ولنفرض مولانا أن الماء الكر ينقطع قبل استيعاب الماء للجرن المتنجس بالماء المضاف.
بحيث يصير الماء قليلا ، ثم تعود الغسالة للدوران فيلامس الماء الجديد القليل أطراف الجرن العليا.قبل أن يسكب الماء منها مرتين أو أكثر.
فما الحكم هنا ؟
لو سمحتم وتفضلتم علينا برأي السيد الخوئي والسيستاتي على المسألة.
وعلى رأي غيرهما إن كان في الجواب احتياط وجوبي.
شاكرين تعاونكم
والسلام
احيي الشباب ااتي ضربو اللعين البرطاني حتى اغمى علية بسبب شتم المعتقدات الشيعية وحاول ان يدمر رايت الامام ابو الفضل العباس ع هنيئن لكم اخوتي الشيعة شباب البصرة خدام ابو الفضل العباس ع
حب الحسين جنني عشقه يسري في دمي اهواه اهواه واكون فداه ولا انساه بعشقه النياح انوحو على ثراه بقبره الجنان واويلاه حب الحسين جنني واويلاه اتمنه المله باسم الكربلائي يقراه
ان آل سعود اثبتوا للعالم بانهم اعداء شعبهم المظلوم واعداء المسلمين واعوان الصهاينة والجبابرة فتعسا لهم من حكام جائرين يتسترون بعبائة اﻻسﻻم وينهبون ثروات الامة
رسول الله صلى الله عليه و آله سيد الانبياء و المرسلين و أفضل من كل من خلق الله و خيرهم على الاطلاق جناً و إنساً و ملائكةً فلا تجن على نفسك و لا على غيرك بجهلك و عدم استيعابك للكلام، فانك في الواقع إنما ترد بكلامك هذا على رسول الله صلى الله عليه و آله حيث أنه صلى الله عليه و آله القائل بأن علي عليه السلام و شيعته هم خير البرية لا الكرباسي!
و ها هم علماء السنة و محدثيهم ينقلون هذا الحديث عن النبي المصطفى صلى الله عليه و آله في كتبهم و تفاسيرهم المعتبرة لدى السنة فكيف تخطيء هذا الكلام!
و لقد كان عدد من الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه و آله يحبون علياً عليه السلام و يلتفون حوله، فعرفوا بإسم (شيعة علي)، و قد نزلت الآيات من الله تعالى في مدحهم، و مدحهم الذي لا ينطق عن الهوى محمد المصطفى صلى الله عليه و آله. قال السيوطي في الدر المنثور: 6 / 379، في تفسير قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 قال: (و أخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال: كنا عند النبي (ص) فأقبل عليٌ فقال النبي (ص): و الذي نفسي بيده إن هذا و شيعته لهم الفائزون يوم القيامة، و نزلت : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 فكان أصحاب النبي (ص) إذا أقبل عليٌ قالوا : جاء خير البرية. و أخرج ابن عدي و ابن عساكر عن أبي سعيد مرفوعاً: علي خير البرية. وأخرج ابن عدي عن ابن عباس قال لما نزلت: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 ، قال رسول الله (ص) لعلي: هو أنت و شيعتك يوم القيامة راضين مرضيين. و أخرج ابن مردويه عن علي، قال: قال لي رسول الله (ص): ألم تسمع قول الله : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 ، أنت و شيعتك. و موعدي و موعدكم الحوض إذا جاءت الأمم للحساب ، تدعون غراًّ محجلين ). و السلام على من إتبع الهدى.
عندما تُذكر كلمة "اللهم" قبل كلمة "صَلِّ" فمعنى ذلك أنك تدعو الله و تطلب منه أن يصلي على محمد و آل محمد، و هو أفضل لكماله.
و أما بالنسبة الى معنى "اللهم" فهي و إن كان حرف الميم في نهاية كلمة "الله" بمنزلة "يا" ـ في ياء المنادى ـ أي يا الله، إلا أن معناها بالنسبة الى الله طلب و دعاء منه عز و جل و ليست فيها دلالة القرب أو البعد كما في "يا" أي ياء المنادي و ما تحمله من الدلالة على القرب أو البعد.
و أما بالنسبة الى معنى "الرحمة" فمعناها عند العرب بالنسبة لبني آدم: رقة القلب ثم عطف القلب على مورد الرحمة، و بالنسبة الى الله عز و جل فمعناها عطفه و بره و رزقه و إحسانه على المورد الذي طُلِبَ منه.
هذه العبارة [وَ بَيْتُ لَحْمٍ بِنَاحِيَةِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ حَيْثُ وُلِدَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ( عليه السلام )] قد تكون من الراوي، فنرفع التعارض الاول
اما بالنسبة لرواية امير المؤمنين فربما اراد بها المعنى المعنوي للعين التي هي منه سلام الله عليه اينما يكون.
ﻻ للظلم والتعسف والجور وهيهات منا الذلة ولبيك ياحسين
هؤلاء العلماء المجاهدين هم على درب الحسين والنصر من عند الله
ما تعريف عاشوراء
ولنفرض مولانا أن الماء الكر ينقطع قبل استيعاب الماء للجرن المتنجس بالماء المضاف.
بحيث يصير الماء قليلا ، ثم تعود الغسالة للدوران فيلامس الماء الجديد القليل أطراف الجرن العليا.قبل أن يسكب الماء منها مرتين أو أكثر.
فما الحكم هنا ؟
لو سمحتم وتفضلتم علينا برأي السيد الخوئي والسيستاتي على المسألة.
وعلى رأي غيرهما إن كان في الجواب احتياط وجوبي.
شاكرين تعاونكم
والسلام
احيي الشباب ااتي ضربو اللعين البرطاني حتى اغمى علية بسبب شتم المعتقدات الشيعية وحاول ان يدمر رايت الامام ابو الفضل العباس ع هنيئن لكم اخوتي الشيعة شباب البصرة خدام ابو الفضل العباس ع
كنت قرأت في أحد الكتب منذ زمن طويل أن من حكمة الله في إمهال قتلة الحسين عليه السلام هو علم الله بأن نسل بعضهم مؤمنون
هل هذا صحيح ؟
و إذا كان صحيحا .. فأرجو بتزيدي بالمصادر التي ذكرت ذلك
مع الشكر الجزيل لسماحتكم
ولاطفال الثلاسيميا فوالله فنى نفسه وعياله من اجلنا فلا نسئ الى ايمامنا
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا@@@@@******thanky
حب الحسين جنني عشقه يسري في دمي اهواه اهواه واكون فداه ولا انساه بعشقه النياح انوحو على ثراه بقبره الجنان واويلاه حب الحسين جنني واويلاه اتمنه المله باسم الكربلائي يقراه
شكرا على هذا العمل الرائع المتقن بس لو تكبر الخط شوي أحسن
تسلم الايادي
اللهم فرج عنهم فرجا عاجلا قريبا كلمح البصر او هو اقرب منه آمين رب العالمين
ان آل سعود اثبتوا للعالم بانهم اعداء شعبهم المظلوم واعداء المسلمين واعوان الصهاينة والجبابرة فتعسا لهم من حكام جائرين يتسترون بعبائة اﻻسﻻم وينهبون ثروات الامة
merçi pour les information
جزاكم الله على ما تقدموه فنحن بحاجة ماسة الى هذه المعلومات الدقيقة والمفيدة ونطلب منكم المزيد فشكرا لكم وبارك الله بجهودكم الطيبة.
شكرا علي هذه الاجابة النموذجية
رسول الله صلى الله عليه و آله سيد الانبياء و المرسلين و أفضل من كل من خلق الله و خيرهم على الاطلاق جناً و إنساً و ملائكةً فلا تجن على نفسك و لا على غيرك بجهلك و عدم استيعابك للكلام، فانك في الواقع إنما ترد بكلامك هذا على رسول الله صلى الله عليه و آله حيث أنه صلى الله عليه و آله القائل بأن علي عليه السلام و شيعته هم خير البرية لا الكرباسي!
و ها هم علماء السنة و محدثيهم ينقلون هذا الحديث عن النبي المصطفى صلى الله عليه و آله في كتبهم و تفاسيرهم المعتبرة لدى السنة فكيف تخطيء هذا الكلام!
و لقد كان عدد من الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه و آله يحبون علياً عليه السلام و يلتفون حوله، فعرفوا بإسم (شيعة علي)، و قد نزلت الآيات من الله تعالى في مدحهم، و مدحهم الذي لا ينطق عن الهوى محمد المصطفى صلى الله عليه و آله.
قال السيوطي في الدر المنثور: 6 / 379، في تفسير قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 قال: (و أخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال: كنا عند النبي (ص) فأقبل عليٌ فقال النبي (ص): و الذي نفسي بيده إن هذا و شيعته لهم الفائزون يوم القيامة، و نزلت : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 فكان أصحاب النبي (ص) إذا أقبل عليٌ قالوا : جاء خير البرية.
و أخرج ابن عدي و ابن عساكر عن أبي سعيد مرفوعاً: علي خير البرية.
وأخرج ابن عدي عن ابن عباس قال لما نزلت: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 ، قال رسول الله (ص) لعلي: هو أنت و شيعتك يوم القيامة راضين مرضيين.
و أخرج ابن مردويه عن علي، قال: قال لي رسول الله (ص): ألم تسمع قول الله : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ 1 ، أنت و شيعتك. و موعدي و موعدكم الحوض إذا جاءت الأمم للحساب ، تدعون غراًّ محجلين ). و السلام على من إتبع الهدى.
الرسول حسب زعم الكرباسي هو ليس من خير البرية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عندما تُذكر كلمة "اللهم" قبل كلمة "صَلِّ" فمعنى ذلك أنك تدعو الله و تطلب منه أن يصلي على محمد و آل محمد، و هو أفضل لكماله.
و أما بالنسبة الى معنى "اللهم" فهي و إن كان حرف الميم في نهاية كلمة "الله" بمنزلة "يا" ـ في ياء المنادى ـ أي يا الله، إلا أن معناها بالنسبة الى الله طلب و دعاء منه عز و جل و ليست فيها دلالة القرب أو البعد كما في "يا" أي ياء المنادي و ما تحمله من الدلالة على القرب أو البعد.
و أما بالنسبة الى معنى "الرحمة" فمعناها عند العرب بالنسبة لبني آدم: رقة القلب ثم عطف القلب على مورد الرحمة، و بالنسبة الى الله عز و جل فمعناها عطفه و بره و رزقه و إحسانه على المورد الذي طُلِبَ منه.
و دمت موفقاً برعاية الله و رحمته.
هذه العبارة [وَ بَيْتُ لَحْمٍ بِنَاحِيَةِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ حَيْثُ وُلِدَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ( عليه السلام )] قد تكون من الراوي، فنرفع التعارض الاول
اما بالنسبة لرواية امير المؤمنين فربما اراد بها المعنى المعنوي للعين التي هي منه سلام الله عليه اينما يكون.
الصلاة عمود الدين ومن تركها له ذنب عظيم وهي اول مايسأل عنه العبد في يوم القيامة وفي قبره
السلام عليك يا سيدي و مولـاي ابا عبد الله الحسين واحسيناااااااااااااة وا ﺳﻴﺪﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺓ
الصفحات