سماحة الاستاذ الشيخ محمد الصفار حفظه الله
  • هو الشيخ محمد بن موسى بن الشيخ رضي الصفار.
  • ولد في مدينة القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية.
  • درس في القطيف و الحوزات العلمية حتى صار استاذا قديرا و كاتباً و خطيباً لامعاً .
  • ناشط في القضايا الاجتماعية و له دور مشهود في معالجة القضايا الاجتماعية و مشاكل الشباب .
  • كاتب اسلامي نشط و محبوب في الأواسط الاجتماعية خاصة الشباب .
  • نشرت له الصحف و المجلات العربية الكثير من المقلات الفكرية و الاجتماعية و الدينية .
04/06/2018 - 17:00  القراءات: 8744  التعليقات: 0

قرّر في الجانب الروحي أن تعطي المزيد من الوقت والجهد، وصارع نفسك قليلاً لينال الجانب العبادي نصيبه الذي ربما غفلت عن إشباعه طوال سنتك.

23/05/2018 - 17:00  القراءات: 5579  التعليقات: 0

لقد عالج الفقهاء (رضوان الله عليهم)، مسألة فقهية معقدة ومؤثرة في حياة من يعيشون ضغطها ويحتكون بها يومياً، وهي مسألة الطهارة والنجاسة لأهل الكتاب، بل إن بعضهم عالجها على صعيد الإنسان عموما وإن لم يكن من أهل الكتاب، كأتباع الديانات الوضعية واللا دينيين.

09/05/2018 - 17:00  القراءات: 6134  التعليقات: 0

طبيعة العلاقات القائمة بين الناس توجد الكثير من الاحتكاكات والمشاكل والتراكمات والأزمات بينهم، نلحظ هذا في العلاقات الأسرية بين الزوج والزوجة وبين الوالد وأولاده، وبين الأقارب والأرحام.

02/05/2018 - 17:00  القراءات: 4698  التعليقات: 0

لا يمكن أن يخلو زمن الحراك من التعدد والاختلاف والتباين في وجهات النظر بين المدارس والأطياف المختلفة، فالحياة والحيوية والحراك في أي مجتمع تنتج وتولد وتبدع وتثري، ما يعني أن تتأتى الفرص للتفارق في الأساليب والرؤى وطرق التعاطي، نعم حين يكون المجتمع ساكناً راكداً تتقلص حالات الاختلاف والتباين لانعدام دواعيها وموجباتها.

27/04/2018 - 17:00  القراءات: 4246  التعليقات: 0

كلما مرت الأيام ازدادت الفجوة بين المتدين الموجه وبين جيل الشباب الذين يفترض بهم أن يكونوا محل اهتمامه ونظره. جيل الشباب يندفع وراء كل جديد، ومستعد لاعتناق أي فكرة، وقابل لتغيير أساليبه ونظرته للأمور والأشياء من حوله، هو في الغالب قليل التشبث والالتصاق بالأفكار والأساليب والتصورات على نحو يعيقه عن مغادرتها ومناقضتها والتمرد عليها.

أمام هذا الجيل الشبابي المندفع بكل حيويته نحو ما يراه أو يعتقده جديدا ما زال الموجه حبيس ما ألفه وما اعتقده وارتضاه.

07/04/2018 - 17:00  القراءات: 6827  التعليقات: 0

بحسب إحصائية غير رسمية تستقبل مستشفيات القطيف أسبوعياً ما بين حالة وحالتي انتحار معظمها لفتيات مراهقات تتراوح أعمارهن ما بين 14 و22 عاما1.

02/04/2018 - 17:00  القراءات: 5390  التعليقات: 0

لم يكن الواقع الذي عاشه الرسول (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم) بحاجة إلى مجرد نظريات وقيم مجردة، لا تستطيع التأثير في سلوكيات أبناء المجتمع أفراداً وجماعات، بل كان واقعاً يحتاج إلى المثال والنموذج، ليقرأ الناس في هذا الدين الجديد مستقبلهم ونمط حياتهم, وجهتهم التي يحثون السير إليها.

23/03/2018 - 17:00  القراءات: 7858  التعليقات: 0

بفعل الأنفة يستنكف الكثير من الرجال عن خدمة أسرهم وأولادهم، فهي لا تليق بمقام الرجل ومكانته كأب للأسرة كما يتصورون.

08/03/2018 - 17:00  القراءات: 6504  التعليقات: 0

 نهاية الأسبوع الماضي، حلت ذكرى وفاة فاطمة الزهراء بضعة النبي الأكرم (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم)... تلك المرأة العظيمة المقتداة.

07/03/2018 - 17:00  القراءات: 5265  التعليقات: 0

إذا تأمل الإعلامي أن ما يكتبه أو يخوض فيه له أثره في قلوب المتلقين والقراء والمستمعين، فإنه لا شك سيدرك أن للسياقات مفاعيلها وللمفردات أثرها، وللطريقة في تناول القضايا وتحليل الأحداث وعلاجها وتوجيهها واقع ينتقل من الأذهان إلى الأرض.

24/02/2018 - 17:00  القراءات: 6709  التعليقات: 0

أغلب المعلمين الذين يتعينون في زماننا هذا هم تحت سن الخامسة والعشرين، إنهم شباب في مقتبل العمر، وزمن الفتوة والقوة، وعنفوان العطاء والخدمة.

05/02/2018 - 17:00  القراءات: 4911  التعليقات: 0

تحول اهتمام الشباب في عالمنا العربي، وصيرورته طاقة تحرك المسارات وتعكس الاتجاهات، يدعونا إلى تعامل ناضج وواع ومكشوف معهم. تعامل لا يتجاهلهم، فيحنقوا، ولا يطاردهم فيتمردوا، ولا يحاصرهم فروح الشباب وحيويته لا تعرف الحصار ولا تقيم للموانع وزنا.

31/01/2018 - 17:00  القراءات: 5546  التعليقات: 0

هذه النظرية ﴿ وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ ... 1 الواضحة والصريحة قرآنياً لم يفسح لها واقعنا القائم لتهيمن على عقولنا ونفوسنا ميدانيا، بل تواجه بالكثير من العقبات والعراقيل، وبتبريرات تافهة، ولعل السياسة قد فعلت فعلها وأثرت أثرها، وبدأت تعبث حتى في الهويات التي حددها الله سبحانه وتعالى.

22/01/2018 - 17:00  القراءات: 6679  التعليقات: 0

يؤسفني القول: إن إعلامنا العربي غير الحر – غالباً - والتابع لسياسات دولنا المريضة يمارس هذا الدور باحترافية قاتلة وبإصرار عجيب، لا يراعي فيه كرامة المتلقي، ولا يلتفت لأخلاقيات المهنة، ولا يتوقف عند حدود الدين، ولا يتأمل مفاعيل هذه السياسيات الإعلامية السيئة.

06/01/2018 - 17:00  القراءات: 7474  التعليقات: 0

وهناك حديث مشهور لأبي بكرة ينقله ابن قدامة في مغنيه جاء فيه: أن رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم) كان يصلى ويجيء الحسن بن علي وهو صغير فكلما سجد النبي وثب على ظهره فيرفع النبي (عليه الصلاة والسلام) رأسه رفعاً رفيقاً حتى يضعه على الأرض).

12/12/2017 - 17:00  القراءات: 5106  التعليقات: 0

لابد من تفكير جديد للعالم العربي، وللزعيم العربي، وللشعوب العربية، بدايته تقوم على الاعتراف بما نحن فيه من تمزق وتناحر وضياع، وطريقه يمر عبر البناء الحقيقي للقوة، معتمدة ومتوسلة بالمخزون البشري الذي تملكه أمتنا بكل كفاءاته ومؤهلاته واستعداداته، وهدفه هو الوحدة الحقيقية القادرة على العمل والصنع والإنجاز والتحدي الإيجابي.

01/12/2017 - 17:00  القراءات: 7443  التعليقات: 0

لم تكن الجارة تتوقع أن يحصل ما حصل في منزل الجيران، ففي منتصف الليل بدأت ترتفع الأصوات، صوت الجارة وأولادها وهم يشاجرون أباهم، الصراخ يغادر إلى خارج المنزل، والأيدي تمتد، وحالة الفوضى تعم في منزل لطالما سكنته الطمأنينة والرحمة والمودة.

22/11/2017 - 17:00  القراءات: 7021  التعليقات: 0

كثيرًا ما نقع تحت ضغط بعض المكالمات العاجلة والضرورية لبعض المتصلات من الزوجات أو الفتيات اللاتي وصلت بهن المشاكل والأزمات مع أزواجهن إلى طريق مغلق، ولم يبق في رأيهن إلا طريق واحد وهو الدمار وإطلاق العنان لغرائز الانتقام، أو الإقدام على عمل لم تنل نتائجه المزيد من الدراسة والتفكير والتأمل.

07/11/2017 - 17:00  القراءات: 8132  التعليقات: 0

قال أحدهم لحكيم: لقد رُزقت مولوداً وأتطلع لحكمتك ونصائحك في تربيته، فقال الحكيم: ومنذ متى رُزقته؟ فقال منذ شهر، فالتفت إليه الحكيم وقال له: لقد تأخرت.

04/11/2017 - 17:00  القراءات: 8404  التعليقات: 0

تصوروا أن الحسم العسكري الذي تمكنوا من تحقيقه في وقت قصير بقتل الأبطال قادر على إنهاء كل شيء، وظنوا أن المزيد من الذل والإهانة لحرائر أهل البيت ومن معهن يمكنه أن يمنع من مجرد التفكير في مواصلة المسير، واعتقدوا أن المستقبل مطوّع في يد اللحظة الراهنة، لأنها سيدة الحاضر ومنتِج القادم.

الصفحات

اشترك ب RSS - الشيخ محمد الصفار