطالبات.

16/12/2024 - 10:41  القراءات: 1223  التعليقات: 0

وقفت الزهراء(ع) بأبي هي وأمي لتطالب بفدك وقدمت ثلاث اطروحات قرانية تثبت من خلالها أحقيتها لفدك، إلا أن القوم ردوا تلك الاطروحات بردود اوهن من بيت العنكبوت.

08/01/2024 - 13:35  القراءات: 1866  التعليقات: 0

يقول علم الأعلام العلامة الشيخ محمد أبو الفتح بن علي بن عثمان الكراجكي الطرابلسي ، المتوفى سنة : 449 هجرية في كتابه المعروف " التعجب " : و من العجب : أن تأتي فاطمة عليها السّلام إلى أبي بكر تطالبه بفدك ، و تذكر أنّ أباها نحلها إيّاها ، فيُكذّب قولها ، و يقول لها : هذه دعوى لا بيّنة لها ، هذا مع إجماع الامّة على طهارتها و عدالتها...

06/12/2022 - 11:04  القراءات: 11234  التعليقات: 0

كانت أرض فدك منطقة زراعية خصبة و قرية يهودية عامرة بالقرب من منطقة خيبر و حصونها ، و ما أن فتح رسول الله صلى الله عليه و آله حصون خيبر حتى أرسل أهل فدك إلى رسول اللَّه يطلبون منه أن يصالحهم على النصف من ثمارهم و أموالهم ، فأجابهم إلى ذلك و قَبِلَ عرضهم ، فأصبحت أرض فدك مما أفاء الله على رسوله خالصة له ، حيث لم  يُوجَف عليها بخيل و لا ركاب .

12/03/2016 - 09:33  القراءات: 231340  التعليقات: 1

فَقَالَتْ: "أَصْبَحْتُ وَ اللَّهِ عَائِفَةً لِدُنْيَاكُمْ، قَالِيَةً لِرِجَالِكُمْ‏، لَفَظْتُهُمْ قَبْلَ أَنْ عَجَمْتُهُمْ، وَ شَنَأْتُهُمْ بَعْدَ أَنْ سَبَرْتُهُمْ، فَقُبْحاً لِفُلُولِ الْحَدِّ وَ خَوَرِ الْقَنَاةِ وَ خَطَلِ الرَّأْيِ، وَ ﴿ ... لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ ، لَا جَرَمَ لَقَدْ قَلَّدْتُهُمْ رِبْقَتَهَا، وَ شَنَنْتُ عَلَيْهِمْ عَارَهَا فَجَدْعاً وَ عَقْراً وَ سُحْقاً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.

10/03/2016 - 19:23  القراءات: 16710  التعليقات: 0

بعد المصيبة العظمى التي حلت بالأمة الإسلامية إثر رحيل النبي المصطفى (صلى الله عليه و آله) و إقصاء

28/05/2009 - 18:47  القراءات: 13519  التعليقات: 0

عن عائشة ، قالت : لما بلغ فاطمة إجماعُ أبي بكر على منعها

اشترك ب RSS - غصب فدك