من الخطاء الاستدلال على حجية القرآن الكريم بعدما أصبح القرآن من ضروريات الدين ، و لكن لا بأس بالإشارة إلى تلك الأدلة كما جرى عليه ديدن الباحثين :
1. العقل : فإن المجرد منه يحكم بوجوب إرشاد الناس من قبل خالقهم ـ حيث لم يخلقهم عبثاً ـ عبر الرسل الناطقة و الصامتة و تلازم الرسالتين في غاية الوضوح .
2. الإجماع : لقد أجمع المسلمون كافة على كون القرآن حجة في كل مرافق الحياة و التي منها التشريع ، و لا خلاف بين المذاهب و العلماء بل بين المسلمين أيضا .