الحياة بعد الموت

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
13/02/2024 - 19:56  القراءات: 1231  التعليقات: 0

قَالَ عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام : يُصَلَّى عَنِ الْمَيِّتِ ؟
فَقَالَ : " نَعَمْ ، حَتَّى إِنَّهُ لَيَكُونُ فِي ضِيقٍ فَيُوَسِّعُ اللَّهُ عَلَيْهِ ذَلِكَ الضِّيقَ ، ثُمَّ يُؤْتَى فَيُقَالُ لَهُ خُفِّفَ عَنْكَ هَذَا الضِّيقُ بِصَلَاةِ فُلَانٍ أَخِيكَ عَنْكَ " ...

09/02/2023 - 06:47  القراءات: 1314  التعليقات: 0

﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ ... 1.. لماذا خلق الموت؟!.. إن الموت في نظر الناس فناء، وعدم، وصيرورة إلى التراب.. ولكن القرآن يقول: لا، ليس كذلك، بل العكس، فقد ذكر الموت قبل الحياة...

20/07/2017 - 14:00  القراءات: 5994  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for من هم الذين يعذبون في القبر (2)؟ (فيديو)
13/07/2017 - 14:00  القراءات: 6334  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for عذاب المیت فی القبر هل هو حقیقة ام خرافة ؟ (فيديو)
06/07/2017 - 14:00  القراءات: 5980  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for هل الميت يواجه ضغطة القبر ؟ (فيديو)
02/07/2016 - 12:41  القراءات: 8261  التعليقات: 0

إن العقل . . وإن كان قد يدرك لزوم الجزاء على الأعمال بمثوبة المحسن، وعقوبة المسيء . . ليتحقق بذلك العدل ، ولا يكون هناك ظلم . . ولكن العقل لا يحدد متى يكون هذا الجزاء، في الآخرة أو في الدنيا، أو في البرزخ، لا يحدد طبيعته، وأساليبه، وكيفياته.

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
03/04/2016 - 23:43  القراءات: 13029  التعليقات: 0

دعاء أبي حمزة:"أَبْكِي‏ لِخُرُوجِي‏ مِنْ قَبْرِي عُرْيَاناً ذَلِيلًا حَامِلًا ثِقْلِي عَلَى ظَهْرِي، أَنْظُرُ مَرَّةً عَنْ يَمِينِي وَ أُخْرَى عَنْ شِمَالِي، إِذِ الْخَلَائِقُ فِي شَأْنٍ غَيْرِ شَأْنِي".

15/02/2015 - 10:57  القراءات: 9069  التعليقات: 0

﴿ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ * فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ * أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ 1 .
ما هي العلاقة المثلى بين الدنيا والآخرة ؟ وكيف يجب على الإنسان المؤمن أن يجعل إيمانه بالآخرة متصلاً بحركته بالدنيا ، وحركته بالدنيا مرتبطة بإيمانه بالآخرة ؟
إن الناس حيال هذا الأمر على عدة أقسام ؛ ففريق منهم يفصل بين الأمرين ؛ بين حياته في الدنيا وحقيقة الآخرة ، فتراه ـ مثلاً ـ حينما يدخل المسجد يجد نفسه في روضة من رياض الجنة وفي رحاب الآخرة ، فهو يتعبد ويذكر اللَّه كثيراً ويلجأ إلى اللَّه ليخلصه من عذاب نار جهنم ، إلا أنه سرعان ما تتغير سلوكياته وتوجهاته القلبية بخروجه من المسجد وهو يذهب إلى خضم الحياة . . إلى السوق . . المعمل . . المدرسة . . ، فيتحول ـ نعوذ باللَّه ـ إلى إنسان ماكر وكائد ، يلهث ‏وراء زخرف الحياة الدنيا ، ناسياً حينها أحكام الشريعة وقيم السماء السامية . . إنه يدخل إلى الحياة الدنيا دون أن يلزم‏نفسه برادع أو كابح .

اشترك ب RSS - الحياة بعد الموت