1. أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق ( عليه السَّلام ) ، سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
2. الكافي : 4 / 113 ، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكُليني ، المُلَقَّب بثقة الإسلام ، المتوفى سنة : 329 هجرية ، طبعة دار الكتب الإسلامية ، سنة : 1365 هجرية / شمسية ، طهران / إيران .
الرأي المشهور بين فقهاء الامامية هو استحباب التطيُّب ( التعطُّر ) للصائم و كراهة استشمام الرياحين، و المقصود بالرياحين مطلق الاعشاب و النباتات ذات الروائح الطيبة، و لا منافاة بين التطيب و الاستشمام كما هو واضح، و دمت موفقاً.
تعليقتان
سلام عليكم
أضافه سيد حيدر آل طه ... في
سلام عليكم
كيف يمكن جمع هذه الرواية مع كراهية استعمال العطر للصائم؟ الذي لابد أنه استخرج من الاحاديث. شكرا
شم الرياحين
أضافه صالح الكرباسي (... في
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الرأي المشهور بين فقهاء الامامية هو استحباب التطيُّب ( التعطُّر ) للصائم و كراهة استشمام الرياحين، و المقصود بالرياحين مطلق الاعشاب و النباتات ذات الروائح الطيبة، و لا منافاة بين التطيب و الاستشمام كما هو واضح، و دمت موفقاً.