الامام المهدي

10/03/2017 - 06:00  القراءات: 8111  التعليقات: 0

إن الذين ذكروا ولادة الإمام المهدي «عليه السلام» كثيرون جداً، وهم حوالي مئة عالم من علماء أهل السنة ـ فضلاً عن غيرهم من الشيعة وقد جزموا كلهم بولادته «عليه السلام»، وفي كتاب تذكرة الخواص، ومنتخب الأثر، وفي مختلف كتب الحديث أحاديث كثيرة جداً تثبت ذلك، وقد رأى شخصه «عليه السلام» كثيرون، ومنهم عثمان بن سعيد..

03/03/2017 - 17:00  القراءات: 8179  التعليقات: 0

يسعى الانسان المؤمن بالله سبحانه وتعالى  إلى أن يخرج من هذه الدنيا وهو فائز بلقائه وحاصل على جائزة الدخول في الجنة. وهذا الامر لا يتحقق بسهولة ...

03/03/2017 - 06:00  القراءات: 10610  التعليقات: 0

لقد وجدنا الشيعة يردون إجماع الأمة في قضايا عديدة بدعوى أنه ليس فيها قول المعصوم، ثم نجدهم يقبلون قول امرأة يسمونها حكيمة ـ الله أعلم بها وبحالها ـ في قضية وجود مهديهم المنتظر !

24/02/2017 - 17:00  القراءات: 140816  التعليقات: 3

روى حذيفة بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (المهدي رجل من ولدي، وجهه كالقمر الدري، اللون لون عربي، والجسم جسم إسرائيلي).

20/02/2017 - 17:00  القراءات: 9613  التعليقات: 0

فعن الإمام محمد الباقر عليه السلام انّه قال:(إذا قام قائمنا وضع يده على رؤوس العباد، فجمع به عقولهم وأكمل به اخلاقهم).

10/02/2017 - 17:00  القراءات: 9765  التعليقات: 0

عن أبي سعيد الخدري انّ الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم، قال: (يخرج المهدي في أمتي، يبعثه الله غياثاً للناس، تنعم الأمة، وتعيش الماشية، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً).

10/02/2017 - 06:00  القراءات: 10558  التعليقات: 0

أولاً: إن تسمية الإمام باسمه في وقت كان الحكام يترصّدون هذا الإمام ليقضوا عليه بأية وسيلة كانت تساوق الدلالة عليه والوشاية به لهم. وهذا تضييع لجهود الأنبياء التي كانت بانتظار استثمار كل تضحياتهم على يديه «عليه السلام»، وخيانة لدماء الشهداء، وعبث واستهتار لا مبرر له إلا إرادة نقض عرى الدين، وطمس معالمه.

09/02/2017 - 17:00  القراءات: 12699  التعليقات: 0
الخلف الصالح المهدي صاحب الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه)
05/02/2017 - 11:00  القراءات: 5906  التعليقات: 0

عَنْ مَعْمَرِ بْنِ رَاشِدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الصَّادِقَ عليه السلام يَقُولُ‏: أَتَى يَهُودِيٌّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله، فَقَامَ بَيْنَ يَدَيْهِ يُحِدُّ النَّظَرَ إِلَيْهِ‏!
فَقَالَ: "يَا يَهُودِيُّ مَا حَاجَتُكَ"؟
قَالَ: أَنْتَ أَفْضَلُ أَمْ مُوسَى بْنُ عِمْرَانَ النَّبِيُّ الَّذِي كَلَّمَهُ اللَّهُ وَ أَنْزَلَ عَلَيْهِ التَّوْرَاةَ وَ الْعَصَا وَ فَلَقَ لَهُ الْبَحْرَ وَ أَظَلَّهُ بِالْغَمَامِ ؟

26/01/2017 - 18:18  القراءات: 14183  التعليقات: 1

ما ذكره جامع الأسئلة في صدر كلامه صحيح، لأنّ الخلافة العبّاسيّة دأبت باستمرار على وضع الجواسيس لرصد مكان وزمان ولادة الإمام المهدي (عجل الله فرجه) حتّى يغتالوه كما أراد فرعون قتل نبي الله موسى (عليه السلام)، ولكنّ الله خيّب آمالهم وأمضى إرادته بحفظ الإمام (عجل الله فرجه)، ولم يكن يعرف مكان تواجده (عليه السلام) سوى ثلة من خيار الإمام العسكري كانوا قد تشرّفوا بلقائه.

26/01/2017 - 06:06  القراءات: 8552  التعليقات: 0

لقد ادركت من خلال تجربتي الطويلة مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام بأنّ اتباع النموذج الوهابي في التعامل مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام ما لم يتّبعوا معالم الطريق النبوي الصحيح في عرض حقيقة ذلك الإمام العظيم فلا يمكنهم التحرّر من نموذجهم عن ذلك الإمام العظيم.. ومن هنا لابدّ لهم إنْ كانوا من الباحثين عن الحق والحقيقة من معرفة ثمان خصائص هامة مرتبطة بالبحث عن منهج عرض الحقيقة وهي:

25/01/2017 - 06:06  القراءات: 12142  التعليقات: 0

من الأعمال المفروض بنا أنْ نعملها في زمن الغيبة، هي:
1. انتظار فرجه عليه السلام وظهوره، فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال: (أفضل أعمال أُمّتي انتظار الفرج).

19/01/2017 - 06:06  القراءات: 15231  التعليقات: 0

قد يظن بعض الناس أنّ معنى انتظار الفرج، هو أنْ نجلس بين جدران بيوتنا أو في زوايا المساجد ونضع رؤوسنا بين أيدينا، ولا نعمل شيئاً، ولا نتحمل مسؤولية، ولا نقاوم باطلاً، ولا ننصر حقاً، لان أفضل الأعمال هو انتظار الفرج _ حسب ما يفهمونه من معنى سلبي للانتظار_. ولتبيان معنى الانتظار الحقيقي نسجل النقاط الآتية:

17/01/2017 - 06:06  القراءات: 9826  التعليقات: 0

لدى وفاة الإمام الحسن العسكري عليه السلام شهيداً عام ٢٥٥هـ كان الأفق ملتهباً في طلب ولده الإمام المهدي المنتظر عليه السلام, فقد جد النظام العباسي بكل قواه وأساليبه من أجل القبض على الإمام المهدي عليه السلام, والتعرف على أمره في الأقل, وقد باءت كل جهودهم المضنية بالفشل, ولم يفلحوا إطلاقاً بمسعاهم الحثيث هذا, وعادوا بخفي حنين.

12/01/2017 - 06:06  القراءات: 12093  التعليقات: 0

من مؤشّرات آخر الزمان سيطرة الحكم الطاغوتي على العالم، وضياع الإسلام في البلاد الإسلامية وقلب مفاهيمه، وتفسير احكامه تبعاً للهوى والمصالح السياسية، حتى يعود الدين غريباً كما بدأ غريباً، فحدوده معطّلة وسننه لايعمل بها، والقرآن لايبقى إلاّ رسمه، ومؤدّى هذه الظواهر أنّ المناخ الجاهلي هو المنتشر بالآفاق، وأنّ رياح الردّة عن الإسلام بواقعه الحقيقي هي التي تعصف بالأجواء، وحين ذاك تكون ثورة الإمام المهدي عليه السلام ...

11/01/2017 - 06:06  القراءات: 9359  التعليقات: 0

ظاهرة الإمامة المبكرة، وتسلم مقاليد الإمامة والتكليف بها وهو في سن مبكرة جدا، فهل لها سوابق تاريخية بين الانبياء والرسل والاولياء الصالحين ؟
حيث نجد ان الإمام بعد ان يعيش خمس سنوات في ظل والده الإمام الحسن العسكري عليه السلام وثم يتوفى شهيداً، يتسلّم المهدي عليه السلام زمام الامور، وكل المؤرخين تقريبا الذين ارخوا للإمام الحسن العسكري عليه السلام الذي كان يسمى بالخالص ايضا قالوا ان ليس له الا ولد واحد وهو محمد وقالوا ان هذا البعض هو الإمام المهدي عليه السلام.

07/12/2016 - 06:06  القراءات: 10523  التعليقات: 0

﴿ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ * وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ * فَمَنْ تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ 1.

28/10/2016 - 15:00  القراءات: 16151  التعليقات: 2

إن اختفاء الإمام المهدي «عليه السلام» لم يكن قراراً ولا فعلاً إلهياً، بل كان الناس هم الذين رفضوا الاستجابة للأوامر الإلهية بقبول ما اختاره لهم، وأصروا على معصية الله تعالى فيه . . وتسببوا هم بحرمان أنفسهم من بركات وجود الإمام. ولو أنهم رضوا بما اختاره الله لهم، وأطاعوا الله سبحانه، فإن الإمام سيظهر، وسيمارس الوظائف الموكلة إليه ...

16/09/2016 - 15:00  القراءات: 9586  التعليقات: 0

الدليل على وجود المهدي هو النقل الشفوي المتواتر من أجيال الشيعة جيلا بعد جيل إلى عصر الحسن العسكري ( عليه السلام ) حيث رأى أصحابه ولده المهدي ( عليه السلام ) وسمعوا منه النص عليه . وهذا هو النقل التاريخي المتواتر وكان يستدل به قدماء الشيعة كابي سهل النوبختي والشيخ الصدوق مضافا الى ذلك الروايات الكثيرة جدا التي دونها علماء الشيعة في العديد من كتبهم على مر القرون .

18/06/2016 - 21:06  القراءات: 44522  التعليقات: 1

عندما بدأت الغيبة الصغرى 1 كان السفراء 2 يشكِّلون حلقة الاتصال بين الإمام المهدي (عجَّل الله فرَجَه) و بين شيعته في مختلف الأقطار، فكانوا يحملون إليه رسائل شيعته و محبيه و أسئلتهم ، ثم يأتون إليهم بالجواب من جانب الإمام (عليه السَّلام).

الصفحات

اشترك ب RSS - الامام المهدي