السلام عليكم ورحمت الله وبركاته أتمنى ان تفسر حلمي ياشيخ حلمت أني بين ورود كثيره وكنت اقفز من من أعلا الى اسفل ومسك الورود وبعدها قفزت الى نهر نظيف وصافي جداً وتحت لون اخضر وتسبح بينه

انا اريد ان اترك مشاهدة المناظر السيئه ولاكن مش قادر على تركها ماالعمل سعدوني جزاكم الله خير

هل من المحرم ان تقبلني اقاربنا على الشفاه مع العلم انها تكبرني ب ٢٦ سنة وتعبرني مثل بنت صغيرة لها

mrci

مرحباً... سؤالي لكم معاليكم، ما الفائدة العلمية أو الاجتماعية أو الاقتصادية التي سنجنيها من هذا المقال؟ نحن اليوم في عام 2014م وبعد أكثر من 1400 سنة على هذه القصة التي ذكرتها حضرتك، حبذا جلالتك لو أخبرتني بالجدوى أو الفائدة التي يمكن لقارئ مثلي أن يجنيها، حيث ربما كانت غائبة عني فتدركني بها. بوركتم جميعاً.

نزل ع سيدنا محمد_القرآن الكريم ..
ان سيدنا محمد اخر الأنبياء...

احسنتم والله، أجاركم الله من عنده على هذا التوضيح الذي لا لبس فيه وخاصة أنكم ذكرتم مراجع الأحاديث ، بارك الله بكم وأطال عمركم الشريف

الصلاة عبادة مشتركة بين جميع الديانات
وهي ثاني ركن في الاسلام وهي فريضة علينا فلا يعدر لاحد بتركها (الا في حالات الحيض و النفاس)
قال الله تعالى :فويل للمصلين الدين هم عن صلاتهم ساهون صدق الله مولان العضيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رغم أنك محقة في انزعاجك من حضور خالتك و ابن خالتك و ذلك بسبب عدم التزامهم الديني و عدم مراعاتهم للواجب و الحرام، إلا أن الصحيح هو أن تتعاملي مع هذه القضية وفقاً للخُلق الاسلامي فتحافظي على حجابك الكامل و تلتزمي بواجباتك كما أنت والحمد لله، لكن من جهة أخرى أكرميهم كضيوف و كأرحام من جهة أخرى، و من جهة ثالثة فانك قادرة على التأثير عليهم بصورة عملية و بالحكمة و الموعظة الحسنة و الدعوة الى الالتزام باحكام الشريعة الاسلامية لكن بالاسلوب اللين.

قال الله عز و جل: {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } النحل/125 .

و عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ ، قَالَ : بَلَغَنِي عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) : أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَقَالَ : " يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَهْلُ بَيْتِي أَبَوْا إِلَّا تَوَثُّباً عَلَيَّ ، وَ قَطِيعَةً لِي ، وَ شَتِيمَةً ، فَأَرْفُضُهُمْ ؟
قَالَ : " إِذاً يَرْفُضَكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً " .
قَالَ : فَكَيْفَ أَصْنَعُ ؟
قَالَ : " تَصِلُ مَنْ قَطَعَكَ ، وَ تُعْطِي مَنْ حَرَمَكَ ، وَ تَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَكَ ، فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ كَانَ لَكَ مِنَ اللَّهِ عَلَيْهِمْ ظَهِيرٌ ".

و رَوى الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السىلام قائلاً: مِمَّا عَلَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله فَاطِمَةَ عليها السلام أَنْ قَالَ لَهَا: يَا فَاطِمَةُ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ‏ ضَيْفَهُ‏.

وفقك الله