التفسير

15/07/2025 - 12:30  القراءات: 205  التعليقات: 0

﴿ وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ ... 1 على محمد (ص)  ﴿ ... مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ ... 1 من توراة موسى ﴿ ... وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ... 1 أي بمحمد (ص) وأنتم تعلمون أنه الصادق الأمين ﴿ ... وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ... 1 يشير بهذا إلى رؤساء اليهود الذين أنكروا الحق حرصا على السيادة والرياسة ﴿ ... وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ 1 .

01/06/2025 - 14:30  القراءات: 791  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ... 1 حقا وصدقا لا رياء ونفاقا ﴿ ... الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ... 1 لما عدّد سبحانه فرق المكلّفين من المؤمنين والكافرين والمنافقين ـ أفهمهم جميعا أنه هو وحده خالق الأولين والآخرين ورازقهم ، فعليهم أن يعبدوه ويطيعوه ...

19/05/2025 - 13:45  القراءات: 870  التعليقات: 0

سورة البقرة، مدنيّة وهي ست وثمانون ومائتان آية.

﴿ ... الم 1 هذا اللفظ المركب من حروف الهجاء ونظائره مثل (الر) ، و (حم) وغير ذلك ـ يسمى فواتح السور ، واختلف فيه المفسرون فقيل : هو اسم للسورة. ـ ولكن ورد عن أئمتنا (ع) انه من المتشابهات والمبهمات التي استأثر الله بعلمها ولا يعلم تأويلها غيره.

08/05/2025 - 10:07  القراءات: 865  التعليقات: 0

﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1 البسملة آية من السورة ، واسم الجلالة ﴿ ... اللَّهِ ... 1 أصله إله ، فحذفت الهمزة ، وعوّض ب «ال» التعريف فصار اللفظ ﴿ ... اللَّهِ ... 1 ويختص بمن حقت له العبادة دون غيره.

04/10/2022 - 11:36  القراءات: 4944  التعليقات: 0

من أهم الطرق لمعرفة القرآن الكريم هو الاطلاع على ما ورد عن أئمة أهل البيت حول تفسير القرآن الكريم، وهو ما يسمى بـ (التفسير الروائي)، ونجد لكل واحد من أئمة أهل البيت أجزاء من تفسير بعض سور القرآن الكريم، وقد ورد عن الإمام العسكري أكثر من غيره من أئمة أهل البيت من تفسير للقرآن الكريم، وهو اليوم مطبوع في كتاب كبير بعنوان (تفسير الإمام الحسن العسكري).

31/03/2022 - 00:03  القراءات: 8692  التعليقات: 0

يستفاد من استعمال التعبيرين في القرآن أنّ «المغضوب عليهم» أسوأ و أحطّ من «الضّالّين»، أي إنّ الضّالين هم التائهون العاديّون، و المغضوب عليهم هم المنحرفون المعاندون، أو المنافقون، و لذلك استحقوا لعن اللّه و غضبه.
قال تعالى: ﴿ ... وَلَٰكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ ... 1.
و قال سبحانه: ﴿ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ ... 2.

09/02/2022 - 00:21  القراءات: 3397  التعليقات: 0

تفسير القرآن بالمعنى الحقيقي بدأ منذ عصر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم، بل من بدء نزول الوحي إلّا أنّه ك «علم مدوّن» بدأ من زمن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السّلام

07/02/2022 - 00:30  القراءات: 3310  التعليقات: 0

التّفسير في اللغة الإبانة و إماطة اللّثام.
و لكن هل يحتاج القرآن إلى إبانة و إماطة لثام ... و هو «النّور» و «الكلام المبين»؟! كلّا، ليس على وجه القرآن لثام أو نقاب ...

09/06/2018 - 06:00  القراءات: 7903  التعليقات: 0

إن الآية تنطبق على ذلك المورد، وتدل عليه.. ولكنه لا يصلح تفسيراً لها.. لأن معناها يشتمل على جهات أخرى ليست متوفرة في موارد الانطباق. فيقال: إن ذلك المورد من موارد انطباق الآية ولا يصح تفسيرها به.

10/01/2017 - 06:06  القراءات: 13970  التعليقات: 0

إنّ القرآن هوالمصدر الرئيسي للمسلمين في مجالي العقيدة والشريعة، وهو المعجزة الخالدة للنبي الأكرم، وقد قام المسلمون بأروع الخدمات لهذا الكتاب الإلهي على وجه لا تجد له مثيلا بين أصحاب الشرائع السابقة، حتّى أسّسوا لفهم كتابهم علوماً قد بقي في ظلّها القرآن مفهوماً للأجيال، كما قاموا بتفسيره وتبيين مقاصده بصور شتى، لا يسع المقام لذكرها. فأدّوا واجبهم تجاه كتاب اللّه العزيز ـ شكر اللّه مساعيهم ـ من غير فرق بين الشيعة والسنّة.

08/06/2008 - 21:23  القراءات: 35199  التعليقات: 0

دراسة معمقة تناول فيها العلامة المحقق الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي ( حفظه الله ) معنى التأويل كمصطلح علمي .
مرّ التأويل عند المسلمين بأدوار مميزة تركت وراءها أفاعيل بعيدة في التأثير على الذهنية الإسلامية ، و أرقاما كبيرة ساهمت في إثراء الثقافة الإسلامية ، و في تلوين و تنويع مفاهيمها و معطياتها . و إلى التأويل يرجع الكثير من الخلافات المذهبية في الاختلافات حول مسائل الفكر و قضايا العقيدة ، و منه ما نقرؤه في مدونات تفسير القرآن الكريم ، و كتب شروح الحديث الشريف .

09/11/2007 - 12:43  القراءات: 40256  التعليقات: 1

التفسير : مبالغة في الفَسْر بمعنى الكشف و الإبانة .

27/09/2005 - 04:43  القراءات: 53938  التعليقات: 2

قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا * مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا

اشترك ب RSS - التفسير