معرفة الله

مواضيع في حقل معرفة الله

عرض 181 الى 200 من 447
05/10/2017 - 06:00  القراءات: 11702  التعليقات: 0

إن القول بأن «حب على حسنة لا تضر معها سيئة، وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة» ليس قولاً صنعه الشيعة، بل هو رواية عن رسول الله «صلى الله عليه وآله».

29/09/2017 - 06:00  القراءات: 9155  التعليقات: 0

يقول علماؤنا أنه يحرم صوم يوم عاشوراء إذا صامه الرجل بنية التبرك والتيمن لما ورد في الرواية أن (من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد، قال: قلت: وما كان حظهم من ذلك اليوم؟ قال: النار)، وإذا صامه بقصد انه مستحب على العموم كسائر أيام السنة التي لا خصوصية فيها، صح صومه ووقع مكروها، وإذا أمسك فيه عن المفطرات حزنا إلى ما بعد العصر ثم افطر كان مستحبا من غير كراهة.

22/09/2017 - 06:00  القراءات: 9732  التعليقات: 0

إن الآية التي في سورة الجمعة لم تأمر بإقامة صلاة الجمعة ـ كما ذكره السائل ـ وإنما ذكرت وجوب السعي إلى صلاة الجمعة إذا أقيمت، ونودي إليها، وإنما ينادى الناس إليها حين تتوفر شرائطها.. ولم تتعرض الآية إلى حقيقة هذه الشرائط، وهل من جملتها أن يكون الذي يدعوهم إليها حاكم عادل أم لا؟!

18/09/2017 - 06:00  القراءات: 31838  التعليقات: 6

لنفترض أن السند ضعيف، لكن ذلك لا يعني عدم ثبوت هذه الزيارة. فإن نفس تلقي الشيعة ـ بعلمائها وجهابذة الفكر والعلم فيهاـ لها بالقبول، وأخذ اللاحقين لها عن السابقين من دون ترديد ولا نكير، كاف في ذلك..

16/09/2017 - 06:00  القراءات: 7257  التعليقات: 0

قلنا في ذلك وجوه: منها: أن يكون تعالى لم يرد بقوله إنهم سجدوا له إلى جهته، بل سجدوا لله تعالى من أجله، لأنه تعالى جمع بينهم وبينه، كما يقول القائل: إنما صليت لوصولي إلى أهلي، وصمت لشفائي من مرضي. وإنما يريد من أجل ذلك.

15/09/2017 - 06:00  القراءات: 12559  التعليقات: 0

إننا نحتمل: أن يكون اتباع محمد بن عبد الله بن الحسن هم الذين أنتجوا هذه الصيغة، وأضافوا عبارة: «واسم أبيه اسم أبي».. ثم روَّج المنصور وأتباعه هذه الصيغة، لأنه كان يحاول تسويق ابنه الذي لقبه بالمهدي، مدعياً أنه هو المهدي على الحقيقة.. وكان اسمه محمد بن عبد الله أيضاً.

12/09/2017 - 06:00  القراءات: 7009  التعليقات: 0

أن لهارون منزلة من موسى تمنحه أربعة مقامات، هي: مقام النبوة، والخلافة ، والوزارة، وشد الأزر. ولعلي «عليه السلام» نفس هذه المقامات من رسول الله «صلى الله عليه وآله»، باستثناء مقام النبوة.

29/08/2017 - 06:00  القراءات: 9589  التعليقات: 0

وقال الإمام عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام) لسليمان بن حفص المروزي، مُتكلّم خراسان ـ وقد استعظم مسألة البداء في التكوين ـ: أَحسبُك ضاهيتَ اليهودَ في هذا الباب! قال: أعوذ باللّه من ذلك، وما قالت اليهود؟ قال: قالت اليهود: ﴿ ... يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ... 1يَعنون أنّ اللّه قد فَرغ مِن الأمر فليس يُحدث شيئاً.

28/08/2017 - 06:00  القراءات: 6519  التعليقات: 0

إنه يذكر: أن أصحابه صلى الله عليه وآله من أهل المدينة كانوا ثمانية آلاف، وهذا معناه: أن مجموع سكان المدينة كان ما بين ثلاثين إلى أربعين ألف نسمة.. مع أن الظاهر هو أن عدد سكانها كان آنئذاك لا يصل إلى أربعة أو خمسة آلاف على أبعد تقدير، وقد ذكرنا بعض شواهد ذلك في أكثر من مورد.

23/08/2017 - 06:00  القراءات: 7363  التعليقات: 0

أن الله تعالى قبل هذه الآية قد ذكر للمؤمنين أوصافاً، وحالات، وشؤوناً، وذكر ما أعده الله لهم جزاءً على أعمالهم الصالحة.. ثم ذكر الذين فسقوا، وقرر أن جزاءهم النار التي كانوا يكذِّبون فيها.

17/08/2017 - 06:00  القراءات: 7192  التعليقات: 0

وجاء التعليل في الآية بأنّ إحداهما قد تَضِلّ فيما تَحمّلته حين الأداء، فكانت الأُخرى هي التي تذكِّرُها ما غاب عنها، فكانت شهادة المرأتين بتذكّر إحداهما للأُخرى، بمَنزلة شهادةِ رجلٍ واحد.

12/08/2017 - 06:00  القراءات: 21153  التعليقات: 0

إن المراد بوجه الله الباقي هو نفس حقيقة الذات الإلهية، قال تعالى: ﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ 1.. وإنما لم يقل: «ويبقى الله ذو الجلال»..

05/08/2017 - 06:00  القراءات: 12308  التعليقات: 1

لم يكن إبليس مَلَكاً بنص القرآن الكريم، فقد قال تعالى: ﴿ ... إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ... 1.

02/08/2017 - 06:00  القراءات: 7953  التعليقات: 0

من المصادر لها: علل الشرايع ج1 ص151 ومعاني الأخبار ص361 والبحار ج29 ص498 وابن ميثم في شرح نهج البلاغة ج1 ص249 والمعتزلي وغير ذلك كثير. وراجع كتاب مصادر نهج البلاغة ج1 ص309 ـ330 والغدير للعلامة الأميني ج7 ص82

01/08/2017 - 06:00  القراءات: 12554  التعليقات: 0

وبعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله)، رفض أصحاب السلطة القبول بمصحف الرسول (صلى الله عليه وآله)، الذي جاءهم به أمير المؤمنين (عليه السلام)؛ لأنهم خافوا مما كان النبي (صلى الله عليه وآله)، قد أثبته فيه من التفسير لآياته والتأويل لها، أو بيان شأن نزولها، أو غير ذلك..

31/07/2017 - 06:00  القراءات: 10728  التعليقات: 0

قال العلامة المجلسي: «المشهور أن آية الكرسي إلى ﴿ ... وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ 1، ويظهر من بعض الأخبار أنها إلى ﴿ ... خَالِدُونَ 2، وسيأتي في محله»

30/07/2017 - 06:00  القراءات: 8944  التعليقات: 0

للإجابة على هذا السؤال نقول: ان هناك حكماً عديدة تكمن وراء حج بيت الله الحرام، وهذه الحكم يبينها الله جل وعلا في القرآن في أكثر من آية وسورة، كقوله عز من قائل في سورة الحج: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ * ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ 1.

29/07/2017 - 06:00  القراءات: 7709  التعليقات: 0

إن الله تعالى قد ذكر في هذه الآية المباركة: أن اسم النبي الأعظم صلى الله عليه وآله، مذكور عندهم في التوراة والإنجيل.. ولكنه لم يقل: إنه يقصد بكلامه هذا خصوص ما هو متداول الآن من هذين الكتابين.

25/07/2017 - 06:00  القراءات: 4816  التعليقات: 0

نعم هناك ضابطة، وهي الرجوع إلى الثوابت القطعية.. ويمكن تصورها في عدة اتجاهات، فهناك مثلاً، كلام العرب واستعمالاتهم، ومعرفة أساليبهم، فإن ذلك يعين على استكشاف الظهورات وتمييز الاستعمالات المجازية من غيرها..

22/07/2017 - 06:00  القراءات: 10767  التعليقات: 0

فالمطلوب: هو البحث والتحري للوصول إلى الحق، ولا يكون ذلك إلا بالدليل القاطع والبرهان الساطع، الذي ينتهي إلى الثقلين اللذين لن يضل من تمسك بهما، ولن يفترقا إلى يوم القيامة.. وهما كتاب الله، وأهل البيت المطهرون المعصومون، الذين مثلهم في الأمة كمثل سفينة نوح من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق وهوى..

الصفحات